صحيفة المرصد : تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، شريط فيديو يظهر القيادي في مليشيات “الحشد” الشيعية التابعة لإيران المدعو “أبو عزرائيل” على الحدود العراقية السورية، وذلك بعد أن استولت تلك الميليشيات على مناطق غربي مدينة الموصل.
وأكد “أبو عزرائيل” إنه ورفاقه يتمركزون حالياً أمام جبال سنجار شمال غرب العراق، حيث تفاخر بإحراقه لمنطقة العدنانية “السُنية” غربي الموصل، وذلك قبل أن يتوعد أحد رفاق “أبو عزرائيل” بأنهم سيكملون شهر رمضان في سوريا .
يشار أن المدعو “أبو عزرائيل” هو قيادي في “كتائب الإمام علي” المنضوية في ميليشيات “الحشد” الشيعية التي أنشأتها إيران في العراق، وتم تحويله إلى رمز طائفي، وروجت له وسائل الإعلام التابعة لما يعرف بـ”الحشد الشعبي” وأظهرته كـ”بطل”، بل تم تكريمه من قبل “المرجعية الدينية” في مدينة كربلاء، ولا يخلو حديث أبو عزرائيل، في مئات مقاطع الفيديو التي يظهر فيها، من توعد أبناء المدن والقرى “السنية” بالتدمير والقتل.
وين صدام عنهم والله وتالله ان يصيرو زي الصراصير عيال ***متى يخرج صدام اخر ينهي هذه المهزلة ايران ومرتزقتها لأنهم يعرفون بمجرد اسم صدام يدب الرعب في قلوبهم
عزايئل يقتل السنه والدواعش يقتلون السنه اذا خالفتهم والضحيه من اكيد المعتدلين من السنه لكن من سمح للفيروس داعش يستاهل
وش قصته هذا الرجال القنوات تتكلم عنه واشوفكم كلكم تعرفة
السؤال اين القبائل العربية في العراق عن هذا المارق ابن **لماذا لم يضعوا قتله هدفا لهم ويعلنون جائزة مجزية لمن يجتز رأسه الحقيرة هو ومن معه لماذا يظهلر دائما ويتشدق ويتفاخر بقتل السنة ةيهدد بذلك
اللهم اهلكه اللهم اخرس لسانه اللهم شل اركانه فانه لايعحزك
هؤولاء المجرمون يتفاخرون باجرامهم و لا أحد يحاسبهم
ارجعوا الى اليوتيوب لتعرفوا كيف استقبل اهالى الموصل الدواعش قبل سنتين ثم حكموا عقولكم و ليس قلبوكم
الخنزير الطائفي “ابو عزرائيل” القيادي بالحشد الشعبي الطائفي يتفاخر بإحراقه لمنطقة العدنانية “السنية” عربي الموصل سلفي وام بي سي و
العربية لا ترى هذا الإرهاب!
ابشرو بعون الله وقوته نهاية هذا المجرم الخبيث باتت قريبه سيتم قتله شرقتله وتذكرو كلامى هذا جيدا بعد خبر هلاكه عن قريب وليس ذلك على الله بعزيز سبحانه وتعالى .اجتهدو بالدعاء عليه وامثاله فى رمضان ميارك
تقدم إلى أبطال الشام يا ابن المتعة ستصبح خنزيرا تحت أقدامهم إن شاء الله
تقدم إلى أبطال الشام يا ابن المتعة ستصبح خنزيرا تحت أقدامهم إن شاء الله