صحيفة المرصد : أكد الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات الأسبق والسفير الأسبق لدى واشنطن ولندن، أن المملكة لها علاقة طويلة مع الولايات المتحدة مرت عبر الأحزاب المختلفة، الديمقراطية والجمهورية في أمريكا.
وقال “الفيصل” في مقابلة مع شبكة “سي إن إن بالعربية”: “عندما كان الرئيس المنتخب (بايدن)؛ نائبًا للرئيس أيضًا، كانت العلاقات مع رئيسه في ذلك الحين أوباما، قائمة وإلى حد ما جيدة”.
عنوان كبير
وأضاف: “اختلفنا في بعض الأشياء معهم في السابق ولكن نتطلع مع الرئيس (بايدن) أولًا أنه سيكون مطلعًا جيدًا على قيمة العلاقات مع السعودية، وثانيًا إذا كان فعلًا يبحث عن علاقات مع الأصدقاء والحلفاء، فالمملكة صديقة للولايات المتحدة”.
ولفت “الفيصل” إلى تصريح بايدن أن إدارته لن تكون بمثابة “الإدارة الثالثة” للرئيس الأسبق “أوباما”، قائلًا:”هذا عنوان كبير وتوجه إلى أنه سيكون له سياسته الخاصة به وشخصيته ستفرض نفسها على هذه السياسة، لننتظر حتى نرى ماذا يقصد بهذا الأمر”.
Totally I agreed with prince turkey al Faisal
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ! اللهم احفظ بلادنا من كيد الخائنين والكائدين ! أمريكا عندها اجنده ملتوية وتحورها على دول ودول ولها مأرب في خراب الدول اللتي استفذت كل ماارادته منها او تع سياستها
تعليق مخالف
تعليق مخالف
ادوات التنفيذ في الحكومات الامريكيه هي ما يجب الاحتياط منه
قد يكون رئيس امريكا ميالاً لنا في بعض الاشياء ولكن ادوات التنفيذ في ادارته هي من (تقلب الامور من صالحك الى ضدك)
المريكان فيهم قل سبر ورعونه
نشوف بايدن ايش يسوي
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
يا سمو الامير خلونا نبني السعودي والسعودية وندعمهم لا ان السعوديين هم راس المال وسعوديين هم الكرسي الحقيقي وهم حماة الوطن الحقيقيين
يا سمو الامير فيه مثل عند السعوديين شهير يقول هذا المثل طبخ طبختيه كليه
يا سمو الامير هل تعلم ان مصر والأردن ولبنان وعلى رأسهم امريكا الم ندفع لها يتغيرون مئة وثمانين درجة / نحن من أعطى العالم المال كي يكونوا أصدقاء لنا / وأصبحوا الم تشحنهم بالمال تعطلوا هؤلاء الأصدقاء
صداقتنا يا سمو الامير مع امريكا ليست كصداقة بريطانيا وفرنسا نحن نختلف بكثير نحن ندفع لكي نكسب امريكا / وأمريكا تأخذ لكي تكسبنا / فأين الصداقة التي تقول عنها يا سمو الامير هذا يسمونه احلب
العلم لاهو عند بايدن ولا عند أوباما ولا عند غيرهم
الدوله العميقه هي اللي تحدد سياسة المرحله وأهدافها ووسائل تنفيذها
والتقارير اللي ترفع للريس والخيارات اللي تعطى له هي اللي تقوده لأختيار مايريدونه
(((((سيندم الامريكيين والغرب والصهاينة والفرس وستلطم عليهم اذنابهم …ان أمعنوا المس ))))
(((((مع ترامب او بايدن او غيرهما …الامور بتزين متى كانت العلاقات قائمة على الصدق في المواقف والمساواة العادلة والاحترام متبادل…نحن نحترم عقائدهم وثقافتهم وقوانينهم لكنهم يريدون فرضها باساليب تغري الصغار كثير لممارستها وهذا تدخل سافر ثمن غاليا وباهظاً جدا ….غير ذلك فأن الهششة هدف يقترب من نهايته )))))
(((((نوات الوطن الصلبة وقوة الشعب الوفي لن تترك المملكة لمعاول من يظهرون الصداقة ويضمرون الحقد ….في الحرب الباردة …اللعب مع امريكا ممتعا جدا … لدرجة جرها الي ان تكون أكثر هشاشة من الداخل )))))
(((((التمهيد ..للتجريد …… أمر يفطن اليه كثير من افراد الشعب السعودي ….. ويعرفون مغزاه… فلا يعقل ان تتجرد المملكة من الحفاظ على مكانتها الدينية السامية لتكون مجرد دولة علمانية كغيرها …. ولن تتنازل عن عرش مكانتها وقوتها النفطية بعرض أهم ما انعم الله به عليها من نعمة واستبداله بالسياحة التي لم تنفع دول لااتمتلك غير السياحة مصدرا لها )))))
(((لماذا يهتم الغرب كثيرا… باستخدام عملائهم …لتجريد المملكة من قوتها العقائدية كونها منارة الاسلام وقائدة العالم الاسلامي ولاثارة الشكوك حول موقفها الذي ينجه للتغيير بعدم الحفاظ على قوتها الدينية والتي تظهر في دستورها ورايتها والقيام على شؤون الحرمين ونصرة قضايا أمة الاسلام ….انما يحدث من هجمات غزو فكري ماهي الا معاول هدم تهيئ لماهو اخطر)))
تعليق مخالف
(((امريكا تعرف الثقل العقائدي والاقتصادي للمملكة وخصوصا الديمقراطيون يقدرون الثقل السعودي..وقد جربت اختبار ذلك في الماضي من ناحية الاقتصاد وكانت النتائج كارثية بعد رد شهيد القدس الملك فيصل رحمه الله بقطع النفط ..وحاول الجمهوريين عبر حكومتهم اليمينة المتطرف ولايزالون..تجريد المملكة من قوتها العقائدية بموجة التغيير للعلمانية ومخطط فصل الدين الدولة)))
الله لا يولينا غير الصالح
تعليق مخالف
لله درك ايها الأمير الفذ
السعودية لها ثقلها ومكانتها
لا ديمقراطي ولا جمهوري يتجاهل
مكانه المملكة العربية السعودية
تعليق مخالف
ترامب واراء بايدين لو يغلط على السعوديه ترامب هواء وفريقه يتولجو بايدين لن ترامب فاضي
تعليق مخالف
الله يعين. ويفكنا من الحوثى ويسلط ربى عليه. امريكا.
الوطنجية البزران ضيعونا.
تعليق مخالف