صحيفة المرصد:وضع الدكتور وائل النحاس، أستاذ التمويل بجامعة القاهرة، خبير سوق المال، أربعة سيناريوهات كارثية؛ بعد قرار البنك المركزي بتعويم الجنيه أمام العملات الأجنبية في هذا التوقيت تحديدًا نجملها فى الآتي:
السيناريو الأول بحسب تصريحات النحاس، يتمثل في ارتباط القرار بدعوات 11 نوفمبر، خاصة مع رؤيته أن تلك الدعوات صناعة مخابراتية لرؤية تأثير تلك القرارات على الناس، قائلًا “كل حاجة أسعارها بترتفع إلا دخل المواطن” – وفق قوله.
وذلك “رغبة من الحكومة في وضع المواطن أمام خيارين الفترة المقبلة، وهما كشف الغلاء أو كشف الفوضى”.السيناريو الثاني الذى وضعه النحاس وهو أن “الحكومة تلعب بكرة من اللهب وستضيع وتضيع الشعب كله معها”.
أما السيناريو الثالث فيتمثل في “اتفاق حكومي مع بعض الشركات والإعلام على التمهيد لتلك القرارات عن طريق العروض والحملات مثل الشعب يأمر وغيرها”.
ورجح النحاس ذلك السيناريو، لكون القرار “سيؤدي إلى ارتفاع أسعار السلع المدعمة والأدوية والسيارات، بالإضافة إلى انكماش الاقتصاد وهروب الاستثمار؛ لأن سعر الفائدة على الوديعة قبل القرار كان 14%، وأصبحت الآن 20% إلى 25%، مضيفًا “الحكومة لعبت لعبة خطيرة وسندخل في دوامة”.
والسيناريو الرابع يتلخص في العلاقة بين القرار وقرض صندوق النقد وأوضح النحاس أن “الحكومة ستجتمع مع الصندوق 15 نوفمبر الجاري وتريد أن تؤكد له تنفيذها كل القرارات المتفق عليها ومنها تعويم الجنيه، قائلًا “الحكومة رايحة للصندوق ومعها شنطة قراراتها”.
وألمح إلى أن “الناس سيخرجون يوم 11 نوفمبر تنفيذًا لخطة الحكومة التي تريد إجبار الصندوق على الموافقة على القرض مستعينة بخروج الناس ضدها وهو ما سيدفع الصندوق للتعاطف معها وإعطائها القرض بعدما أرضته”.
ووصف “النحاس” القرار بالخاطئ وسيدخل مصر إلى نفق مظلم خاصة مع حدوثه بهذه الطريقة، قائلًا “الحكومة تحلب الشعب، اللي بيحصل من النظام فهلوة وليس سياسة أو اقتصاد”.
وأشار إلى أن الجزء الذي تحمله المواطن من تحريك شريحته في الدعم كان لم يكن، مستدلًا على ذلك بأن المواطن تحمل 40% من دعم الكهرباء ولكنه بعد هذا القرار سيدفعها مرة أخرى، كما أن سعر الوقود سيرتفع من 8.40 إلى 14 جنيهًا.
وأوضح أن القرار يزيد من عجز الموازنة، والدين الخارجي سيتفاقم بشكل غير طبيعي بسنة نصف تريليون جنيه بسبب فرق السعر، فضلًا عن 120 مليار جنيه زيادة في الفائدة على القروض الجديدة.
وحذر من أن القرار سيؤدي إلى خلافات دولية وليس محلية فقط متوقعًا رفع الدعم عن الوقود خلال الفترة المقبلة، وأن مصر ستشهد أسوأ موجة اقتصادية من الخمسينات خلال الفترة من 11 \ 11 حتى شهر فبراير المقبل.
هذه ماجنته ايدي الطواغيت العسكر – والشعب عرف انه ظلم الرئس حسني مبارك والرئيس المنتخب مرسي – وانتظروا الأسوأ اذا لم يحصل تغيير حقيقي من خلال احلال حكومة مدنية منتخبه ودحر ***الانقلابيين
شعب عاش على النصب والاحتيال وجاهم من ينصب عليهم ماتدوم لحد هذا درس لهم شعب مع الخيل ياشقري هذا عقاب لهم
من جرف لدحديره
الانقلابيين ضيعوا البلد
كان الله في عون الشعب المصري
ضاعت..مصر..بعد مبارك.
مصر السيسي رايحه فيها و الشعب الآن يعلم بأن من *** الله لن يصدق مع شعبه
مصر في طريقها الى المجهول .
مع خنبوقه ومعرفاته موش حتقدر تغمض عينيك ههههههه
الخوف كل الخوف أن ماحل بهم سيصلنا فلا نملك جينات خاصة ،الا أن يتغمدنا الله برحمته ونعود إليه وتنتهي المظالم والبعد عن الحرام والشبهات .
كل حاجة أسعارها بترتفع إلا دخل المواطن هل يتكلم عن السعودية والا مصر ؟؟؟
قلم الحقيقية الكذاب ومعرفاته الف مبروك هليك وعلى سيسيك البطل ثلاجة ولي امرك هههههه
اللهم احفظ البطل الشهم النشمي القبيلي سعاده الريس السيسي
تحيا مصر وباباي اخوانج
ماعليه فيه سيناريو خامس5
الاوهو القضاء على السيسي قبل ماتروح البلد وتنتهي كل مشاكل مصر وﻻننسى كل هذه الحركات ليشغل الشارع المصري قبل 11/11/2016
يجب الانتباه
ان للة وان آلية راجعون انتم مش عجبكم حاجة في مصر سوي سقوط مصر حفظ اللة أرض الكنانة ا جوكم اترك مصر في حالها كفاية كدة
سيزداد الفقير فقرآ , وستهوى الطبقة الوسطى لتكون صديقة لخط الفقر , وتأمل الطبقة الوسطى أن لاتزود ماتحت خط الفقر.
وداعآ مصر.
حكومة السيسي ….فاقد الشي لا يعطيه …يجب عليه التنحي وان يسلم زمام القياده لغيره وهناك الكثير والكثير من القيادات في مصر منهم اهل لها
قرار التعويم سيسحق الطبقة الفقيرة والحكومة المصرية لم تقدم حلول وهذا بالتأكيد سينعكس على الوضع السياسي في البلد ، لكي نكون منصفين حكومة السيسي لم تقدم أيه حلول اقتصاديه وإنما زادت الوضع سواءً