صحيفة المرصد: قالت الكاتبة ريهام زامكه، في هذا المقال، يُمنع دخول المنافقين والمُستشرفين والمتطرفين وحُراس الفضيلة أوصياء الدين!
(سيناريو):
وأضافت في مقال منشور لها بصحيفة عكاظ بعنوان ” المحل مغلق للصلاة”، كانت الساعة تشير إلى دخول وقت الصلاة، ومن حولي توقف الحراك عن جميع المحلات والأماكن والمرافق الخدمية كمحطات الوقود والصيدليات.
وتابعت دخلت في حينه إلى أحد المولات التجارية، ومن (قرادة حظي) كانت المحلات تغلق استعداداً لدخول وقت صلاة العشاء حسب التوقيت المحلي لمدينة جدة!
(مشهد):
وقالت “زامكه” أخذت أتجول في ممرات السوق عل وعسى أن أجد (كافيه) يستقبلني، فذهلت من المشهد أمامي، النساء مفترشات في الممرات، على الطُرقات، بين المحلات، على السلالم بجانب المصاعد والبوابات، متلحفات بالسواد في كل مكان، في الأماكن المخصصة وغير المخصصة للجلوس كذلك، لحين انتهاء وقت الصلاة!
(واقع):
وتابعت كان المنظر فعلياً غير حضاري على الإطلاق، بعضهن يعبثن بهواتفهن، والأخريات يفترشن الطريق مع (بزارينهن) وكأنهن في مجلس حريم ولا ينقصهن إلا تمر وفنجان قهوة!
وأضافت الكاتبة وأيّاً كان، معذورة أو مقصرة لن ننصب أنفسنا كأولياء لله على أرضه وهذا لا يعنينا على الإطلاق، لكن أن تضطر النساء لهكذا موقف ولهن في الدين فسحة ورخصة فهذا ما لا يرضينا على الإطلاق.
(تناقض):
وقالت زامكه أرهقني المشهد، ولم أجد حتى كرسياً مكسوراً أنتظر عليه، فحاولت أن اشتري من محل للقهوة بُطل ماء (أبل) فيه ريقي، وكان العامل أمامي، لكنه رفض أن يخدمني، وقال لي وهو يشرب قهوته المضبوطة: آسف يا أختي المحل مغلق للصلاة!
(حقيقة):
وأوضحت علاقتنا بالله هي علاقة خاصة جداً لا تحتمل التعدد والتدخل، ولا يوجد وسيط بين العبد وربه، والصلاة هي عماد الدين لا خلاف في ذلك، ومن يشكك في هذا فعليه مراجعة حساباته مع ربه.
لكن:
وتابعت المطالبة بعدم إغلاق المحلات وقت الصلاة وتعطيل مصالح الناس ليست مُحرمة، ولا هي دعوة للابتعاد عن الدين والعياذ بالله، فعلاقة العبد بربه هذه شأنه وحده، لا يستطيع أيٌّ كان تحسينها أو التأثير عليها، فلا يتفلسف من بعد هذا على دماغي (مُتفلسف) ويكفرني ويخرجني عن المِلة.
(مجرد اقتراح):
وقالت زامكه تخصيص وقت يتراوح ما بين عشر إلى ربع ساعة كافية لإقامة الفريضة للعاملين والعاملات في جميع الأمكنة بالتناوب فيما بينهم، مع عدم إغلاق المحلات والمرافق الخدمية وإيقاف عجلة الزمن وتعطيل مصالح الناس.
(خاتمة):
واختتمت مقالها قائلة للأمانة كُتب هذا المقال حسب التوقيت المحلي لبنات أفكاري الفاضلات.
ريهام زامكه: في هذا المقال يُمنع دخول المنافقين ومن يكفرني ويخرجني عن المِلة!

أحسنت
اتق الله ولاتخوضي في هدا الموضوع
وكتبي في ماينفع حواءفي دينهاودنياها
وكسبي رضي ربك اني لك من الناصحين
فلا يتفلسف من بعد هذا على دماغي (مُتفلسف) ويكفرني ويخرجني عن المِلة.
أعتقد بل أجزم أن هذه المقولة دعاية من أجل الشهرة والترويج لها من الكاتبة نفسها !! وهذا أمر طبيعي تعودنا عليه ….
لماذا الخروج وقت الأذان وتعلمون أن هذا الوقت المحلات مغلقة لأداء الصلاة ؟
النظام يحترم ******
الحمد لله نعمة الأمن والأمان . حفظ الله بلاد الحرمين من هؤلاء .
