صحيفة المرصد : تداول نشطاء التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، أثار غضب وجدل المتابعين، حيث يوثق إقدام إحدى الكنائس الأرثوذكسية على تمثيل مشهد ذبح الأقباط في ليبيا، مستخدمة في ذلك أطفالا.
وأظهر الفيديو المتداول على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، والذي تم تصويره داخل إحدى الكنائس الأرثوذكسية، أطفالا يؤدون مشهدا تمثيليا لعملية ذبح الأقباط في ليبيا، وهي الحادثة التي وقعت قبل 5 أعوام.
وكشف الفيديو عن ارتداء مجموعة من الأطفال الملابس البرتقالية، التي كان يرتديها 21 قبطيا من المصريين الذين تم اختطافهم في ليبيا في عام 2015، من قبل عناصر “داعش”.
ويحاكي الفيديو حادثة قتل الأقباط، ويظهر فيه أطفال في صف داخل الكنيسة، يسيرون في الممر المؤدي إلى الهيكل، وحولهم آخرون يرتدون ملابس سوداء كتلك التي ارتداها عناصر “داعش” ممسكين بسيوف، لتمثيل مشهد ذبح الأقباط في ليبيا.
العياذ بالله من الوحشية والتعدي على دماء الابرياء بسبب فكر الظلاله والشذوذ البشري
لو حصل ذلك في مسجد ماهي ردة فعل الاعلام المستعرب
لو حضل ذلك في مشجد ماهي ردة فعل الاعلام المستعرب
يا تعليق 4 الارهاب و الارهابيين نتاج المسلمين بكل فخر الدواعش القاعده الاخوان النصره كلهم من اهل السنه
زعلنا من التمثيليه و ما زعلنا من الفعل و القتل لان القتله من اهل السنه و الجماعه
تعليق مخالف
يبدو ان سدنة الكنيسة الأرثوذكسية يربون مريديهم وابناؤهم على الحقد ويزرعون فيهم الارهاب فالدواعش لعنهم الله قتلوا المسلمين الموحدين في المساجد قبل النصارى او غيرهم بل ان 99٪ ممن قتلهم الدواعش مسلمون
يحق للناس تذكر قتلاهم و مقاضاة القتله لتحقيق العداله والسلم الاجتماعي مسيحي او غيره الله في كتابه قال من قتل نفسا لم يقل اي نوع
ارسل اللي يبي . بكيفك انت كنق زمانك
لعنه الله على الخوارج الأنجاس الذينا شووهو صوره ديننا الاسلام في كل مكان هذولي داعش خوارج همج همهم القتل والاغتصاب والذبح وكل انواع التعذيب واتعدي على حرمات الناس يفجرون بيوت الله الارهابيين
كنائيس الإرهاب والارهابيين
الإرهاب والارهابيين نابعين من الكنائس!
الكنائس هي من تربى وتفخخ الإرهابيين!
شفتم باعينكم…
وينك ياالسيسي عنهم
الا تنظرون ياهمج فيما يفعله منتحلي المسيحية واليهوديةالمنسوخة بالقران وسنةمحمد واعوانهم وعملئهم في قتل المسلمين في ديارهم وفي كل مكان ظلم وعدوان ام انكم تسخرو كل شيء لخدمة اهدافكم الدنيئة لعنكم الله
اهلا . ننتظر إجراءات من الحكومة المصرية تجاه هذه الجريمة بحق اطفال الاقباط.