صحيفة المرصد : كشفت صحيفة “جيروزالم بوست” الإسرائيلية، أن تركيا في خلاف مع جميع الدول المحيطة بها، حتى أصبح كل جيرانها أعداء لها، ومع مرور الوقت تخطت “التدخل السياسي في شؤون الجيران واتجهت إلى التدخل العسكري ولذلك أصبحت على عداء مع مصر وقبرص واليونان وإسرائيل والنظام السوري والأكراد”.
وقالت الصحيفة إن سبب ذلك هو استراتيجية “أزمة الشهر” التي تتبعها القيادة التركية برئاسة رجب طيب إردوغان، في محاولة لإثارة القومية التركية أو الاستغلال الديني في الداخل لصرف الانتباه عن سوء الإدارة وانهيار الاقتصاد.
الاستراتيجية التركية
وتقوم هذه الاستراتيجية على افتعال القيادة التركية أزمة جديدة كل شهر تقريبا مع إحدى الدول المجاورة لها، غزو جديد أو خلاف بحري بسبب ترسيم الحدود أو تصريح مستفز.
وأشارت إلى أن تركيا وقعت اتفاقًا مع حكومة طرابلس الليبية المحاصرة وطالبت بمساحة شاسعة من البحر الأبيض المتوسط، ووضعت نفسها في مسار تصادمي مع مصر واليونان وأوروبا بشأن مطالبها الجديدة، لكن هذا ما أرادته أنقرة تحديدا عبر افتعال أزمات ومواجهات جديدة.
وفي 15 يونيو شنت أنقرة عملية “مخلب النسر” لاستهداف المناطق الكردية في العراق، وقامت بقصف القرى في جميع أنحاء شمال العراق بدعوى “تحييد مقاتلي حزب العمال الكردستاني”، بالرغم من أنه لا يوجد دليل على أن حزب العمال الكردستاني قد نفذ أي هجمات في الآونة الأخيرة.
درع الفرات
وغزت سوريا بعملية درع الفرات في عامي 2016 و2017، ثم في يناير 2018، اجتاحت عفرين في شمال سوريا، مما تسبب في فرار 160 ألف كردي، وأصبحت عفرين الآن مركزًا للاتجار بالبشر والتطهير العرقي حيث أجبر متطرفون سوريون من المعارضة السورية الأقليات على المغادرة.
وفي أكتوبر 2019، غزت تل أبيض شمال سوريا، ثم وقعت صفقة ليبيا وبدأت في تسخين أدوارها في إدلب وشمال العراق وليبيا والأزمة البحرية، وأرسلت طائرات بدون طيار وجنودًا إلى ليبيا في ديسمبر 2019، وفي أبريل ساعدت في هزيمة قوات الجيش الوطني الليبي واضطرت مصر للتهديد بالتدخل لوقف تركيا.
إلهاء الجيش
وأكدت الصحيفة الإسرائيلية أن النظام التركي كثيرا ما يلجأ إلى التدخل العسكري في الدول المجاورة، لأنه يرغب في إبقاء الجيش التركي دائما مشغولا بالحروب، حتى لا يكرر انقلاب يوليو 2016 الفاشل.
جيروزالم بوست
تركيا تبني “خلافة” من ليبيا إلى اليمن:
تعليق مخالف
تركيا دولة مهمشة و ضعيفة و رئيسها مشهور بالجبن و الخوف, أوقفه السيسي بأربع كلمات “سرت-الجفرة خط أحمر”
رغم أن روسيا و فرنسا و إيران و إسرائيل يساندون تركيا و تقف مصر وحيدة ضد قوى الإستكبار
الجيش التركي فرض تطبيق الشريعة الإسلامية على تركيا 80 سنة
و أردوغان يبغى يشغل هذا الجيش حتى يتمكن لنشر العلمانية و التغريب و فتح الخمارات المتسخة و بيوت الدعارة القذرة المعابد الهندوسية
كلام عار عن الصحة
تعليق مخالف
تعليق مخالف
وحنا من متى ناخذ بكلام واستشهاد الصحف اليهودية ونستدل فيها
بالعكس أشوف اللي مو واثق في جيشه
مايستحي يسوي زي كذا
الله أشغل الإرهابيين في أنفسهم ويكفينا شرهم
تعليق مخالف
بالزبط وهذا واضح من التصريحات العنتريه المتكرره وانتقام من الجيش الذي جعله يختبي مثل الفأر
لعن الله ابو اردوغاان وابو جدة الكلب الوسخ القذر هو وخامنئي القذر وتميم الوسخ وكل الميليشيات الأرهابية هؤلاء سفلة مطايا لأيران الوسخة
اضحكوا على غيرنا بهالكلام .. على مدى التأريخ والأعاجم من الروم والفرس يتدخلون في العرب عبر الخونة الأذناب ولا يواجهون بل يمتطون المطايا .. والآن الفرس تمثلهم إيران والروم تمثلهم تركيا .. وسيخيب مسعاهم
تعليق مخالف
ههههههه خلاص عرفنا
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
أردوغان على اسمه مردغه وسياساته وفترته كلها مردغه في مردغه لو يمر وزغ جنب غرفته قبضو عليه وقدموه للعداله الله لا يشغلنا الا في طاعته والشعب قحيان يصلحون شورما بالكتشب.. يحاربون الازمه على امل
ههههه طيب
كشفت صحيفة جيروزالم بوست
ومين يصدق اسرائيل وصحفها الا اليزيهم
لوصحيفة امريكيه اوالمانيااوبريطانيه كناصدقنابس عبريه صهيونيه كذوبه لحديصدقها
الاعاجم فرس وترك خباث يجب دق خشومهم
تعليق مخالف
تذكرت مسرحية ريا وسكينة كل شيك انكشف وبان
تعليق مخالف