ماأكثر ***
ماقلتي ذا بال كلام ترددوه لكم كم سنة *****
تعليق مخالف
تتجولي ليه بالسوق روحي صلي مثل المسلمين . بعدين خذيها من الاخر تقفيل المحلات قانون حكومي احترميه مثل ماتحترمي قانون ***في الغرب اللي مشوش عليك
تعليق مخالف
وحُراس الفضيلة أوصياء الدين! متلحفات بالسواد بُطل ماء ؟ تخيلو المشهد مدينة خالية من الفضيلة وبلا دين ونساؤها كاسيات عاريات وتبلل ارياق سكانها بما تحتويه البطون من مالذ وطاب من الشراب ؟ انت مع اوضد
الحمدلله ان الدين محمي من غيرهم ياشيخه ريهام
كمان ماتبغين الناس يصلون عشان حضرتك جايه السوق
هما عرفو ليش خلقهم ربنا لكن المشكله في الي مسوي متعلم
وماهو عارف ربنا خلقه ليش
يجب على المسؤولين تفعيل نظام سحب الجنسية من المجنسين الذين يتجاوزون الخطوط الحمراء خاصة تجاه الدين أو نعت أنظمة الدولة بالتخلف والرجعية..
المسلم الصادق مع ربه يؤدي الصلاة بطوعه واختياره
والمنافق… مثل بعض الناس يؤطر على الحق أطرا
حنا بلد إسلامي وهذا منهجنا اللي عاجبه بها ونعمت واللي ماهو عاجبه يغادر الى بلاد الكفر … خاصة المجنسين
خلصنا من المطالبه بسياقه المراه ثم المطالبه بالغاء الولايه والان منع غلق المحلات .كل المولات فيها مصليات للنساء مافي عذر لهن ان يجلسن بالممرات واللي عليها عذر ماتصلي تنتظر كلها ربع ساعه وتفتح المحلات
خفافيش الظلام مثيرو الفتن سوف يشنون حملة على الكاتبة ، لكن هيهات فقد ظهر الحق و زهق الباطل
سلمت يمين الكاتبة ، فقد شخصت و لخصت بأسلوب السهل الممتنع ، و قد لاحظت على أسلوبها في مقالاتها أنها تكتب بأسلوب ساخر ، و هذا الأسلوب كان وقفا على بعض الكتاب الرجال
هناك عادات كثيرة تحولت عندنا إلى عبادات ، مثل : عباءة المرأة التي لم تكن معروفة في التاريخ العربي الإسلامي ، و من ذلك إغلاق المحلات التجارية – في غير صلاة الجمعة –
لم يعرف في تاريخ الإسلام منذ ظهوره و إلى الآن أن المحلات كانت تغلق – في غير صلاة الجمعة – و التاريخ يشهد على ذلك ، و أتحدى أن يأتيني شخص بنص يدل على غير ذلك ، إغلاق المحلات ظهر عندنا لأسباب معروفة
صلى بعدين هجولى على كيفك
الصلاة اولا ولن تاخذ من وقتنا الوقت الطويل والتسوق مفتوح الى ما يشاء الله فالدين يسر وليس عصر بدون تشدد وافكار خيالية
اعطوها واحد كابتشيونو تستاهل زامكه
تعليق مخالف
الحل بسيط جدا يجب ان تقوم الامانات بشرط بناء مساجد في جميع الاسواق وتلزم المستثمرين بتخصيص مصليات للنساء مجهزه بكامل مرفقاتها . ويجب عمل اماكن صالات مغلقه رتكون من زجاج مكشوفه لمن لديهن العذر الشرعي .
اعمل نفسك ميت
الحل بسيط جداً اركدي في بيتك وقابلي اهلك احسن من ***في الاسواق وقت الصلاة.
351 – أسم انت والدجال وخنبوقي رقم واحد قبل هؤلاء
أقول ترى ماحد درى عنك
(وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ۖ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ)
المفتيه زامكه قدس الله سرها لم تترك أي امر من أمور حياتنا لم تفتنا فيه بفتاوى عصرية تتماشى مع الرؤية العصرية لهذا الزمن ، شكرا عكاظ شكرا وزارة الاعلام والف شكر للمجتمع الحضاري على قبوله هذه الفتاوى
تدور كافيه وقت الصلاة !! هل تعرفين وتعين ماذا يقصد بالمعنى عندما يقال فلان مسلم وفلانة مسلمة ؟ بإختصار المسلم الصادق مع ربه اذا سمع النداء للصلاة يجب عليه الإجابة فورا في وقتها مو يدور كافيهات
يوم جاء وقت الصلاة ليه ماصليتي الصلاة في وقتها بدل الفرفرة بالسوق وليه اصلا طالعة للسوق وقت الصلاة
تعليق مخالف
لا ياشيخه ؟؟؟؟؟
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
المنافقون أشد خطراً علينا من اليهود والنصارى لأنهم يحاربون الدين ويصدون عن المساجد ويدعون لإفساد المجتمع باسم الحرية وقد توعدهم الله بالدرك الأسفل من النار .
تعليق مخالف
وهم بالترتيب1حسن البنا 2الخميني 3عبدالناصر 4صدام حسين 5معمر القذافي 6علي صالح 7جهيمان 8بن لادن هؤلاء? هم سبب بلاء الامه ونكبتها لعنة الله عليهم جميعا