صحيفة المرصد : علق الدبلوماسي المصري السابق السفير أحمد محمود، على ما قاله الرئيس السوداني، عمر البشير ، بأن قواته المسلحة في أعلى درجة استعداد لصد عدوان خارجي محتمل على البلاد.
وقال السفير المصري في تصريحات خاصة لوكالة “سبوتنيك”، الجمعة ، إن مصر تتعامل فيما يتعلق بالأزمة مع دولة السودان بحرص شديد، لأن مصر منذ قديم الأزل تعتبر السودان جزء من أمنها القومي، حيث أن كلا الدولتين كانتا دولة واحدة حتى عدة عقود مضت.
وأضاف السفير أحمد محمود، أن التلميح الذي قام به الرئيس السوداني عمر البشير بشأن جهازية القوات المسلحة السودانية لصد أي عدوان على أراضيه، لم يكن له أي داع في التوقيت الحالي. وتابع التلميح يعبر عن أمرين كلاهما خطر، الأول أنه يبدو كـ”تهديد بالحرب”، وهو أمر لا يجوز بين الدولتين، والثاني أنه يترجم حالة التوتر التي تعيشها السودان، وهو أمر غير مقبول، خاصة أن مصر لم تقوم بما يثير خوف جارتها.
وأشار الدبلوماسي المصري السابق، إلى أن وزير الخارجية المصري سامح شكري، سبق له أن أكد في تصريحات صحفية وإعلامية على أهمية دولة السودان بالنسبة لمصر، وهو ما يعكس حالة عميقة من التقدير داخل أروقة الخارجية المصرية للأشقاء السودانيين. وأكد السفير المصري أن اللقاء الذي تم في القاهرة بين الرئيسين المصري والإريتري، كان في إطار اهتمام مصر بترسيخ التعاون الاستراتيجي مع إريتريا في شتى المجالات، وأيضا التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وليس في إطار تدبير مؤامرة خفية ضد دولة السودان الشقيقة، كما ادعت بعض وسائل الإعلام السودانية.
للاشتراك في خدمة “واتس آب المرصد” المجانية أرسل كلمة “اشتراك” للرقم (0553226244)
في حال رغبتكم زيارة “المرصد سبورت” أضغط هنا
انا من راى ان السيسي وانصاره والبشير وانصاره ينزلون فى الصحراء ويخلصون على بعض وينتهى من مصر والسودان الخونة والعملاء والمرتزقة والفاسدين الاغبياء ويعيش بقية الشعبين الصالحين وفى استقرار بدل من الهيا
ابوهلول كما قلت لك معلومات التاريخيه لسع قليله عن السودان . على الاقل المعلومات العندك تدل على ان مصر لم يكن لها اى حكم فى السودان وذاك بكفى احب ان اعرفك ان مصر منذ قيامها تعمل ضد السودان حتى الان
لم تكن هناك سيادة لمصر غلى ا السودلن عجيب امركم يأ مصاروة نفس ما تفعلوه ألان رضيتم بالخديوى يحكمكم ويستخدمكم مرتزقة كما يفعل السيسي الان كنتم سدنة للانجليزوالان انتم كاسلافكم سؤأل لما لم تحاربو الترك
السيد ابو هلول كاعلام مصر تعطي معلومات غي صحيحة عن استقلالل السودان انت لا تعرف السودان وتاريخه…..هل الخديوى مصري..انتم رضيتمبالاتراككمستعمرين وتعاملتم معهم كمصريين حتى الملك فاروق تركى وعندكم مصري
هذا تاريخ مصروالسودان ،تاريخ مشرف لمصر يوضح ان مصر لا تعتدي على جيرانها بل تساعدهم في التحرر من الاستعمار .من ذلك نفهم ان السيسي و اتباعه لاعلاقة لهم بمصر و المصريين ،فهم ****
السودان كدولة مستقلة بعد إجراء الاستفتاء العام. وقد أعلنت جمهورية السودان رسميًا في 1 يناير 1956. وقد أصبح السودان عضوًا في جامعة الدول العربية في 19 يناير، وفي الأمم المتحدة في 12 نوفمبر من نفس العا
وتم تعيين أول حكومة سودانية وذلك في 9 يناير 1954 وكانت في معظمها من الشماليين.
في 19 أغسطس قامت وحدات من الجيش السوداني الجنوبي بالتمرد وتم القضاء على حركة التمرد عن طريق الجيش.
