صحيفة المرصد : كشفت مصادر أن إبراهيم الغزال قاتل زوجته زينة كنجو، متهم بجرائم نصب واحتيال في عدة دول أبرزها: بيروت، جورجيا، تركيا وأرمينيا منذ مدة طويلة، أضيف إليها مؤخرا جريمة قتل زوجته زينة كنجو، في عين المريسة في بيروت، ليفرّ بعد ذلك عبر خطوط الشرق الأوسط إلى تركيا وتحديدا إلى منطقة باب الهوى.
وروى أحد ضحاياه وليد أبو عياش أردني الجنسية أن إبراهيم الغزال كان شريكا له منذ ستة أعوام، منذ كان في جورجيا.
جرائم احتيال وتزوير وزرع أعضاء
وقال “أبو عياش” في تصريحات لـ”نداء الوطن”، “أن إبراهيم الغزال نجح في أن يأخذ منه 12 ألف دولار أمريكي، ليتبين بعد ذلك أنه مطلوب في جورجيا والشيشان بتهم احتيال.
وأضاف أنه يوجد عليه دعاوى بتهم المجيء بأشخاص ليسهل قيامهم بعمليات زرع كلى وإدخالهم الى تركيا في شكل غير قانوني ليجروا هذه العمليات في أحد المستشفيات التركية.
وقد هرب من تركيا، عبر مطار إسطنبول، بعدما ترك سيارة مستأجرة في المحطة وفيها خادمة كان قد استعان بها من أجل زوجته لارا المصرية التي وضعت طفلا في مستشفى الحياة في إسطنبول أطلق عليه اسم جوزف، وهو ولده الثالث بعد ابنتين ميرال وتولي ليعود بعد ذلك بقدرة قادر إلى إسطنبول بجوازات سفر مزيفة”.
رحمها الله، الكنجو بأكملها ترثيها
متشدد لئيم غادر,كما توقعت سابقا وكل تحركاتو وندالاتو,تثبت ذلك,لابارك الله فلمتشددين,هما سبب مصايب النساء والاطفال في كل الارض.
مابعد القتل جريمه ..من ابشع مايكون .
وإدخالهم الى تركيا في شكل غير قانوني.. تركيا بلد فساد وخراب وفوضى.. أوردوغان دمر تركيا وجعلها دولة مدمرة من جميع النواحي.. الجرائم بأنواعها منتشرة في تركيا بسبب نظام أوردوغان الغبي
شكرا على الخبر
كيف صار أزرق ؟