صحيفة المرصد: صدر الأمر الملكي الكريم بتعيين الأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ ، رئيساً للهيئة العامة للرياضة خلفاً لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد .
السيرة الذاتية :
ولد محمد آل الشيخ في مدينة الطائف بتاريخ 6 جمادى الآخرة 1389 هـ، وحصل على شهادة البكالوريوس من جامعة أم القرى تخصص شريعة قسم القضاء، ثم حصل على درجة الماجستير في تخصص القانون من كلية الحقوق بجامعة هارفرد .
و عمل في الإدارة القانونية بالبنك الدولي من عام 1998 إلى 2000. كما عمل في أحد المكاتب القانونية بمدينة نيويورك من عام 2001 إلى 2003. وفي عام 2003 عاد إلى المملكة العربية السعودية وعمل في مجال الاستشارات القانونية حتى عام 2012. ثم في شهر سبتمبر من عام 2012 عين عضواً مجلس إدارة تنفيذي وممثل للمملكة العربية السعودية في البنك الدولي بواشنطن. وفي تاريخ 24 ربيع الأول 1434 هـ الموافق 5 فبراير 2013 صدر أمر ملكي يقضي بتعينه رئيساً لمجلس هيئة السوق المالية.
و بتاريخ 3 ربيع الثاني 1436 هـ الموافق 24 يناير 2015 صدر أمر ملكي بتعيينه وزير دولة وعضواً بمجلس الوزراء، كما صدر أمر ملكي بتعيينه عضواً بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. و في تاريخ 22 جمادى الثانية 1436 هـ الموافق 11 أبريل 2015 صدر أمر ملكي بتكليفه بالقيام بعمل وزير الصحة، واستمر في المنصب حتى 10 رجب 1436 هـ 29 أبريل 2015 .
وسبق أن عين آل الشيخ وزيراً للدولة ووزيراً للصحة وعضواً بالشؤون الأقتصادية والتنمية ورئيساً لمجلس هيئة السوق المالية .
اهم شي ما يكون زعيقي
اهم شى وش يشجع حتى نحلل شخصيته
تعليق مخالف
الله يعيينه على كثر الشكاوي والحنه .
تعين الالشيخ الانديه تبي تصير شركات مساهمة
اهم شيئ لم يسبق له ان كان رئيسا للهلال ولا العمل فيه والقسم على العدل بين الاندية
والاهم القضاء على اتحاد عزت سكرتير بن مساعد المقال ههههههه
الحمد لله على نعمة الإسلام الذي جعلنا في دولة الإسلام*** فياسبحان الله ما اعدلك جعلت الصلاح والخير لشعب حيثما شاء وحيثما أراد
مادري وشدخله بالرياضه..للعلم المنصب يحتاج امير فقط لاغير..والا بيجي واحد ويقول ترى الانذار الاخير
للاسف الهيئه فقدت قوتها بتعيين منصب من خارج الاسرة الحاكمه
كفوكفوكفوولدالشيخ عبدالملك ال الشيخ و الف مبروك لمعالي الشيخ محمدال الشيخ تاج الرياضة السعودية وتاج اندية الوطن في المملكة العربية السعودي
الله يطرح فيه البركة ويعينه على ألفقراويه وينفع به أهل الطواقي
سيماهم في وجوههم … رأيي الشخصي ****