صحيفة المرصد: فاجأت عائلة بمطالبة الفنان العراقي كاظم الساهر بسداد دَين عليه، ولم يعده إليها بعد ذلك، قبل أن يحقق الشهرة.بعد أكثر من 40 عاماً.
وعرضت قناة “NRT” الكردية مقابلة أجريت مع أحد الأشخاص، قال إن كاظم أخذ مبلغاً مالياً من والدته، وإنه لم يعده إليها، على الرغم من أنه وعدها بذلك، مذكراً بأن الوالدة توفيت.
وذكرت القناة في تقريرها أن هذه الواقعة حدثت في قرية عمرة، حيث كان كاظم يعمل مدرساً بين العامين 1979 و1981، مع
الإشارة إلى أنه كان يتناول الطعام والشراب على حساب أهل القرية.
وأفاد التقرير بأن كاظم لم يبد وفاءه لأهل القرية بعد الشهرة، وأنه لم يقم بزيارتهم.
حسبنا الله عليه و نعم الوكيل , لو ان الموضوع فيه بنت حلوه كان جاي يركض و يتصنع الطيبة
الفنان كاظم الساهر خوش جفعه.
السعيد داعم فقيرويتم لوجة الله وبلا مقابل
افا مافيه خير لاهل القريه ولا للضعوغ ولا يتذكر الدين !! حلال يفضحوه
الملح والزاد ما غزر ولا فاد.
تعليق ٢٩ الرحال ترى في ذا مختلف عن هناك في ذاك فهناك بشر واسماء اوادم وعليك الفهم ولا اسألني عن هنا واللي هنا ….
في ذا ولا في ذاك
عندما نسمع ونرى ان في الغرب..من يقوم بأعمال خيريه ولها ذات القيمه ايضا..لم نسمع منهم من يتباهى او قريب له ينزل صورته وعليها اغاني و اشعار مديح..تشعر معها بالخيبه ع حال الغني في العرب..الذي لايعطي اذا عطى 1% من ثروته الحقيقيه..وهناك من يتبرع بالمليارات..لا اعلم كيف لو كان الغرب يعلم ماهو اجر الصدقه والهبه والعطايا عند الله تعالى !!!
الوسط الفني عفن اللهم احفظنا واحفظ شبابنا وبناتنا من كل سوء ومن كل مكروه ومن أرادهم فتنة أو سوء اللهم فأشغله في نفسه ورد كيده في نحره
هو عربي وهم أكراد كيف عمل عندهم ؟!!
اكيد ناسي معذور
اتوقع بيرجع ويغني لهم ويعطيهم اكثر من الي يطلبونه
عاد مالقيت الا انصدق اكراد انتوا واقفين مع ايران في حربها على العراق ومع الامريكان في غزوها ومع السهود في قضيتهم
اصلن فيه فنانين غير كاظم سرقوا الحان والسرقة اشد من الدين باستثناء العملاق طلال مداح رحمه الله
أصل أصلاً بالتنوين وليس “أصلن”
العراق العظيم
يازمان
الفنان كاظم الساهر فنان مبدع
علم غير صحيح انت منافق علم
قال الحسين
{عليه السلام واله} :
” لا يكون المؤمن مؤمناً
حتى يكون خائفاً راجياً ،
ولا يكون خائفاً راجياً
حتى يكون عاملاً
لما يخاف ويرجو “
الان بهذا المقطع اتضح ان المال يجيب الراحة النفسيه للشخص ويزيده شبابآ المتحدث بالمقطع يقول انه كان طالب لدى كاظم وهيئة تدل انه كان اكبر من كاظم بعقود علمآ انه كان طالب لدى ساهر الي بالفعل المال سعاده
تحياتي للتعليق رقم ((19)) بيض الله وجهك
يتأصل في الإنسان ماكان يربياه والداه عليه، الروافض يكرهون الحياه ويربون على الحقد والإنتقام والكره. الفرس المجوس يعززون الإنتقام عند الروافض ليكونوا خنجر في خاصرة الإسلام، إنتقام لسقوط إمبراطوريتهم
لاتنسى الخونج خونة الاوطان وحقدهم وتشويههم الاسلام
وماجد المهندس كان فقير مثله ..
قليل اصل
ما اعتقد نساهم لكن الظروف في العراق ساهمت في عدم عودت كاظم للعراق وهو ذكر ذلك لان الحرب العراقيه الايرانيه بدات ثم حرب الاكراد ومشاكلهم ثم حرب الخليج ثم سقوط بغداد ثم سقوط صدام والفوضى بالعراق
اجل كم عمره
كثير من الناس الذين ينكرو الجميل ووقوف الناس معهم في السراء والضراء ويفادو بانفسهم وفي الاخير يكشفهم الله بانهم لؤماء
عادة الفنانين,الوفاء,ودي حالة شاذه,تحتمل الصدق من الكدب,واتوقع اذا كان صدق لن يتاخر الانسان الطيب الصادق كاظم في ارجاع الحقوق لاصحابها,وعليها بوسة راس.
كلها سنتين محسسينا انه عاش فيها عشرين سنه
محمد صلاح فتح مشاريع لاهله وناسه المفروض كاظم يعطيهم دام الله اغناه
أعتقد يحبونه جدا ويتمنون رؤيته وهذه طريقتهم في إستفزازة لزيارتهم وسيكرمونه بأكثر من أضعاف قيمة المبلغ الذي قد يكون بسيطا وربما أعاده أو نسي وألهته الحياة .
كلامك مريح للنفس ربي يعطيك على نيتك لأنك مادخلت في النوايا رحم الله والديك
ربي يعطيك على نيتك مادخلت في النوايا رحم الله والديك وكلامك مريح للنفس
ناس حسده يتعب الانسان ويحرم نفسه واذ صار عنده مآل حسدهو وقهروه وطالبوها وانت ليه تعلب وتبذخ
هههههههه..
نشرو غسيله اللة يغسلهم..
ليتهم بلعو العافية وتركو حق أمهم تقتصة منه في الأخرة
وماعند اللة أفضل وأغلى بألف مرة وأكيد إنها بحاجته أكثر منها..
رحمها اللة ..
ما يتكلمون عربي !!
سبحان الله مغير الاحوال
انا اكره أساليب الاستعطاف.. يجيك بعدين راعي بقالة يقول اشترى كاظم مني بيبسي والبنشري يقول انا صلحت له كفر سيكله..
باين اللؤم على وجه، لاجديد.
ان عطى أهل قريته جزاه الله خير وان مااعطاكم مهو ملزوم فيكم ترى
باين عليه جاحد
يبونه أجل يصرف عليهم.. ترى حتى هو تعب لين وصل للشهرة
يبون دراهمهم يالحبيب ،، ماشحذوه
الصراحة المفروض يزورهم ويعطيهم حقهم أتوقع انه نسى لكن فعلا تعب على نفسه لين وصل وقتها العراق كان محاصر شكرا