صحيفة المرصد : روى “أبو تميم”، أو ما يعرف بعاشق الطرب، قصة احتفاظه بالكنوز الموسيقية في أشرطة تعاقبت عليها العقود .
وقال أبو تميم في برنامج mbc في أسبوع، إنه يحتفظ بتلك الأشرطة لأنه يريد سماع الطرب الأصيل، ثم بدأ في غناء إحدى الأغنيات بصوته وتفاعل معها.
ويختار “أبو تميم” الأغنية ويقوم الشاب محمد بعزفها على العود ويتفاعلان معا وسط عدد كبير من المقتنيات التراثية في المكان ليعيد ذاكرة هذا الرجل إلى زمن السبعينيات.
من جانبه، قال محمد إنه يأتي إلى أبو تميم لكي “ينبسط”، مشيرا إلى أنه معه منذ أن كان صغيرا ولم يكن يستطيع حمل العود وكان يضعه على الأرض وفي مرة قد ينقطع الوتر.
أسست ريشة العود جذور صداقتهما لتلفت أنظار العديد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
اللي ماله ماضي ماله حاظرخلوه يروح عن نفسه
الله يسعده محتفظ بذكريات الزمن الجميل
ادعوله بطولة العمر هذالشايب غيرمتشددوسماته طيبه طيب الله حظه
والله العظيم ناس طلعوا فتويتر (فديو) قالوا قبل المقابلات هناك تلقين لهم من مراسلي القناة.
المهم الرجل تعرفه من وجهه وكذلك الرخمه.
واغلب الشعب يشفق ع هالاشكال الفاغره
الله المستعان الله يحسن الخاتمة الشايب يسلك اكيد معروض عليه فلوس من القناة
إذا لم تستحي فاصنع ماشئت … نسأل الله تعالى حسن الخاتمة
قليبه خظر هالشايب
انه كهل عصر يحدث الناس ويغني