صحيفة المرصد: قال الكاتب بدر بن سعود أن : “إدارة بايدن تحاول إعادة أميركا إلى شخصيتها التي فقدتها في زمن ترمب، وإلى بروتوكولاتها التقليدية، فالمعروف أن الإدارة السابقة كانت تفضل التفاهمات خارج القنوات الرسمية، بالإضافة إلى أنها علقت مؤتمرات البيت الأبيض الصحافية، بسبب ثقة الرئيس في منصة تويتر وتشكيكه في الإعلام التقليدي، ويمكن بالتالي النظر إلى الاختلاف بين الإدارتين في مقاربة قضايا السياسة الخارجية، من زاوية أنه تغير على المستوى التكتيكي وليس الاستراتيجي.”.
الملف اليمني
وأضاف خلال مقال له منشور في صحيفة “الرياض” بعنوان “أميركا لن تتحمل خسارة حلفائها” علاوة على أن الملف اليمني يحتاج إلى توافقات سعودية أميركية، فالمكالمة التي جرت بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ووزير الدفاع الأميركي الجديد لويد أوستن، أكدت على الشراكة الدفاعية بين الرياض واشنطن، وتضمنت تقديراً خاصاً لالتزام المملكة بالحل السياسي في اليمن، ولا بد من الإشارة إلى أن الحوثي هو من يرفض التفاوض والحلول السلمية، وليس الحكومة الشرعية أو التحالف الذي يدعمها، وبايدن ومن واقع خبرته الطويلة في أروقة السياسة الأميركية، يعرف الحكاية الحوثية بكامل تفاصيلها.
الاتفاق النووي
وتابع: من حق بايدن إخبار العالم أنه يختلف عن ترمب، لولا أن فتح مسارات تفاوضية مع الحوثي لن يقدم أو يؤخر، فقراره تحدده طهران، وتستثمره في الضغط على المملكة وحلفائها، وفي تحقيق تقدم في ملف الاتفاق النووي، والرئيس بايدن يؤمن بالحوار وبدبلوماسية الهاتف، ويرفض مبدأ الحلول الخشنة في السياسة الخارجية، وكان قد صوت ضد اعتبار الحرس الثوري الإيراني ميليشيا إرهابية في فترة سابقة، وقبل إلغاء تصنيف الحوثيين كإرهابيين، والتجارب أثبتت أن تجاوب طهران ووكيلها الحوثي مع هذا النوع من الصفقات السياسية، يأتي لكسب الوقت والتقاط الأنفاس، وأن العقوبات الاقتصادية ضد إيران، قيدت تحركاتها التخريبية في المنطقة.
حقوق الإنسان
وأردف: الأعجب هو إصرار أميركا وأوروبا والمنظمات الحقوقية، على قضايا حقوق الإنسان في المملكة، وبالمقارنة سنجد أن الإعدامات الشرعية السنوية في المملكة لا تتجاوز 200، بينما تصل أحكام الإعدام وفق القانون الوضعي في ولاية تكساس الأميركية وحدها إلى 500، وتقدر أعداد من ينتظرون أحكاماً بالإعدام في الولايات المتحدة بحوالي ثلاثة آلاف شخص، ولا أحد ينتقد، وفي إيران وتركيا يُقتل المتظاهرون في الشوارع، ويمارس تمييز عنصري إيراني على أساس عرقي ضد عرب إيران، في الوظائف وفي الأحكام القضائية وفي الخدمة العسكرية وفي الحقوق المدنية، ولا أحد يتكلم.
أميركا لن تتحمل خسارة حلفائها
واختتم مقاله قائلا: قبل عشرة أيام استطاع السعوديون استعادة شيء من حرارة العلاقة المتجددة مع أميركا، وبمجرد محادثة هاتفية بين سمو ولي العهد السعودي والرئيس الروسي، فأميركا لن تتحمل خسارة حلفائها الأهم والأثقل، وبدون مشاركة المملكة في المفاوضات النووية الإيرانية، والرجوع عن تحميلها مسؤولية أخطاء الآخرين، وعدم معارضة حقها في الدفاع عن نفسها، فلا قيمة سياسية لكل الروابط المصلحية مع أميركا، والأوجب التركيز على بناء تحالفات وتكتلات عربية والاتجاه شرقاً لخدمة المصالح الوطنية.
تعليق مخالف
والأوجب التركيز على بناء تحالفات وتكتلات عربية والاتجاه شرقاً لخدمة المصالح الوطنية.
