صحيفة المرصد – فرانس برس : أقالت السلطات الفلبينية سفيرتها لدى البرازيل بعدما ضربت لشهور إحدى العاملات المنزليات في دارتها الرسمية في برازيليا، في اعتداءات وثقتها كاميرات مراقبة ونشرتها الصحافة.
وقد استدعت مانيلا نهاية العام الفائت سفيرتها ماريتشو ماورو بعدما عرضت قناة “غلوبونيوز” البرازيلية صوراً من كاميرات مراقبة التُقطت على مدى ثمانية أشهر تظهر التعذيب الذي تعرضت له العاملة المنزلية وهي أيضاً فلبينية.
وأعلن الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي الاثنين في تصريحات تلفزيونية إقالة السفيرة من وزارة الخارجية.
وقال: “ثمة قواعد يتعين اتباعها. في حال عصيتموها، ستواجهون مخاطرة. إذا لم تسر الأمور على ما يرام، سأكون لكم بالمرصاد”.
وستفقد ماورو حقها في المخصصات التقاعدية وستُمنع من ممارسة أي وظيفة عامة.
مجرمه ويجون هنا يتهمونا ان حنا نعذب الشغالات
تعليق مخالف
راحت ملح سعادة السفيرة
يامرون الناس بالبر وينسون انفسهم والفلبين كادت ان تقطع علاقتها مع دول بشان ادعاء الخدم من شبه تعنيف وسفاراتها تواصل برعاياهم وتايلهم على تصوير مايحدث لهن وتهريبهم واقامة الدعاوي على كفلاهم
الفلابنه بقدر هدؤهم وادبهم الا انهم إذا توحشو أو نفسو فأنصحك بالابتعاد عنهم انا عملت معهم في شركات وبقدر هدؤهم فكن حذر اذا غضبو
مسترجلة لانها تمارس دور غير دورها
لازم تقع في المحظور
وقعت في شر اعمالها
وستفقد ماورو حقها في المخصصات التقاعدية وستُمنع من ممارسة أي وظيفة عامة.
شكلها حاقده على المجتمع
كلهم مجرمين يستاهلون الله يكفانا شرهم
يعني لازم توثيق