الرياض – ربيع
الرياض – عبد السلام الهليل
الجزيرة – مفرح الزيادي
الجزيرة – سعود الماضي
الجزيرة – رشيد السليم
الجزيرة – طلال الشعشاع
الجزيرة – عبدالله المرزوق
الجزيرة -عبدالرحمن هاجد
مكة – ياسر أحمد
عكاظ – سالم الهلالي
الرياض – ربيع
الرياض – عبد السلام الهليل
الجزيرة – مفرح الزيادي
الجزيرة – سعود الماضي
الجزيرة – رشيد السليم
الجزيرة – طلال الشعشاع
الجزيرة – عبدالله المرزوق
الجزيرة -عبدالرحمن هاجد
مكة – ياسر أحمد
عكاظ – سالم الهلالي
التعليقات مغلقة.
التعليقات مغلقة.
موظف مسمار مو منتحل والله يشهد
خروج
موظف ومسمار..إلخ منتحل
ياكذاب اللي عن الاخونجي وهاجد مو منتحل والله يشهد
بقنوات العراق الحكوميه كاتبين فوق “الحسين يوحدنا” للأسف عنصريه طائيفيه !!!
✍لاتكرهوا البلايا الواقعة فلرُب أمر تكرهه فيه نجاتك ولرُب أمر تؤثره فيه هلاكك ..?
هاجد والاخونجي..إلخ منتحل معرفيةوايضا إذا قبله فيه من استعمل معرفي يكون منتحل
استاذ سأل تلميذ شو جمع رغيف قال التلميذ ربطه فترك المعلم التعليم وفتح فرن ?
✍لاتكرهوا البلايا الواقعة فلرُب أمر تكرهه فيه نجاتك ولرُب أمر تؤثره فيه هلاكك..?
استاذ سأل تلميذ شو جمع رغيف قال التلميذ ربطه فترك المعلم التعليم وفتح فرن?
مساء الورد..إلخ منتحل معرفيةوايضا إذا قبله فيه من استعمل معرفي يكون منتحل
موظف دخل رجله مسمار راح للمستشفى وقالوله بدك نطلعه ناولنا50دينار قالهم أجل اطعجه على جنب لحد ماينزل الراتب?
?همست له في أذنه احبك فقال اعيديها في اذني الثانية كي أعيد توازني??
الاخونجي ليس فقط تجده بالصحافة قد تجده بكل مهنه وعامل نفسه كنه مو اخونجي?
هاجد ليش رسمتك كذا وش معناتها رسمتك؟
الصلاه الصلاه افلحو
القـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــصص
مساء الورد ??
السهر ووش ما يسوي ????
163 تكملة وحب نصرة المظلومين
الأخونجيه جماعه ارهابيه
قص اجب علي الأسئلة
تعديل وتصحيح الشيوخ ابخص
58 تعليق كتبها قص ولزق من حر مافيه العملاء***
قص ولزق منهم الاخونجيه وماهو فوقفك منهم والجميع يعرفون انهم عملاء
قص ولزق الشيخوخ ابخص ارقد
141 قص ولصق علم الغيب عنده ما هو الا حدس قوي جدا استباقي واشتباهي وتحليلي واع لكل ما يدور حوله من الامور داخل وطنه وخارجه ان امعن التفكير فيه بكلمة او فعل وشعاره العدل العدل
قص ولزق ارقد
قص ولزق تنقل وتكتب كلام مكرر
قص ولزق وش الفائده من ثرثرتك
قص ولزق عنده واجب كتابه
عندما كان الزنج يحققون الانتصارات أراد الإسماعيليون المشاركة في هذه الحركة ما دام الهدف واحدا، وبالفعل التقى حسين الأهوازي وهو أحد الدعاة الإسماعيليين بصاحب الزنج سنة 264هـ، وعرض عليه المساعدة
وأدت إلى أن يأسر الزنوج آلاف الحرائر. وقتل من المسلمين عدد كبير، أقل تقدير له هو مليون ونصف المليون مسلم، خلال 15 سنة
أدت هذه الفتنة كذلك إلى نشر الأمراض والأوبئة بسبب ما عاناه الناس من فقر وجوع، حتى أكلوا الجيف
دارت المعارك العنيفة طيلة سنة 267هـ والسنوات التي بعدها، حتى استطاع الموفق في العام 270هـ من قتل صاحب الزنج، وإنهاء هذه الفتنة
وأنقذ منها عشرة آلاف امرأة مسلمة جُلهم من أهل البصرة.
م سار إلى بلدة الزنج الثانية واسمها “المنصورة” وبها سليمان بن جامع قائد الزنج، وتمكن الموفق من دخولها بعد أن قاتل الزنج دونها قتالاً عنيفاً
وسار إلى صاحب الزنج وهو بمدينة “المنيعة” التي أسسها، فدخلها عنوة، وأنقذ خمسة آلاف امرأة كانت بيد الزنج
واستمرت المعارك بين جيوش الخلافة وجيش الزنج لسنوات عديدة، والحرب سجال بين الطرفين، إلى أن لجأ الخليفة المعتمد إلى أخيه الموفق، ووضع في يده مقاليد الأمور
قاتلهم العباسيون بقيادة سعيد بن الحاجب فسار إليهم في رجب من عام 257هـ، فهزمهم في البداية، لكنه هزم في المعارك التي تلتها، وفقد قسماً كبيراً من جيشه، وقتل فوق ذلك.
يضاف إلى ذلك انضمام بعض البدو إلى الزنج لينالوا بعض ما يستولي عليه الزنج من غنائم.
أقام صاحب الزنج مدينة عظيمة بنيت لتكون عاصمة عسكرية، واختار لها موقعاً تحميه القنوات والمستنقعات التي تحيط بها، وأسمى تلك المدينة “المختارة” وكانت من أسباب صمودهم،
كانوا يحرقون بعض هذه المدن، ويذبحون أكثر سكانها، وينهبون ما يجدون فيها من مال وعتاد، حتى عمّ الرعب تلك البقاع، وهددت عاصمة الخلافة.
كانت ثورة الزنج مدمرة تحرق المدن، وتبيد الزرع، وقد استولى الزنوج على مدينة (الأبُلّة) سنة 256هـ، وعبادان والأهواز، وفي العام التالي دخلوا البصرة، وفي سنة 264هـ دخلوا واسط
أمره أن يجذب من العبيد من يتوسم فيه القوة والاستجابة للدعوة الجديدة. وبالفعل تجمع حول صاحب الزنج الكثير من العبيد والأجراء، فعظم شأنه وقويت شوكته.
وكانت دعوته قد لقيت قبولاً بين أهالي هجر والبحرين والعراق، ووصل تعداد أتباعه 15 ألف غلام، وقد ساعده في ذلك اتصاله بعبد توسم فيه الذكاء اسمه ريحان بن صالح، وعده أن يكون قائداً
وبعدها توجه إلى الإحساء ثم إلى البادية، وفي كل مرة كان يحدث قتال بين أنصاره وخصومه،إلى أن سار إلى البصرة سنة 254هـ، وأراد أن ينضم إلى بعض فئاتها المتصارعة فلم يقدر
وانتحل النبوة ،وزعم أنه يخاطب من السماء ،وأن الملائكة تقاتل معه.
كما أنه قد سبي المسلمات وأشاع المنكرات وخرج على الخليفة و أعمل السيف في المسلمين .
من الأفكار والعقائد التي دعا إليها زعيم الزنج ما يلي :
· أن العناية الإلهية أرسلته لإنقاذ الناس، مما يعانون من بؤس .
· ادّعى أيضاً العلم بالغيب .