صحيفة المرصد – وكالات : وجهت السلطات الأميركية تهمة التآمر وازدراء أوامر السلطات إلى رئيس كنيسة مزيفة وأبنائه الثلاثة لبيعهم سائل تنظيف سام ادعوا أنه قادر على معالجة مرضى فيروس كورونا.
واستغل مارك غرينون المتحدر من ولاية فلوريدا تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب في أبريل تحدث فيها عن إمكان حقن أجسام المرضى بسوائل تعقيم للقضاء على الفيروس، ليطلق منتجا سماه “المحلول المعدني المعجزة” (إم إم إس).
وكتب غرينون عبر فيسبوك في 24 أبريل، “ترامب حصل على إم إم إس ومعه المعلومات كلها! (…) نطلب من الرب أن يساعد الآخرين على رؤية الحقيقة”.
وقال النائب العام عن جنوب فلوريدا في وثيقة صادرة، الأربعاء، إن السلطات الصحية الفيدرالية “تلقت تقارير عن أناس يحتاجون إدخالهم المستشفيات للمعالجة أو يعانون أوضاعا تهدد حياتهم أو يموتون من جراء تناول إم إم إس”.
ولم تكشف الجهات القضائية عن عدد الوفيات التي تسبب بها تناول هذا العلاج المزيف.
ووجهت إلى غرينون وأبنائه الثلاثة جوناثان وجوردان وجوزف تهم التآمر لممارسة التزوير والتآمر لانتهاك القوانين الفيدرالية بشأن الأدوية والازدراء الجرمي.
وتأتي تهمة الازدراء الجرمي بعدما رفض الرجال الأربعة من خلال عملهم في كنيسة مزعومة تسمى “كنيسة التكوين الثاني للصحة والشفاء”، الامتثال لأمر فدرالي بوقف بيع المنتج.
يستغلو المظهر بلتدين,لنشر خبثهم وحقدهم على الحياة والمجتمع,لابارك الله فلتشدد والمتشددين.
اولا المادة ليست من اختراعهم بل اختراع لعالم تم محاربته اسمه جيم همبل وقصته معروفه تمت محاربته لاكتشافه قصته موجوده ع اليوتيوب في قناه محمد كيلاني. ومافيا الغذاء والدواء تحارب اي منتج ماتستفيد منه
النصابين المدعين أنهم رجال دين و هم يسيؤون للدين بإستغلال المظهر أو الموقع كثير. فلا يغرك شكل الشخص و لكن الافعال تبين صدق المظهر و الإنسان مهما كان فهو غير معصوم من الخطأ إلا الأنبياء و الرسل
هم مصابين مصابين خلوهم سترزقون الله
حتى في امريكا يوجد رجل الدين المطوع النصاب هههههههه
هذا بالضبط نفس تصوري للقاح مصر اللي يتكلموا عنه
الامركان خرفو
ههههههههههههه