ترجمة صحيفة المرصد : نشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية بعض مذكرات زعيم حزب حركة الإنصاف الباكستانية ، ولاعب الكريكيت السابق ، عمران خان ، والذي من المرجح أن يتم انتخابه رئيسا للوزراء في الانتخابات العامة الباكستانية هذا الأسبوع .
وكشف عمران ، عن أولى زيجاته وهي البريطانية جيميما غولدسميث ، و الذي انتهى بالطلاق في عام 2004 بعد تسع سنوات ، فيما تزوج بعدها أيضًا بريطانية وهي مقدمة البرامج السابقة لهيئة الإذاعة البريطانية BBC ريهام خان.
ويقول خان أنه مر بتجربتين فاشلتين ، وحول حديثه عن زوجته الثالثة وهي مستشارته الروحية التي تقدم له النصائح وتقول له ماذا يفعل في أي شيء ، يقول خان : “لم ألق نظرة على وجه زوجتي إلا بعد أن تزوجنا ، وقد تخيلت شكلها بعد رؤيتي صورة قديمة لها في منزلها ” .
وأوضح خان السبب وراء ذلك ، بأن زوجته الثالثة بشرى مانيكا ، 39 سنة ، هي باحثة صوفية ودليل روحي ، لا تقابل الرجال بدون نقاب” .
فيما قالت زوجته السابقة ريهام في كتابها ، و استهلك «6 غرامات» من الكوكايين في ليلة واحدة ، وأن لديه العديد من الأطفال من علاقات غير شرعية، إضافة إلى تبادل رسائل إباحية مع أعضاء حزبه من النساء .
أما بالنسبة لزواج خان من جيميما ، وهي من أصل يهودي ، تدعي ريهام أن هذا حدث لأنه قريب من “الصهاينة النشطين”.
وأكملت طليقته البالغة من العمر، 44 عاما، أن لاعب الكريكيت العالمي والمعروف بأنه زير نساء، صوّر زوجته الجديدة بهذه الطريقة فى حيلة لتغيير صورته من رجل متعدد العلاقات النسائية إلى رجل يميل للصوفية، هذا النوع من الحجاب غريب وغير شائع، لا أريد أن أكون وقحة ولكني شعرت بالانزعاج من شكله.
وأشارت إلى أنه ينهي بالفعل مستقبله السياسي بيده بعد أن أعلن أنه لن يتخذ أي قرار إلا بالمشاركة مع زوجته الثالثة بشرة واتو، المعالجة الروحانية قائلة: الموضوع كله مرتبط بالأرقام، أنها عرافة وهذا جلب عليه العديد من الانتقادات فى باكستان، هذه الممارسات مستهجنة، نحن لا نرى أننا ينبغي أن نتكهن بالأرقام.
وقال أحد أقرب مستشاري خان لوزارة الأمن العام: “هذا الكتاب هو مجموعة من الأكاذيب المطلقة”.
وبعد تقاعده من لعبة الكريكيت ، جمع خان 20 مليون جنيه استرليني لبناء أول مستشفى متخصص في السرطان في باكستان ، والذي افتتح في لاهور في عام 1994.
وإذا فاز الحزب الذي يمثله عمران خان ، فسيعزى ذلك جزئيا إلى سجن رئيس الوزراء السابق نواز شريف بتهم تتعلق بغسل الأموال.
للاشتراك في خدمة “واتس آب المرصد” المجانية أرسل كلمة “اشتراك” للرقم (0553226244)
في حال رغبتكم زيارة “المرصد سبورت” أضغط هنا
وأكملت طليقته البالغة من العمر، 44 عاما، أن لاعب الكريكيت العالمي والمعروف بأنه زير نساء ……. شكله كل يومين يتزوج
اقاموا له احتفال كبييييييييرررررر في مكه شوفوا يامسلمين
نواز شريف عقاري عتيد..اثرى لين داخ وتردد أسمه كثيرا أستغرب عدم ضمه لشلة الفساد؟
أصحاب بعض التعليقات مفلسين فكريا وعلميا . يحاولون الظهور بتعليقات سخيفة وتافهة على قد عقلهم.
