صحيفة المرصد – وكالات : كشف كتاب جديد بعنوان “الوريث العظيم: القدر الإلهي المثالي للرفيق اللامع كيم جونغ أون”، تفاصيل الحياة “المنعزلة والغريبة” التي تدور حول السلطة والامتيازات للزعيم الكوري الشمالي.
كان جنرالا صغيرا
وبحسب صحيفة “واشنطن بوست” فإن الكتاب يقول إن كيم جونغ أون في عمر الـ6 سنوات، كان جنرالا صغيرا، يرتدي بزة عسكرية مع نجوم على أكتافه، وينتظر مع شقيقه الأكبر شول في منزل العائلة في سينشون جنوبي بيونغ يانغ، حيث كان والدهما يعقد اجتماعات رسمية.
ويلفت الكتاب إلى أن كيم وشقيقه كانا يؤديان التحية بجدية لوالدهما بعد خروجه من الاجتماع وكان الوالد يعرف ضيوفه عليهما، وكل من عرف كيم وشول قال عنهما إنهما أميران.
قصته مع الطاهي
ويروي طاهي العائلة الياباني كينجي فوجيموتو، حادثة حصلت معه حيث رفض كيم مصافحته، ووقف يحدق به بفظاظة، قبل أن يتدخل الوالد وينقذ الموقف، واضطر للتعريف عن نجله باسم “الأمير جونغ أون” حتى وافق على مضض على مصافحة الطاهي.
تربى في محيط فخم وفاره
ويقول الكتاب إن كيم تربى في محيط فخم وفاره، وكان يملك تلفزيون سوني وأجهزة كومبيوتر وألعاب فيديو وكان يلعب “سوبر ماريو”، وكان يملك مع شقيقه غرفا ضخمة مليئة بشتى أنواع الألعاب، لكنه حصل في عمر السابعة على سيارة حقيقية، وعدلت لتتلاءم معه كي يتمكن من قيادتها، ومسدسا حقيقيا من طراز Colt .45 pistol كان يضعه على خصره في عمر الـ11.
ويلفت الكتاب إلى أن كيم وشقيقه كانا يشاهدان أفلام “دراكولا”، و”جيمس بوند”، داخل قاعة السينما في منزلهما.
لعبة كيم المفضلة كانت كرة السلة
ويشير الكتاب إلى أن لعبة كيم المفضلة كانت كرة السلة، بمشاركة أطفال يحضرون خصيصا للعب معه. وكان مهووسا بتحليل مباريات كرة السلة، فيشيد بلاعبين ويوبخ آخرين، وكأنه يمارس فن القيادة. وكان يستمتع بإخافة اللاعبين انطلاقا من السلطة الممنوحة له.
لم يكن لديهما أصدقاء
ويلفت الكتاب إلى أن كيم وشقيقه شول تلقيا تعليما منزليا ولم يكن لديهما أصدقاء، حتى أنهما لم يلعبا مع أخيهما غير الشقيق، يونغ نام، الذي عاش حياة منفصلة تماما، كذلك فإن شقيقتهما الصغرى كانت أصغر من أن ترافقهما في اللعب.
كيم كان متمردا
ويقول فوجيموتو إن كيم كان متمردا، ويتحدى أوامر والدته بالبقاء جالسا على الطاولة بينما ينتهي الجميع من تناول العشاء، حيث كان يأمر شقيقه الأكبر شول بالذهاب معه للعب.
وكان كيم يغضب دوما من أنواع الآلات والطائرات النموذجية وسفن اللعب، بحسب الكتاب، وأراد أن يعرف كيف تحلق أو تطفو، وكان يعمد إلى استشارة مهندسين وخبراء ويسهر في عمر الثامنة، طيلة الليل لإجراء تجارب على أجهزة من اختراعه.
هذا صديقي المفضل ?
اخص من هين ياالقصمه عذه
أقشر..منذ الطفوله.
ت ١٧ الرحال الإيراني العميل الإيراني تارك المواضيع الوطنية وجاي يعلق هنا شر البلية ما يضحك ??? على العموم يارحال إيران لماذا وصفت ثورة إمامك الخميني بالنور وما قبل عام ١٤٣٩ من الحكم بالظلمة أحب ياعميل المايك إليك ???
العرق من الكعمورة
البطر والاشر والكبر نعوذ بالله منها
من كان صغير..وشكله دب غثيث..الله يغرفه كرهنا في الدببه ?
يا شبيه صويحبي حسبي عليك كل ما ناظرت زوله شفت ذاك
تعليق مخالف
يعني امه اللي لابسه ابيض من شعرها وشكلها مجننها وهو طفل?
تعليق9 وازيدك معاونيه والجو حالات كان رحت لتركيا لا ماليزيا ولا سريلانكا مان كفتك6000ريال وترجع مبسوط ووجهك احمر طماطه وليس احمر مقمر من الحر بالرياض بالله فية سياحه والحر50درجة.
الحين يحب القتل حتى شقيقة قتله
بالصورة اللي فوقها العنوان كيم وجهه لم يتغير نفس الآن
هذي تربية الدلع
وش هذا الغلا الفاحش في ايجارات الرياض غرفتين وصاله مفروشه الشهر 9000 الاف و10000 الاف والله ولا سنغافورة التي هي الأغلى في العالم بالسكن والخدمات ماوصلتها لكن وش نقول لولا العلاج ماطبيتها
اهم شي عندة بيت ولم يسكن بإيجار وولادتة في كوريا
يا ليت يشرف على الصحه ووزارة العمل. ما عنده طويل العمر تحقيق طوالي مدفعية يعني لاتبقي ولا تذر من الفاسد .
تعليق مخالف
كم من شنب رباه هذا الأنبوبة اما بمدفع او صاروخ الين خلاه نقط نقط
وينشأ ناشئ الفتيان منا …على ماكان عوده ابوه .. وفي التاريخ تجد ما يقويه … والتربية الاسرية تؤثر بالطفل حتى في معتقداته .. اللهم اصلح لنا ذريتنا وجميع المسلمين وردنا اليك ردا جميلا
تعليق مخالف
الصين اللي قاعدة تصرف عليه تبغاه فزاعة لامريكا يعمل لها صداع
وصل عنده جنون العظمة الى حد الالوهية قتل مسؤولين كبار واحد بمضاد طائرات والثاني رماه للكلاب الجائعة