صحيفة المرصد : قال الخبير التقني سعيد الدويزني، إنه لا يوجد أي تخوّف من تحديث واتساب الجديد الإجباري، مؤكدًا أن الهدف منه هو مشاركة مزيد من المعلومات عن المستخدمين مع شركة “فيسبوك” المالكة للتطبيق، بهدف إعلاني فقط.
معلومات بسيطة
وأضاف “الدويزني”، في تصريحات إلى برنامج “الراصد”، عبر فضائية “الإخبارية”، مساء اليوم الأربعاء، أن شركة “فيسبوك” تأخذ معلومات بسيطة، لبيعها إلى الشركات المعلنة عن المنتجات، مستنكرًا خوف وهلع كثير من المستخدمين.
وتابع: الشركة لا يهمها الصور أو المعلومات الخاصة بالمستخدم، وإنما هدفها الرئيسي هو التعرف إلى الميول والأشياء التي يفضلها، لأن ذلك يُفيد الشركات المعلنة عن المنتجات المختلفة.
لا يوجد خصوصية على الإنترنت
وعن التطبيق الأكثر أمنًا، أكد أنه لا يوجد خصوصية على الإنترنت، لكن المستخدم العادي لا يخاف من أي شيء، بخلاف المسؤولين وأصحاب المناصب الحساسة الذين يُريدون خصوصية وسرية أكثر بشأن محادثاتهم، لذلك يفضل لهم استخدم البريد الإلكتروني.
ووجه الخبير التقني، رسالة إلى رجال الأعمال في المملكة، بضرورة ضخ أموال لإنشاء تطبيقات عربية ذات “سيرفرات” داخل المملكة فقط، حتى لا تخترق خصوصيتهم.
لا خصوصية في شئ لا تملكه
إذا كان في أوربا وأمريكا تتلصص هذه البرامج على الناس!!فكيف بالعالم الثالث!!!!!.
اذا فعلا التحديث لايخوف ولا يسبب الهلع
لماذا يطبق في الشرق الاوسط ولا يطبق في اوروبا
كيف يعرفون ميوله الا بعد الاطلاع على البيانات التي يرسلها.. .بهذا انتهاك للخصوصية
شركة فيسبوك مالها امان حولو على تليجرام افضل مو اول مره تسويها شركه فيسبوك
السوءال لماذا لن يطبق التحديث في دول الاتحاد الاوربي ؟
هههههههههه ما يبون احد يحول على البرامج ذات التشفير العالي
سامحك الله يا عزيزي
تحديد موقعي بدقه
تحديد مزودي بالخدمه
تتبعي أينما كنت
معرفة نوع جهازي ونظام التشغيل
وبيعها على الشركات كل هذا والأمر بسيط
زى الى يقول انت مو مهم خلهم يشوفون خصوصياتك انت والا شى خلهم يعرفون طبخة ام محمد تحقير للمستمع بأسلوب انا فاهم وانت ولا شى
ههههههههه لإنشاء تطبيقات عربية لا خلينا على الغربية اسلم
افا كيف ماعندهم خصوصية وابل رفضت فك الايفون لمجرم قبل كم سنه بس هنا اكثر الناس حتى مع نفسه مشفر بايميل محد يعرفه وشريحة جوال خاصة وشريحة شبة خاصة بالعكس خل فيسبوك تنجن من ميول ربعنا المتعدد بكل مجال
من بقول توجد خصوصية في الانترنت كذاب، من يخافون على خصوصيته لا يحفظ اي شيء يخاف عليه في الجوال أو الكمبيوتر المتصل بالإنترنت.
من جدك انت تقول المسؤلين واصحاب المناصب الحساسه تقصد جمهوريات الموز مثلا او الذين كانوا لاشئ ثم مسكو منصب دون درياة او احتراف ذكائهم متدني جدا ولا هل يعقل ان يستخدم تطبيق انترنت في عمل رسمي هذه كارثة!
لا في خوف السناب يعطي تصور وصورة طبق الاصل للشخص وتترسم حتى الملامح ولون الشعر في فيسات السناب كل واحد يخاف ع نفسه واهل بيته
هههههههه
تراك حبيب
اكثر الشعب مطفر.. ما عندهم خوف من شى.
كلامك صحيح المفروض في تطبيقات عربية فكونا من WhatsApp وفيسبوك
زين انك علمتنا ولا كان راح علينا حساب المواطن الشهر ذي
اضحك؟
الله يجيب الخير