بكستاني مافي خوف من كفيل
وعائلة بوتو الخونة اللي تقول عنهم ما لهم علاقة لا بالتقسيم ولا بالنضال، إنما هو طبع الإيرانيات اللي وين ما شافوا خير ركضوا وسحروا عقول الرجال. ومنهم الثور دوالفقار لما تولى الحكم استولت عليه الإيرانية
مستشارته الروحية .. هاذي جديدة .. أقول الله ياخذ روحك ??
الكنب اللي ف الصورة قبل الاخيرة مدري ف اي مشحمة شايفة 🙂
ارض العجائب باكستان انفصلت عن الهند بقيادة بوتو قادم من جنوب أفريقيا بدعم بريطانيا وهو شيعي لا يعرف صلات المسلمين، الإعلام هو المحرك الأساسي. ومعروف من يقف وراء الإعلام
أكثر زعماء العالم إن لم يكن صهيوني فهو عميل لهم لأنهم يتحكمون بالمال والإعلام
وإذا مو مصدق أسأل عن روتشيلد في قوقل واليوتيوب
الشعب الباكستاني سوف ينجح في اخيار من يحكمه كما نجح قبله الشعب التركي
يافرحة الماسونيين فيك يا عمران خانوه, اشد اعداء الإسلام هم المتخفين بإسماء عربيه او إسلاميه ومظهرهم يوحي بانهم مسلمين وهم من الداخل شياطين اشر من الجن …
ما مدام المصدر صحيفة الديلي ميل فلا غرابة
كلهم يلوعون الكبد
أعدء الإسلام والمسلمين لا يريدون أن يصل إلى الحكم في الدول الإسلامية غير من يختارونه هم لا من يختاره الشعب وفعلوا هذا مع محمد مرسي وحاولوا مع رجب طيب اردوغان ولم ينجحوا وهاهم يحاولون مع هذا
من المستفيد باللعب ف مقدرات هذا البلد القوي السياسية وتنصيب هذا العابث ع راس السلطة !؟
فرصة فوزه بسبب شعب مسلوب التفكير والإرادة,
البعض يعلق وماعنده اي خلفية عن الموضوع ، عمران خان كل الباكستانيين يرشحونه للرئاسة لنزاهته والآن يتم تشويه سمعته من اجل افساد ترشحه فهذا الرجل رفض جميع الإغراءات والمال من اجل مصلحة الشعب
ان يستبدل الذي هو خير والقوي الأمين نواز شريف بعمران التي أشارت الصحيفة لصفاته غير المقبولة لدى الشعب الباكستاني
المشكلة الشعب الباكستاني مجمعين عليه ويرغبون بتنصيبه رئيس وزراء باكستان .. الغرب لا يريد انسان نزيه
عاد رفيق لا فسق فسق …اصلا البيئة تساعد انك تصير زير 🙂
ياهمالالي ..من بعد جمايما هاك الحين راحت علومه ؟؟ وش رجعه للساحة …
فسيغيرونها بمكينة اعلامية صهيونية لانتخاب عمران في ظل شعب ثقافته مع الاسف متدنية
باكستان هي الدولة المسلمة السنية الوحيدة التي بقيت لها قدرات نووية دفاعية والتي لا بد لها من نزعه بناءا على رغبات بني صهيون، أما تهديدهم ايران فمجرد بهرجة
يتم تشويه سمعته من اجل الانتخابات
طليقته الأولى بريطانية إبنة رجل من أغنى أغنياء بريطانيا. وهي لابسة باكستاني هي وصديقتها الأميرة ديانا بسبب تواجدهن في باكستان .
جميما كانت تحبه ولكن الرجل الشرقي مغرور ولا يعرف كيف يكسب قلب المرأة.
ابو سروال اصفر ريحت التيس
زير نساء يركض ورى شهوته لو يقطعون …. كان تاب من قلة الحياء
بريطانية من اصل باكستاني حتى لبسها
اتوقع فوزه في الانتخابات القادمه بنسبة % لأن من أهم متطلبات الفوز ان يكون تاريخه مليء ومشبع بالفساد بأنواعه وهذه تنطبق على معايير خان
أبو نسافة فسيان