صحيفة المرصد : وقعت مأساة في مدينة بورسعيد المصرية ، لشاب مصري يدعى عمرو ، كان يحلم خلال سنوات بشراء دراجة نارية .
ونجح عمرو صالح، صاحب الـ25 سنة، أخيرا في تحقيق حلمه، واشترى قبل أيام “دراجة نارية” استعداد لأن يجوب به شوارع مدينته بورسعيد ، ولم تمر سوى 10 ساعات، حتى توفي الشاب وهو يعانق حلم طفولته، في حادث مروري أثناء قيادته الدراجة النارية .
من جانبه روى صديق عمرو تفاصيل الحادث قائلاً بحسب صحيفة الوطن المصرية : ” “ماكنش بيجري بالموتوسيكل كان ماشي عادي، بس وقع على دماغه وجاله نزيف داخلي واتوفى بعدها، واللي كان راكب وراه جاتله كدمات بسيطة”.
وأضاف : “والد ووالدة عمرو مصدومين بعد وفاة عمرو لأنه ابنهم الكبير، ومفيش حد فيهم بيتكلم، بس أكيد هم شايفين إنه حسد، وكلنا شايفين إن الحسد سبب”.
وتداول رواد موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، منشوراً تضمن قصة الشاب عمرو صالح، الذي توفي بعد ساعات من شراء دراجته البخارية التي حلم بها طوال مرحلة طفولته، ما أثار حزن وصدمة كل من علم بقصته.
لاحول ولا قوة الا بالله .
لاحسد لاغشامه فقط انتهت ساعة العمر والى الله المصير
العالم اللي اخترعو دي الوسائل للنقل,اخترعو معاها وسائل حمايه عند سواقتها,مش الشغله هيامة واستعراض وكترة فلوس.
(وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ). سورة البقرة- أية ٢١٦.
طيب وين خوذة الرأس … ولا بس رمي كلام حسد وعين …!!
وجب على الدولة الحذر من ملايين المصريين الموجودين بالبلد هم متغلغلين بالدولة ويعملون بكل القطاعات حتى الشركات المتعاقدة مع الوزارات العسكرية فهم يطلعون على اسرار البلد وهم يتبعون مخابرات بلدهم
لكن غفر الله له وإن كان يعشقها فأنا أعشقها .
ياعزيزي اصحاب الدراجات النارية حتى بالمملكة عندنا
لايهتمون بلبس الخوذه ولا ادوات السلامة
بس همه يرفع بالدباب ويزعج الخلق بصوت الدبة
والشرقية حدث ولاحرج لدرجة تدعي عليهم من قوة الازعاج
الله يرحمه لا حسد ولا شي غشامه فقط
انا اشهد هههههههههههههههههه
اسال الله ان يرحمه ويصبر والديه
الله يرحمة ويرحم اموات المسلمين . صلوا على نبينا وحبيبنا محمد صل الله عليه وسلم