صحيفة المرصد : عقدت محكمة أمن الدولة في الأردن، اليوم الأربعاء، أولى جلسات الاستماع في قضية ”فتى الزرقاء“ لمحاكمة 17 متهما بينهم متهم فار وتجري محاكمته غيابيا.
وذكرت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية ”بترا“ المحكمة أسندت تسع تهم إلى المتهمين الذين اشتركوا ببتر يدي طفل، وإعتام إحدى عينيه في محافظة الزرقاء قبل شهر.
وبحسب الوكالة تضمنت التُّهم التسع، تشكيل عصابة أشرار، والشروع بالقتل، وإحداث عاهة دائمة، والخطف الجنائي، وهتك العرض بالتغلب على مقاومة المجني عليه، والقيام بعمل ارهابي والقاء الرُّعب بين النَّاس، وحمل وحيازة أدوات راضة، وحمل وحيازة سلاح ناري دون ترخيص، وجنحة مقاومة رجال الأمن العام .
جناية القيام بعمل إرهابي
كما تضمنت التُّهم جناية القيام بعمل إرهابي من شأنه تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر والقاء الرُّعب بين الناس وترويعهم وتعريض حياتهم للخطر باستخدام سلاح بالاشتراك للمتهمين جميعا وفق قانون منع الإرهاب.
وقالت الوكالة، إن المتهمين جميعهم أنكروا التهم المسندة اليهم خلال الجلسلة، فيما اعترف المتهم السادس في القضية أنه قام بقطع يدي الفتى صالح وفقء إحدى عينيه، فيما نفى المتهم أن يكون مذنبا عن باقي التهم باستثناء تهمة إحداث عاهة دائمة، ورفضت المحكمة الأخذ بالاعتراف.
وأضافت الوكالة أن المحكمة قررت توكيل محام على حساب الخزينة العامة لثلاثة متهمين في القضية بعد أن قالوا إنَّهم لا يملكون قدرة مالية لتوكيل محامي دفاع عنهم.
محاكمة المتهم السابع عشر غيابيا
وقرَّرت المحكمة خلال الجلسلة محاكمة المتهم السابع عشر غيابيا، بعد أن أبلغته بالطرق الرَّسمية والصحف اليومية بتسليم نفسه للمحكمة.
رئيس المحكمة القاضي العسكري المقدَّم موفق المساعيد قال في تصريح صحافي بعد الجلسة، إنَّ ”المحكمة ستستكمل اعتبارا من يوم الأحد المقبل جلسات المحاكمة، بعقد جلستين أسبوعيا في هذه القضية وستستمع لـ 26 شاهدا، وبما يتفق مع أصول المحاكمات الجزائية“.
ورفعت المحكمة جلساتها الى يوم الأحد الـ 29 من تشرين الثاني الجاري؛ لاستكمال النَّظر في القضية والاستماع لشهادة الشهود.
يبدو أن بعض المعلقين لا يجيد الفهم. القضية فيها إرهاب وقضايا أخرى والمحكمة أمن الدولة وليست محكمة عادية كما يبدو طبعا نحن لا نعلم القانون الأردني ولا نعلم لماذا محكمة أمن دولة فكروا قليلا لا تطبشوا.
هذولا المفروض تفقع عيونهم ويقتلون كلهم ويكونو عبره الله يسلط عليهم عملتهم ماحد سواها الوحوش
القاضي مقدم .
ياليت ابو الفتى ياخذ ابناء من عمل ذلك بولده ويقطع ايادي ابناءهم ويفقع عيونهم امام اباءهم ليشعروا بما شعربه ابو الفتى المقطوعه ايدينه
اتوقع كم سنه بعدين يخرجون
المحامي يوضع للدفاع عن الأبرياء سؤال لو محامي عرف ان الشخص اللي يحامي عنه مذنب هل سيواصل ان يدافع عنه!!!
اللي ماسلم نفسه اقبضو عليه وغصب عنه
اعترف بفقء عينه وتقطع يدينه !!! مدري وشلون عادي عنده هالفعل اعوذبالله عذبه تعذيب
ونفقه الزراعه تتحملها الدوله مهما كانت التكلفه. يستخدمونهم تشليح ثم يقصونهم
يشوفون اليدين المناسبه ولعين المناسبه منهم ويركبونها لشخص المتضرر ثم يبدون في قصاصهم
المفروض قطع ايدي الفاعل او مايناسب يده وزرعها للولد وتطليع العين وزرعها للولد يستخدمون قطع غيار للولد. ثم قصاصهم جميعآ
حاكموهم بحد الحرابه وانتهى الموضوع
مافعلوه هؤلاء الشرذمه الاوغاد الاوباش جريمه وعمل خسيس وفعل جنوني شيطاني ناتج عن الغل والجهل والنفس الشريره ويجب معاقبتهم بالقتل
مماطله مالها بالاحاكام القضائيه اي مبرر.
قضيه واضحه ماناقص الاتنفيذ الحكم تقطيع ايديهم بالمثل وفقع اعينهم وخلاص العين بالعين والسن بالسن
ديننا الحنيف فصل في هذة المسائل بإختصار بكلمتين (( الجروح قصاص ))
امثال هؤلاء يحق فيهم قطع الايادي وان تسمل اعينهم ليذوقوا وبال امرهم وسجنهم مدى الحياة
لإن قتلهم فية راحة لهم حسبنا الله عليهم ونعم
ينطبق عليهم قوله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم)
جزاهم الاعدام ليش التأجيل او قلع عيونهم وقطع اياديهم ورجولهم ويتعذبون لحد ما يموتون الله لا يوفقهم
لف ودوران والقضية واضحة وشخوصها واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار
سامحوهم مافي شي براءه كلهم مساكين
شكلها مطوله,وهيا قصيره,الله يكون فعونو.
بهذه التهم يستحقون وصف الافساد في الارض
أسأل الله ياخذ بثأره
الإعدام ولاشي غير الإعدام
أهم شيء سلآمة ميركل
بعيدا عن أحكام البشر .. اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن ينتقم لهذا المسكين منهم أشد الانتقام في الحياة الدنيا وأن تكون سقر هي نزلهم في الآخرة
يستحقون الإعدام اكثر قسوة جراء فعلهم الشنيع
هذا الفعل الإجرامي موروثة من نظام العشائر والقبلية والثأر
الموضوع واضح المسكين له الله
الله لايردهم
وش عرفنا تشرين الثاني ولا آب
ترا عمره ١٧ وين طفل