لاحول ولا قوة الا بالله
هذيك الايام ولت ليس كل شي يجلب بالمال
امريكا القصة التي لا تنتهي
الله يوفقك
(( فالمعروف أن الإدارة السابقة كانت تفضل التفاهمات خارج القنوات الرسمية، بالإضافة))
من افضل الكتاب حاليا
القانون تطبيقه يحمي الجميع والمخطي يحاسب اي ان كان
بالتوفيق
تعليق مخالف
للي قال استاذ
بالتوفيق الله يسلمكم
اللهم اكفنا شر كورونا وشر الاشرار
ويرجعون
النظر إلى الاختلاف بين الإدارتين في مقاربة قضايا السياسة الخارجية
فنان سموك
وهذا اساس التحالف عندهم
امريكا لا تخضع الا للمصلحة
استغفره وأتوب اليه
سبحان الله وبحمده
الله يمد في عمره فعلا السياسي المحنك بعد سعود الفيصل
الامير بندر بن سلطان
كما قال سمو الامير بندر
بندر بن سلطان يعرفهم صدق ولا يهون الكاتب
اميركا المصلحة ترجعها
بالتوفيق
النظر إلى الاختلاف بين الإدارتين في مقاربة قضايا السياسة الخارجية
النظر إلى الاختلاف بين الإدارتين في مقاربة قضايا السياسة الخارجية
ما شاء الله تبارك الله
الله يرحمنا برحمته
الله يوفقك اميرنا
استحال
هو عبارة عن ذراع لايران وكيف يمكنه تقرير شي
بالتوفيق
على قولة الشاعر ناصر القصبي ( يا ويله .. يا ويله ) اليوم تظهر حقيقة ( عنتر بن شداد) الذي أشغل الناس بتصرفاته الصبيانية الخطيرة التي لا تنتهي .. طبعاً يتضح مدى مصداقية فارس بني الاصفر أن كان صادقاً
فعلا
الايام القادمه اصعب مما نتخيل يارب سترك
“أميركا لن تتحمل خسارة حلفائها”
الله يوفقكم
رائع هذا الكاتب
بالتوفيق
“أميركا لن تتحمل خسارة حلفائها”
تعليق مخالف
تعليق مخالف
الله يكفينا شر كورونا
تعليق مخالف
امريكا وروسيا والصين حليف لا ايران واسرائيل وليسو حليف للعرب
عن تحميلها مسؤولية أخطاء الآخرين، وعدم معارضة حقها في الدفاع عن نفسها
حتى امريكا تغيرت
السؤال…هل تتختتخسر امريكا حلفاؤها الاذكيإء الرصينين المتزنين او الحلفء الغوغائين الرعناء المتجبرين ِسواء فى الصين او روسيا او اوروبا او الدول.الشغله.ا مصالح لا مبادئ
تعليق مخالف
نحن نستمتع كثيراً بمقالات الأستاذ بدر *
تعليق مخالف
نروح. لرب العالمين هو الناصر
التوكل على الله والإعتماد عليه سبحانه وتعالى هو المنقذ
تعليق مخالف
تعليق مخالف
فالمعروف أن الإدارة السابقة كانت تفضل التفاهمات خارج القنوات الرسمية
????????????
مفضوح خخخخخ
تعليق مخالف
طبقة المتنورين تريد منعنا من إكمال مسيرتنا بسبب أخطاء قمنا بها يجب أن نصحح المسار في أسرع وقت لكي نبني دولة الشرف والعظمة والقوة
هذا الشخص العاقل يلقي طرح موضوعي عكس عبدالله النفيسي أطروحاته تخيلات بعيده عن الواقع
الدكتور بدر
تعليق مخالف
الشي الوحيد اللي سيشغل الديمقراطيين عن العالم العربي هو….إذا انتشرة المظاهرات والدعوات الأنفصاليه داخل أمريكا …لأن من المتوقع ذلك …والله أعلم
الله اعلم
8 سنوات سيستمر فيها الحزب الديمقراطي في حكم أمريكا أو أكثر…لن يسمحوا بعودة الحزب الجمهور أبدا ….لذا سنرى في مستقبل الأيام أشياء لا تسر الخاطر في داخل أمريكا وخارجها , فالله يستر منكم يا ديمقراطيين …!
الحزب الديمقراطي ليس مثل الحزب الجمهوري مطلقا….الحزب الديمقراطي الحاكم في أمريكا يستعمل الحنكه السياسيه في تعاملاته أكثر من استخدام القوه العسكريه….و اسلوب الدهاء السياسي للديمقراطي أصبح مكشوف للكل …مراوغ يستغل الثغرات يظهر مودتك لكن يتخلى عنك يحيك لك الدسائس ويبتسم في وجهك هكذا هو الحزب الديمقراطي فالحذر ثم الحذر
الحزب الديمقراطي الأمريكي …يتبنى مفهوم (( الفوضى الخلاقه ))…..فعلى كل الدول العربيه والأسلاميه ….الحذر ثم الحذر من الحزب الديمقراطي وأفكاره الجنونيه ……ستشهد دول كثيره خلال الفتره المقبله شبيه ما يسمى بالخريف العربي ….الله يستر من الحزب الديمقراطي ومفاهيمه الخرابيه اادول بأسم الحريه !
الفوضى الخلاقة ابتكار جمهوري من سيئة الوجه والذكر كوندا ليسا رايس
احزاب ولوبيات في امريكا متفننة في ابتزاز دول العالم وخاصة العالم الثالث وتحرض ما بينها وتجريدها من مقدراتها لتبقى سوقاً لمبيعات الاسلحة الامريكية ويران اصبحت مثل الكلب المروض لامريكا لقمة ونبحة
الاتجاه شرقا وستجد بايدن يهرول للسعوديه
قالها الامير محمد بن سلمان حرب اليمن حربي
الحوثي ارهابي فكيف نتفاوض ونجد حلول سلميه مع ارهابي خاصة ان هذه الجماعه قتلت جزء من جيشنا وهجمت علينا بالصواريخ !!؟؟
تعليق مخالف
بالتوفيف
تعليق مخالف
تحيزم للذيب بحزام اسددددد
علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم علم
الله يوفقه