في 21 فبراير 1953 وقعت الحكومتان المصرية والبريطانيةاتفاقية يتم بمقتضاها منح السودان حق تقرير المصير في خلال ثلاث سنوات كفترة انتقالية تطبيقا لبنود الاتفاق. تمت أول انتخابات نيابية في السودان
فيما بين 1950 و1951 استمرت الحكومة المصرية في مطالبة بريطانيا بالانسحاب من السودان.
في أكتوبر 1951 شجبت الهيئة التشريعية السودانية اتفاقية السيادة المشتركة بين مصر وبريطانيا ومعاهدة 1936.
بحلول عام 1919 كان الأمن و النظام قد استتب في جميع انحاء السودان وبدأ الإنجليز بالتفكير في وضع أقصى ما يمكن من سلطات في يد الزعامات المحلية من الشيوخ و العمد تحت إشراف الموظفين المدنيين
انحصر تمثيلها في السودان بمكاتب الري المصري لإدارة خزان جبل أولياء و جمع البيانات عن النيل.
نظرياً استمرت معاهدة 1899 بلا تغيير حتى استبدلت بمعاهدة 1936 بين شريكي الحكم.
بعد ثورة 1925 لم يعد لمصر إلا النفوذ الاسمي الذي يمثله رفع علمها في السودان. خصوصا بعد تكوين قوة دفاع السودان في 17 يناير 1925 لتحل محل القوات المصرية في الدفاع عن السودان.
وبنفس الدعوى قام الشريف مختار ودالشريف عام 1910 من الشنابلة و قبض عليه و أعدم. وهو نفس العام الذي إدعى فيه فكي مدني بالنيل الأبيض نفس الدعوة. ثم أعلن أحمد عمر من الفلاتة من سوكوت بدارفور نفس الدعوى
بعد هزيمة المهدية حاول الكثيرون البناء على إرث الثورة المهدية فإدعى العديدون أنهم نبي الله عيسى الذي أرسل لقيادة المؤمنين بعد المهدي. فقد أعلنها محمد ود آدم في سنار و هاجم قوة للبوليس أرسلت للقبض عليه
ثم قبض على عبد الوهاب بجزيرة تنقاسي عام 1908 وهو يخطط لإعلان المهدية أيضاً. و دعى الفكي نجم الدين الأهالي في سنار للثورة على أسس دينية في عام 1910 وأعدم أيضاً.[7]
تحرك علي عبد الكريم من أسرة المهدي عام 1900 في إمدرمان وادعى المهدية وسمى جماعته “عباد الله”عرفت أيضا بجماعة “ود الكريم”وحكم عليه وأتباعه السبعة وعشرين بالإبعاد و سجن بحلفا حتى مات بعد الحرب العالمية
ظل النوبة مستقلين في معظم تاريخهم. حيث لم تخضع إلا أجزاء محدودة من الجبال للأتراك و من بعدهم المهديين و لم يخضعوا للمحتلين إلا بعد لأي. حيث ثاروا في جبل الداير عام 1903.
وبعد الاتفاق الودي في 1904 بين بريطانيا وفرنسا تغير اسم بلدة فاشودة إلى كدوك لمحو ذكرى الصدام من الذاكرة .
عارض المصريون اتفاقية كرومر بشدة لإعتقادهم أن الخديوي قد تنازل عن السيادة المصرية على السودان لبريطانيا.
و احتل كتشنر الخرطوم و امدرمان. عرفت المعركة في السودان بمعركة كرري و عند الانجليز بمعركة امدرمان
في السادس عشر من أكتوبر تقدم كتشنر باستقالته للمندوب السامي اللورد كرومر وذلك لخلافات عميقة مع مدير الشئون المالية بالقاهرة لإعتراضاته المستمرة على تكاليف الحملة المتزايدة. ثم عادةفي استقالته .
الاتراك لما احتلوا السودان لم يكن هناك جندي مصري واحد في جيشهم ، فاتقوا الله فجنود وضباط مصر يموتون كل يوم على الحدود للدفاع عن مصر . كل واحد فيكم مشي برأيه وحالف الاعداء. اما جيش مصر فلايريد شكورا
فلا تلقوا باللوم على جيش مصر انتم لم تسمعوا كلام الريس مبارك في حاجه والان بتتمنوا لو كنتوا وقفتوا معاه ، لو تعمل عمل الشيطان،جيش مصر لن يستطيع عمل شيئ اذا انهارت مصر،جيش مصرالان يحميهامن ايدي الخونه
تعلبق ٨٠ ، انا افهم ما تقول ، لكن احب اقولك ان اسيسي شغل الجيش بالارهابيين اللي دخلهم مصر بالملايين و بمشاريع فرضها على الجيش و دمر مصر فلا علاقه لمصر و لا لجيش مصر بما يجري بالسودان هؤلاء اتباع اسيس
الثورات اتت لتخون الامين وتأتمن الخائن ،الاخوان قالوا ان السيسي اتقتل وان ده واحد يشبهه اظاهر انه عمل عملية زراعة وش السيسي ، لكن سمى نفسه السيسي ؛فهو اسيس . ده المندوب السامي للدجال او هوه الدجال .
