صحيفة المرصد: نشر موقع “سبق” تفاصيل أغرب الجرائم التي سجلتها الحدود الشمالية، والتي اتصفت بالغموض، وافتقاد الأدلة، حتى اكتشفها قصاص الأثر، رمثان الشمري.
وفي التفاصيل، شهدت هجرة حزم الجلاميد التابعة لمدينة عرعر، بمنطقة الحدود الشمالية، في العام ١٤١٠، ارتكاب أحد الجناة لجريمة قتل مواطن، وحرقه داخل سيارة لإخفاء معالم الجريمة.
وصعّب تفحم الجثة وإخفاء كافة معالمها، المهمة على رجال الأمن في سرعة القبض على الجاني، الذي قصد من وراء حرقها تضليل العدالة وإظهار أن الحادثة عرضية.
واشتبهت الجهات الأمنية في أن الحادثة تمت بفعل فاعل، واستدعت لذلك قصاص أثر إلا أنه عجز عن فك طلاسم الجريمة، ما جعلها تستعين أخيرًا بقصاص الأثر رمثان الشمري.
وقام الشمري بملاحظة أن هناك آثار أقدام بجوار السيارة، توقع أنها تخص الجاني، فأخذ يتتبعه لمسافة 50 كلم برفقة رجال الشرطة حتى وصلوا إلى مناطق البادية.وتفحص الشمري الوجوه، إلا أن تفرّس في وجه أحدهم أنه الجاني، وبالتحقيق معه أقر بفعلته وتم إيقافه ونال عقابه.
يمكن تقصدون خمسة كيلو ام خمسين فلا اتوقع انه صحيح
مستحيل
تعليق مخالف
الجاهل عدو العلم
قص الاثر علم يعتمد على الفراسه والذكاء والنباهه والخبره
اللي مايمتلك شي من هذي الصفات يحارب ما لا يملك
بعض البشر مع الخيل ياشقراء هذه القصه معروفه وحدثت ايام حرب الخليج يعني عام1410 وبعد اكتشاف الجريمه بعدها بايام جابو قصاص اثر فلم يعثر علي شي وجابو قصاص الاثر رمثان الشمري وهو خبير فدل الشرطه على الجان
فأخذ يتتبعه لمسافة 50 كلم برفقة رجال الشرطة حتى وصلوا إلى مناطق البادية . 50كيلو ولا امتسح الاثر ماذي كثروا منها ولا فلم هندي
يعني خلاص اذاكانت قديمه خلاص ماتذكر شلون مافهمت
دائما قصاص اﻻثر م***
القصه ايام ازمة الخليج لكن واضح ان*****
بعض المعلقين لو يسكت افضل
تعليق مخالف
رمثان يستخدم **.
دعاية
كلكم متنكين لها 28 سنه مو 10
جيبوه العواميه وبعدين نحكم
قصاصين الاثر ما ادانيهم احس انهم يخاوون
افع قضيه لها 28 سنه
طيب حنا الحمد لله اي قضيخ ماتاخذ اسبوع
هلا يختلف الامن قبل الامن حاليا
هو نفس الاداء لكن افراد العمل فيهم تقصير من قبل
الى اصحاب العقول المتنكه،،،،،الخبر يحكي عن جريمه وقعت قبل عشر سنوات وتم كشف تفاصيلها بوقتها،،،،،ماهو بعد عشر سنوات ،،،لاحظ الخبر يقول من سجلات ،،،،يعني على سبيل الروايه فقط
رد على 4 اللي جاي مطفي النور هذي مشكلتنا مع المبزره
يامغفل الخبر يتكلم عن قصه لها عشر سنوات لكن في نفس اليوم الذي وقعت فيه الجريمه طلعت الشرطه لموقع الحادث جابوا اثنيين قصاصين اثر
سبب القتل قص الاثر ف وقتة طبعا توقعو انه حولهم قارنو رسم الحذاء وسالفه معرفة الوجه بالاثر خيالية اكيد فيه خيوط اخرى النشر الان ؟
ههههههه
بعد عشر سنوات مازال الاثر موجود ليتتبعه رمثان !
حركه حلوه للتغطيه على المخبر السري
من 1410 توكم تكشفونه لا حول ولا قوة الا بالله
تعليق مخالف
الله يرحمه رحمة واسعة .. و موتى المُسلمين اجمعين ياربّ العالمين ..