صحيفة المرصد: كشف السعودي سليمان الراجحي، أحد أشهر رجال الأعمال بالمملكة، عن تفاصيل أول صفقة عقدها في مدينة بون بألمانيا.
وبث الراجحي على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مقطع صوتي، يروي من خلال عن أولى صفقاته التي عقدها بألمانيا 1386هـ.
وقال الراجحي من خلال المقطع: “في أوائل أعمالي التجارية، سافرت إلى مدينة بون لألمانيا ووصلت إلى الشركة التي كنت أرغب في التفاوض معها لأجل الوكالة”.
وأضاف: “تفاجأت بأن الاستقبال كان باردًا للغاية وهو ما أحسه مرافقي المترجم السعودي، المقيم هناك، فالمفاوضات كانت ثقيلة واستمرت لأربع ساعات مع موظفين صغار ومسئول تسوية، كل ذلك دون الوصول إلى صيغة مشتركة”.
وتابع: “حلت وقتها صلاة الظهر، فأردت آدائها رغم أنه كان بإمكاني تأخيرها لأنني مسافر، ولكني أحببت الاتجاه إلى الله، وحين طلبت سجادة للصلاة أفسحوا لي مكانًا ولكنهم أجمعوا على عدم وجود سجادة”.
وأردف: “توجهت إلى المطعم الخاص بالشركة، وطلبت أحد المفارش وصليت عليها، وحين انتهت الصلاة كان المشهد مختلفًا، وأقبل رئيس مجلس الإدارة بنفسه مرحبًا بي، وقال لي بصحبة مسئولي الشركة لك الآن ما تريد وافرض شروطك كما تريد”.
وأكد الراجحي على أن التزامه بالصلاة أبهرتهم، معقبًا: “هم أيقنو ان أن المتمسك بصلاته متمسكًا بدينه وهو صادق أكثر”.
وش دخل التواضع في عقد صفقة تجاريةمع الالمان وهم اقوى منه ..****
تكملة للحديث ومن تكبر وضعه الله ، فهو في أعين الناس صغير ، وفي نفسه كبير ، حتى لهو أهون عليهم من كلب أو خنزير “
جزاك الله خيرآ يا شيخ إنك صادق
عن عمر (ر٠ض) قال وهو على المنبر : يا أيها الناس تواضعوا فإني سمعت رسول الله (ص) يقول :من تواضع لله رفعه الله فهو في نفسه صغير ، وفي وفي أعين الناس عظيم
ونعم بالله #
قبل 50 سنه يختلف الوضع عنه الان كان لا يوجد اعداء للاسلام اما الان فغير ذلك ربنا يكفينا شرهم
الله يرحم الشيخ / صالح الراجحي كان رحومآ وكريمآ مع اخوانه فقد كانوا جميعآ موظفين عنده الى نهاية الثمانينات ثم أدخلهم شركاء معه ولم يحسدهم من الخير ودعمهم وأفرغ لهم العديد من الاملاك والشركات والمصانع
ربي اجعلني مقيم الصلاة و ذريتي يارب
يروي الصحابي عتبة بن غزوان يقول كنت سابع سبعة مع رسول الله محاصرين ليس لنا طعام الا ورق الشجر ..واليوم السبعة جميعهم امراء على بلدان
كلامه صحيح فالارزاق مقسمة بين البشر لكن هناك خصوصية للمسلم اذا لم يكن له رزق كبير وذلك تبعا للاية (انا لننصر رسلنا والذين امنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد.. فالالمان اتوقع عملوا له اختبار
تعليق مخالف
الله اكبر تم تحرير فلسطين وسورية والعراق!!!!!!!!
طيب وش المطلوب????
سليمان الله يحفظه ويبارك له شهادتي فيه مجروحة انا عميل في بنك الراجحي ..كل التسهيلات جاهزة للعميل .. رجل يتعامل مع السوق لحظة بلحظة
الإنسان المتمسك بمبادئه يحترم من الطرف الآخر سواء في الغرب اوالشرق
والله الفال الطيب يا المانيا بدون قصور في البانيا واسبانيا ورومانيا واكرانيا
أربع ساعات مفاوضات اكيد كشفوا انه صادق من خلال المفاوضات
م 10 ماعليكم منه هو مندس حاقد على بلاد الحرمين وشعبها لوكان الا حكي هالكلام مصري او من عربان الشمال او الادناب على طول تلقاه يبصم على كلامه بلانقاش
الله يرحم الشيخ / صالح الراجحي كان رحومآ وكريمآ مع اخوانه فقد كانوا جميعآ موظفين عنده الى نهاية الثمانينات ثم أدخلهم شركاء معه ولم يحسدهم من الخير ودعمهم وأفرغ لهم العديد من الاملاك والشركات والمصانع
الغرب على وجه الخصوص يحترمون الانسان المحافظ على قيمه ودينه ووقد عشت فترة من الزمن في ألمانيا وفِي رمضان والله انهم كأنوا يوقفون المحاضرات وقت الصلاة ووقت الافطار ليتسنى لي الفطور والصلاة
أعجبتني القصة وفيها عظه وعبرة. الألتزام بالصلاة له تأثير قوي على الناس المحيطين بالمصلي حتى لو كانوا غير مسلمين ومحاربين للأسلام وأقل نظره ينظرون بها للأنسان المحافظ على الصلوات هي نظرة أحترام وتقدير.
المانيا منتصف الستينيات وبالهجري ف منتصف (الثمانيات) !؟
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
عرف الالمان ان المواظب على االصلاة في وقتها .صاحب إرادة .ومن التزم بمواعيده مع الله حري بان يلتزم بمواعيده مع البشر..
والله ياشيخ سليمان ان الدنيا كانت ذيك الايام بسيطه ومفتوحه امامكم وسبل النجاح متوفره جدا .. اما الان فاعتقد الوضع صار صعب
تعليق مخالف
همداني خليك بسيدك علي الجفري
اروح المانيا … و ان شا الله بيفتح لي ابواب الخير
أكثر ما يجعل الناس يقدرونك و يحترمونك هو تمسكك بدينك و إلتزامك بتعاليمه.أما أعداء الإسلام و ما أكثرهم و خاصة من المعلقين في هذا الموقع فالإسلام يخيفهم و يرعبهم لذلك هم يكرهون المتمسكين بالدين.
تعليق مخالف
تعليق مخالف
كلن بي يكشف حسابه يوم وقت الحساب
و الرابح إلى في رصيده كل شي طيب
شكل الهمداني ملحط نفسة بالقروض
تعليق مخالف
تعليق مخالف
كنت متاكد ان الخير الي جاك بسبب شكرك اللنعمه
حامد
ت3//همداني وﻻ فيك من علوم ومراجل همدان مثقال ذره!(تبيني اكذب عشان ارضي همدان او عشان ارضي حامد؟؟انا تعاملت مع غربيين واعرف نظرتهم لنا ولك ان تجرب في وسائل التواصل غالبيتهم يتعاملون معنا بكمودية)
الهمداني يقيم نفسه معتقدا ان الناس مثله . فاذا كنت رجعي ومتخلف واحمق فهذا ما وصفت به نفسك . اما نحن فاهل دين ورساله لا يهمنا سفاسف القول .
ماشاء الله رائع !
بعدين ياحامد ، لاتنسى ان لكل صفوة ***
حامد ، انت كذا?
بل لها تأثير على الجميع رغم انف الهمداني
من تمسك بكتاب الله عز وجل وبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد افلح
ت3//همداني وﻻ فيك من علوم ومراجل همدان مثقال ذره!! يامندس نحن اهل اﻻسﻻم اهل دين حق ويجب ان يعتزالمسلم بدينه فﻻعزلنااﻻبه..فﻻمقارنه بين مسلم واهل اﻻديان الباطله عبدة البقروالنار! ياجمداني
لا احد يتفلسف ويقول انه لنا تأثير على عوام الغرب ومن يتأثر منهم هو له جذور عربية او متمرد على مجتمعه ونفسه والغالبية منهم ينظرون للعربي على انه رجعي يضر حتى نفسه وهذه نظرتهم للعرب فلا تشطحون كثيرا
قبل ان تكن مواظب على الصلاه يجب عليك ان تكون انسان منضبط ومحترم ومتواضع حتى تكسب من حولك وتحببهم بدينك لان الصلاه تعلم الخشوع وتضبط الاخلاق,اما من يصلي ولايترك ذنب الا واقترفه فما من صلاته فائده.
هل جاورته فقال لاء. هل تعاملت معه بالمال قال لاء. هل سافرت معه قال لاء. قال انت رأيته يرفع ويخفض رأسه بالمسجد فأنت الذي لاعلم لك به. يامواطن سليمان انت تختلف عنهم وهناك الكثير امثالك بالنزاهة
انت شخص فاضل و واقعي وصادق مع الله. بس عندنا يزاحمون الناس بمواقف المسجد ويتخطون الناس بين الصفوف وهم جايين متأخر فلا اعلم ماذا اقول. الصلاة حق و واجب لكنها ليست مقياس للسلوك والثقة
تذكرو هذا الايه قال تعالي (يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾
وشفيه ذا كل فترة يطلع لنا يحكي لنا قصة اسطوريه ترانا ملينا من قصص التجار وقصص البصل والاقفال
تعليق مخالف
قصص الشيبان كثيرة وكثيرة ومخيلتهم خصبة جدا جدا((لنضع فرضية انه اقدم علينا هندوسي مستثمر وطلب من موظف شركة تمثال او صنم او اي شي يرمز للديانة الهندوسية ماذا سيكون حالنا…؟؟؟))نفس حالتك هي كانت حالتهم
الله يجزاك خير ياشيخ سليمان ولكن لا تقارن زمانك وجيلك في جيل اليوم فلكل زمان رجال
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)