تابع صحيفة” المرصد” عبر تطبيق شامل الاخباري
صحيفة المرصد: روى الكاتب السعودي مشعل السديري، لحظات استثنائية، حدثت لزوجة أحد أصدقائه، موضحًا أنها قطعت تذكرة سفر ذهاباً وعودة لسائقها لقضاء إجازته في بلده، وبعدها قطعت هي لنفسها تذكرة سفر للقاهرة ذهاباً وعودة.
وأضاف الكاتب في مقال بعنوان “ما هو سؤالك يا أخت حنان”، بـ “الشرق الأوسط”: ذهبت للمطار حسب الموعد، وانتهت من الجوازات، وبينما هي داخل الطائرة تطلعت في البطاقة لكي تتأكد من تاريخ العودة، وإذا بها تفاجأ بأن البطاقة هي باسم السائق.
وتابع “السديري”: الغريب كيف أن موظف الجوازات وموظف الخطوط لم يلاحظا ذلك الخطأ، قائلًا: هذه الحادثة ذكرتني بحادثة (أنيل) منها، وقد قرأتها لصحافي لبناني، وكان يعاني معاناة شديدة بدخوله أي دولة أوروبية، حيث إن اسمه يطابق تماماً اسم إرهابي عمم اسمه بواسطة الإنتربول على كل المطارات، وهو لا يدخل مطاراً ويشاهدون جوازه، حتى (يلطعوه) عدة ساعات في غرفة التحقيق.
وواصل “السديري”: وحصل في سنة من السنوات أن كان في باريس مع زوجته، وقد تلقى من ليبيا دعوة لحضور وتغطية الاحتفالات (بالفاتح من سبتمبر)، وأخذ يهيئ حوائجه للذهاب إلى المطار، وأحس أنه تأخر، لهذا خطف الجواز وهو يرسل قبلة في الهواء لزوجته.
وأكمل: كان طوال الطريق يفكر في المعاناة التي سوف ينالها من التحقيق وكثرة الأسئلة، وما إن وصل إلى المطار حتى انطلق مسرعاً إلى الجوازات، وعندما قدم جوازه وهو يرتجف وإذا به يفاجأ أن الموظف قد ختمه بكل بساطة وقدمه له وهو يبتسم، أخذه وهو غير مصدق وكأنه في حلم، ويقول: ما إن جلست على مقعدي حتى تنفست الصعداء، وفككت الحزام من وسطي و(الكرافتة) من عنقي وخلعت حذائي، وبعد أن أقلعت الطائرة طلبت من المضيفة أن تسعفني بكأس من الماء البارد مع مكعبات من الثلج لكي أبل به ريقي.
واستطرد: وأتتني به وأخذت أرشف منه وأنا أدندن بيني وبين نفسي بأغنية «ما شربش الشاي أشرب أزوزة أنا»، وفي هذه الأثناء أمسكت بجواز سفري لكي أضعه بحقيبتي الصغيرة، وبالصدفة فتحته وكاد يغمى عليّ عندما صدمت أن الجواز هو جواز زوجتي، وعرفت ساعتها سبب سهولة مروري، ولكن كيف لم يفطن موظف الجوازات لهذا الخطأ، عندها بدأت أشيل هم وصولي إلى طرابلس.
وأردف الكاتب: وفعلاً ما إن شاهدوا صورة واسم زوجتي على الجواز، حتى أصابتهم الدهشة، وحكيت لهم ما حصل فأخذوا يتضاحكون ويتغامزون ويتتريقون، وأنا ألعن أبو هذا المأزق الذي وقعت فيه، ويبدو أن الموظفين قد أبلغوا القذافي عن وضعي، لأنه في المؤتمر الصحافي فوجئت به وهو يشير لي ويناديني باسم زوجتي قائلاً: ما هو سؤالك يا أخت (حنان)؟!، وانفجر الجميع بالضحك، وأنا أكاد أغرق في عرقي وخجلي.
خذ وخل
تعليق مخالف
بس لو علمنا كيف رجع اللبناني إلى باريس . بجواز حرمته أو قصوا له جواز ثاني
تعرف بندر بن سرور يالسديري
كل القصص من راس الكاتب
ظيعت وقتنا بالهرطقه ،،، سماجه
ماتلاحظون كتابنا غير مهتمين بموضوع مقاطعة كندا وسمر بدوي واخوها القابع في السجن وأبو الخير ..و .. و .. و
يامن تدعون الوطنيه سمر بدوي سببت فتنه لبلدها لماذا لم تكتبوا حرف واحد عنها سبحان الله
ليش ماتكتبون عن سمر بدوي ولا عشانها من الشله هههههه
ياصبر الارض
سبحان الله ولا احد انتبه
مشالله احسدك ع حضك
ياحظك بنفسك
مواضيعك ياسديري تصلح للمراهقين فقط
ذكرنى يقصة الرجل والنمر فى كناب المطالعة فبل خمسة وثلاتون سنة ايام الابيض والا سود
قصة من الخيال ***
كتابات السديري تذكرتني بروايات نجيب محفوظ نفس القوة ونفس السرد والحبكة الدرامية .. السديري افضل كاتب في العالم العربي والاسلامي ودول مجلس التعاون بعد نجيب محفوظ والعقاد وطه حسين
انا اتابع كتابات السدير والله اني اخجل من قراءتها **
كاتب ما كتبش حاقة
حاول ينوع في كتاباته واخرج لنا مقال ركيك عبارة عن قصة سندها ضعيف او موضوع !! غير مكبرات المساجد وقيادة المرأة واغلاق المحلات وقت الصلاة ***
لازم اكتب وبس ****
حسي تالي ليل او كما تقال باللهجة النجديه حتسي بعارين
بختصار الفلسفة لم ولن تبني شيى الواقع شي والخيال شىآخر والكاتب يعيش في برج من الخيال ولايعرف عن الواقع شيء ملاحظه معرفه الواقع أصعب من العيش في الخيالات التي نلجاء لها للهروب من واقعنا الكاتب خيالي جد
تعليق 4 الزرقوى اقول شهاب الدين اضرط من أخيه يعني انت وهو سيم سيم
الله يعين علي السذاجه
وتاليتها يعني تبي تلطف الجو بموضوعك ***
سماجه بقوه
المعذره المفروض.يستشير او يعرض كتاباته على احد فاهم يعدلها او يمزقها قبل ماتطلع٠ارحمونا ( هذا لا يكتب ومحمد عبده لا يتكلم بس يغني )
أقول ليتهم رقدوه بس
طيب وبعدين وش صار ؟
النمنه والفيل قصص ريما
هذا يدل على ثقافة الكاتب سطحيه يبي ينسج من خياله ولا عندة قدراة على ذلك **
تعليق 1 و2 الذى لا يقرأ مابين السطور وما ترمز له ينطبق عليه قول الشاع ( لو كنت تعلم ما اقول عذرتنى .. اوكنت تعلم ما قول عذلتكا . لكن جهلت مقالتى فعذلتنى .. وعلمت انك جاهل فعذرتكا )
على قولت عادل امام ((( بيخااااااااااة )))
تعليق 1… صدقت والله .
والله العظيم..سامجة مرة مرة..*.. يعلم ربي أن ما قرأت له مقالا وخرجت بفائدة..إلا يوم ماتت بنته-الله يرحمها- تأثرت قليلا من مقاله عنها فقط..