لا نُنكر وجود رجال ( ذكوريين ) لم ينفكوا بعد من تفكيرهم القاصر لكنهم باتوا قلة فليلة ولم يعد لهم تأثير لجهة الحياة الزوجية بالمجمل… المشكلة في ” المرأة الذكورية ” فهي العدو الأخطر للنساء وإن بشكل مُبطن ومتواري بوصفهن يسعين لإفساد حياة الفتيات بدءً بتنفيرهن من الرجال بذريعة أن الرجل بطبعه ذكوري وبأنه يسلب حرية المرأة ويزدريها وينتقص من شخصيتها وكيانها إلي غير ذلك من أساليب و” شائعات ” إن صح التعبير.
وفي حال هؤلاء الفتيات تزوجن يستخدمن معهن أساليب أُخرى لحثهن على التمرد على أزواجهن ويُجسدن دور الناصحة الأمينة والوفية لقريناتها وبنات جنسها بينما هي تسعى لا بل وتغتبط فرحاً لتطليقهن من أزواجهن مشكلة هؤلاء النساء ( الذكوريات ) أو إن شئت المُفارقة أنهن يُبغضن بنات جنسهن أكثر بكثير من بُغضهن للرجال فهن يستخدمن وجهان في الآن نفسه وجه لتحريض الفتيات والنساء لجهة أزواجهن بل لجهة الرجال بالمجمل ووجه آخر يُسوغن للرجال ويُشجعونهم على ( التعدد ).
وبطبيعة الحال كلا الوجهين على الأرجح يُفضيان للطلاق أو أقله عدم استقرارالحياة الزوجية وهنا تكمن خطورتهن .
واستطراداً ضرورة التحرز والحذر منهن !؟
التغرير والتخبيب ومحاولة تغريب الفتيات كلها من ( النساء الذكوريات ) بارك الله فيك لقد كشفت ما كنا غافلين عنه
ت 13 والله أنك صادق علي اليامي عنده مشكلة مع مقالات الكاتب ؟؟؟؟؟
لعلي اليامي يا عزيزي المقال ليس ضعيف بل رصين وهادف انت لديك مشكلة مع الكاتب أغلب القراء لا حظوا ذلك صدقني أنت تتحسس من المقالات الإجتماعية أنصحك بعدم قراءة مقالات الكاتب ويريح نفسك … راجع نفسك !!
المقال ضعيف جدا و
أحسنت
قال رسول الله منكم من يوريد الدنياومنكم من يوريدالاخرة –اكبركنزونصيحة لمة سيدنا رسول الله
تعليق مخالف
مبدع يا الزامل الله لا يحرمنا من مقالاتك الهادفة والمفيدة بارك الله فيك ونفع بك فهؤلاءالنساء ضررهم كبير وقانا الله شرهم
تعليق مخالف
ياسلام عليك
فعلا استرجلوا بعض البنات لانهم لم يجدوا رجال بمعنى الكلمة من عائلاتهم يحميهم او يهتم فيهم او يدافع عنهم ! وتركوهم لزبانية الشوارع
حسب إدراكي السسسخصي .. المشكلة تكمن
بالفكر العقلي وإدراك وقبول ما مكانه
وما إليه حاااااااااله
مقالاتك الاجتماعية روعة يا أستاذ علي بارك الله فيك وفي قلمك
مشاكلكم كثيرة يا عرب
والله كلامك صحيح هؤلاء الذكوريات هدفهم تغريب النساء عن أزواجهن
بيض الله وجهك
تكلمت فاوجزت فانصفت فاحسنت