صحيفة المرصد: قال الكاتب محمد آل الشخ: خيمة المقبور القذافي فضحت كثيراً ممن يتربصون بالمملكة، أما الهدف فليس ثمّة إلا البغضاء والحسد والكراهية، ومن هؤلاء الكويتي المدعو (مبارك الدويلة).
مبارك الدويلة وخيمة القذافي
وأضاف خلال مقال له منشور في صحيفة “الجزيرة” بعنوان: “هذا الرجل شدَّ رحاله للقذافي في ليبيا، كما جاء في أشرطة تسرَّبت من أرشيف القذافي، الذي كان يسجِّل لقاءه مع كل من يجتمع به؛ ولكي يحظى هذا المتزلِّف بمنزلة ومكانة عند ذلك المريض المجنون، شتم المملكة، واختلق أحداثاً نسجها من خياله، وردد ما يقوله أعداؤها ومناوئها فيها؛ وكما يُقال إن تلك الأشرطة التي تسرَّبت من ذلك اللقاء لا تحمل إلا النزر اليسير مما قاله هذا الأفاك للقذافي من أكاذيب كشفت عن خساسته ودناءته ورداءة معدنه، ثم إنه بعد فضيحته تلك، أراد المسكين أن يخلط الأوراق بغباء، فادّعى كاذباً أنه أحاط حينها أمير الكويت سمو الشيخ صباح الأحمد -رحمه الله- علماً بما دار بينه وبين القذافي، وأنه -رحمه الله- كلَّفه بالذهاب إلى الرياض وإبلاغ الملك سلمان -أمير الرياض حينها- بهذه القضية كما قال في تغريدة له، إلا أن الديوان الأميري الكويتي بادر بتكذيب الدويلة، وبادر الأستاذ عساف أبواثنين مدير عام مكتب أمير الرياض آنذاك بتكذيب تفاصيل الواقعة، وأفاد أن لقاءه الذي يدعيه كان ضمن آخرين كانوا يؤمّون مكتبه -حفظه الله- للسلام عليه، وليس أكثر من ذلك. الدويلة كأي كذوب أشر خنس ولاذ بالصمت، ولم يعلِّق على النفيين.
طائفة الإخوان المسلمين
وتابع: المدعو الدويلة هذا الذي قال في المملكة ما قال كذباً وزوراً في خيمة القذافي، كل ما نعرفه عنه أنه سبق أن كان عضواً في برلمان الكويت ضمن مئات، وربما آلاف، من الذين مروا على عضوية ذلك البرلمان ليس إلا. أما أهميته التي جعلت القذافي يستقبله، ويدير حواراً معه، فتعود إلى أنه ينتمي إلى (طائفة الإخوان المسلمين) في الكويت، وأنه على ما يبدو أراد أن يوظّفه للنيل من المملكة بغرض تفتيت لحمتها.
حكم البراءة
وأردف: أحيلت قضية مقولات واتهامات الدويلة هذه إلى القضاء الكويتي، غير أن القضاء (برأه) من كل التهم الموجهة إليه، ومن ضمنها تهمة الكذب، بما فيها (الكذب والتقوّل على أمير الكويت – رحمه الله)، ومثل هذه التهمة على وجه الخصوص تهمة يُعاقب عليها القانون الكويتي المعمول به هناك؛ ولا أدري ماهية الحيثيات والخلفيات التي بُنيَ عليها حكم البراءة، ومهما يكن الأمر فليس من حقي كسعودي أن أتدخل في شؤون القضاء في الدول الأخرى، فقد يكون لهم عذرٌ وأنت تلومُ، لكنها من الناحية القانونية المجرّدة تهم واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار.
وأكمل : لا يخفى على القراء أن المنتمين إلى طائفة جماعة الإخوان، هنا أو هناك، يتخذون من الكذب والافتراء والتدليس، وتغيير الكلم عن مواضعه، منهجاً للوصول إلى غاياتهم، وعندما ينكشف الإخواني ويتورَّط فإنه يلجأ على الفور إلى الكذب، فالكذب في طائفتهم منجاة.
واختتم مقاله قائلا: على أية حال فإن خيمة القذافي أصبحت (مصيدة) لتلك الجماعة الإرهابية.
الخونة يتألمون من فضح الأخونجي
أخونجي تبرأوا منه
أخونجي معادي لوطني خان لوطنه
الأخونجي يؤلمه ذم الأخونجي
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
يكذبون كما يتنفسون ؟! خونة أخونجية
تعليق مخالف
تعليق مخالف
بيض الله وجهك ايها الكاتب القدير محمد آل الشيخ
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
كونان نعرفه من كوكب اخر بس يطلع كونان من ال شيخ هذي غوية حيل وتاليف جديد لا تستغرب يطلع بات مان ولا سوبر مان من عايلتهم هعهعه كل غريب شاذ يطلع من عند هالعايلة
مايسمى بالربيع(الخراب) العربي فضح كثير وتسجيلات خيمة القذافي احدى عبر التاريخ للتأمر
ولازال كثير الان يتأمرون على اوطانهم والمستقبل يوما سيفضحهم سواء احياء او اموات
تعاون الاخونجية مع كل عدو ومجنون لدمار امتهم ومر عشر سنين تشرد وضعف العرب بسببهم
خيمة القذافي فضحت كثير من فضل الله اخرجو مافي قلوبهم ثم غدرو بالقذافي
عبرة لمن يعتبر ودروس في الخيانة والخداع من اشخاص مخادعين ونماذج خيانة الاوطان للتاريخ
ناصر الهارب يوم الزحف وهذا مبارك اخوه
الرجال مات له عشر سنين وانتم حتى الان تهرجون فيه اذكروا محاسن موتاكم فيه قضايا اهم
انت* الجرائم والخيانه لا تسقط بالتقادم الموضوع يتكلم عن الكلب الدويله
الحديث في الماضي نقص في العقل
انت تعرف ماضي حتى يكون عندك عقل
هذي قضيه لابد تبقى راسخه في الاذهان
حفظ الله بلادي***
تعليق مخالف
تعليق مخالف
كان القذافي يضحك عليهم ويسجل لانهم لايثقون ببعضهم وليس غريب ان يكون الاخونجية الان يمسكون على بعضهم فضائح
عجيب يتم براءة هذا المجرم الدويلة التسجيل واضح التأمر مع الهالك الغذافي
فضح نفسه مبارك وكذب وجاء رد قوي من قيادة الكويت والسعودية انه غير صادق
تعليق مخالف
تعليق مخالف
ربما نختلف مع الدويلة ولكن الطعن في قضاء الكويت*** لا يقبل حفظ الله بلادي***
رحمك الله يالزعيم القذافي رحمة واسعة وغفر لك وأسكنك فسيح جناتك. والخزي والعار وكل اللعنات تطارد الأخوان المجرمين الارهابيين قتلتك الذين غدرو بوطنهم .
الاخوان المفسدين وإيران منبع الشياطين يدا ابليس في تدمير دول المنطقة
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف