صحيفة المرصد: أكد الباحث في الطقس عبد العزيز الحصيني؛ بأن اليوم الثلاثاء أول أيام سعــد بـــلـع “العقرب الثانية”، والنجم السابع من الشتاء أيامه (13) يوماً.
وقال عبر حسابه في “تويتر”: “آخر أنواء الشتاء يسمى بعقرب الدم دلالة على أن برده يدمي ولا يقتل لكن أحيانا برده شديد يضر المزروعات إذا ما هبت رياح أصلها قطبي أو سيبيري تكثر فيه الأمطار”.
وأضاف: “تقول العرب إذا طلع بلع اقتحم الربع ولحق أهله الهبع -هو ولد الإبل آخر النتاج- وصيد المرع وصار في الأرض لمع -من العشب ويكثر فيه الفقع، يبدأ غرس فسائل النخيل فيه وقت دخول صلاة الظهر، وقد بلغ أقصى مدى له طوال العام في التأخر”. وتابع: “فيه هجرة الدحروج المطوق يوافق دخوله حالة ممطرة سائدة”.
الحمد لله
1-يوم الثلاثاء1442/7/11هـ أول أيام سعــد بـــلـع(العقرب الثانية) والنجم السابع من الشتاء أيامه(13)يوما
اخر انواء الشتاء يسمى بعقرب الدم دلالة على ان برده يدمي ولا يقتل لكن احيانا برده شديد يضر المزروعات اذا ماهبت رياح أصلها قطبي أوسيبيري
تكثر فيه الامطار-بإذن الله..يتبع pic.twitter.com/7gyJl2uJM9— عبدالعزيز بن محمد الحصيني (@A__alhussaini) February 22, 2021
من فضل ربي مالي
في عالم الطقس
حتى ايام الدراسه زمان
أنجح في كل المواد ماعدا الجغرافيا
لكن أعجبني
سعد بلع
ماهو سعد الي يبلع
ذا الايام لحاله
ههههههههههه ليه هو يتكلم زيدي حتى عجزت لا تفهم هذة اللهجة
بعد أن انتهت العاصفة، أشرقت الشمس وأصبح الجو دافئًا، شعر سعد بالفرح واحتفل لنجاته من العاصفة ومن برودة الطقس، ومن هنا جاءت تسمية الجزء الثالث من السعودات بـ “سعد السعود ” وتمتد من 26 فبراير 13 يوم
القسم الثاني من السعودات وتمتد من 13- 25 شباط/ آذار، عندما شَعَرَ سعد بالجوع، ولم يجد أمامه إلا أن يأكل من لحم ناقته التي ذبحها. وتتميز أيامها بأنها مهما أمطرت خلالها فإن الأرض تبتلع المطر بسرعة.
تفاجأ بتغير الطقس وشدة البرودة وهطلت الثلوج ولم يكن لديه ما يتدفأ به ، فقام بذبح ناقته ليحتمي بأحشائها من شدة البرد. ومن هنا جاءت تسمية أول جزء سعد الذابح من 1-13 فبراير
الاخوان اللي مايعرفون سعد ذبح وسعد بلع
ابحثوا عن قصة سعد الخبايا لمعرفة قصته
يااخي والله مافهمنا من كلامك اي شي كلها سعد بلع وسعد بلع طيب بلع عليه بالعافية
ورب الكعبه انني عجزت لااستوعب الجمله الاولى ايش اللهجه هاذي لا سخريه ولا تكبرا لاكن لا افهمها اطلاقا رحم الله اجدادنا