يا ابو غبداء انت لست سوداني و انما انت بربري من البربر الذين ابتليت بهم امتنا فاتلم احسنلك و كفايه توقيع بين المسلمين و بعضهم احسن ادبك في وشك ، و خلي السيسي بتاعك يبقى ينفعك .
تعليق ٨٤ ، انت لس سوداني فلا تهاجم خير اجناد الارض باسم السودان ، هم في رباط هم اهليهم الى يوم القيامه ، اما الكفته دي بتاعة مرسي والسيسي ، وانا قابلت الراجل بتاع الكفته ده وعرفت انه ليس ظابط في الجيش
محمد على محتل تركي والثاني الباني وفاروق محتل تركي وحفيده تم حرقه في السودان . اذا عايزين نكشف لكم خدعة جيش الكفتة والفطير والسمك والجمبري ادخلوا في حرب معنا والله لنكشف لكم جبن جيشكم
تتمة. بل امرهم باسره حتى يسجنه رهينة حتى تنهي بيرطانيا اسر احمد عرابي في مصر حقائق تتقاضى مصر عنها ….مهما ما كان راي السودانيين في قيادتهم حين الازمات.الشعب كله خلف فيادته وجيشه وهذاشئ طبيعى
فات عليك ان وقت حركة المهدية كانت السنوسية في ليبيا والعرابية في مصرروفقط التى زعزعت المستعمر حينها ونجحت هي المهدية في اللسودان ابحث واقراعن معؤكة توشكي..واقرا لماذا لم يرد المهدي قتل غردون..بل امرهم
والان تستعين مصر باريتريا لزعزعةرحدوده الشرقية لكن العجيب في المقال ان مصر لم تفعل ما يثير مخاوف سودانية اى مخاوف ياهذا..اذاقالهاالريس او لم يقلها جيش السودان وشعبه مستعد لحماية بلده وهذا شيء طبيعي
والان تستعين مصر باريتريا لزعزعةرحدوده الشرقية لكن العجيب في المقال ان مصر لم تفعل ما يثير مخاوف سودانية اى مخاوف ياهذا..اذاقالهاالريس او لم يقلها جيش السودان وشعبه مستعد لحماية بلده وهذا شيء طبيعي
الى ابو هلول .. خقائق مهمة يجب ان تزكر عن تاريخ نضال اهل السودلن بعثت بيرطانيابغردون من الصين ليؤدب السودانيين كما فعل بالصين فاردوه قتيلا فعرفت السودانين تماما..اسال عن مصير أسماعيل باشا..
تعليق مخالف
اما المهديين كان أملهم الوحيد في النصر هو استغلال طبيعة الأرض لصالحهم وضرب خطوط الإمداد. بلغت قوات المهدية 10000 مقاتل في دنقلا تحت قيادة محمود بشارة وقوة من 2000 مقاتل تتمركز في صواردة بقيادة حمودة
كان ميزان القوة يميل للقوات البريطانية الغازية بشكل كبير. إذ تتفوق على قوات المهدية في التدريب و العتاد و السلاح الناري. و كانت العقبة الأساسية أمامها هي طول خطوط الإمداد في أراضي العدو. أما
دون تدخل من وزارة الحربية المصرية .
مع توارد أنباء عن تحرك قوات فرنسية من الكونغو بقيادة الميجر مارشاند لم يتم استشارة المصريين في الامر رغم أن المهمة قد أسندت للجيش المصري بقيادة كتشنر الذي تلقى تعليماته من كرومر دون تدخل وزارة الحربية
قررت الحكومة البريطانية في 12 مارس 1896 إرسال بعثة عسكرية لإعادة احتلال مديرية دنقلا بدعوى تخفيف الضغط عن الإيطاليين في كسلا في شرق السودان. إلا أن الهدف الأرجح هو مخاوف البريطانيين من حتلال السودان
بغزو دارفور و ضمها لأملاك الخديوي في وقت لاحق.
قام الخديو إسماعيل أبن إبراهيم باشا بن محمد على باستكمال فتوحات جده في السودان واستطاع ضم المناطق الاستوائية حتى أوغندا بحلول عام 1875. وقام الزبير باشا أحد تجار (الرقيق) وحاكم بحر الغزال في عام 1873م