صحيفة المرصد: النزاع في بحر الصين الجنوبي هو أمر ينطوي على خطورة محتملة كغيره من النزاعات الدولية الأخرى حول السيادة على المناطق، فالعديد من الدول تدعي سيادتها على هذه المنطقة، وفي هذه الحالة لا يقل العدد عن ست دول.. الصين والفلبين وفيتنام وتايوان وبروناي وماليزيا.ولكن ذلك يطرح سؤالاً جوهرياً، وهو ما إذا كانت بعض هذه الأراضي لا تزال موجودة فعلاً، لأن الصين على مدى عدة سنوات مضت أضافت قرابة ثلاثة آلاف دونم من الأراضي الصناعية بعد أن كانت شعاباً مرجانية يمكن بالكاد مشاهدتها فوق السطح.فالصين اليوم تقول إن هذه الأراضي صينية، بينما تقول الولايات المتحدة إنها لا تزال مياه دولية ومجالاً جوياً دولياً.وبالإضافة إلى بناء هذه الجزر فإن الصين باتت تحولها إلى مناطق عسكرية، فعلى هذه المناطق الاصطناعية تتواجد طائرات عسكرية وسفن حربية وأنظمة صواريخ.لكن الولايات المتحدة ردت على ذلك بإبحار سفنها الحربية وتحليق مقاتلاتها ضمن هذه المياه لتبرهن على أنها لا تزال منطقة دولية، وحتى الآن اقتصر هذا النزاع على التصريحات، لكن الخطر الكامن هو إمكانية حدوث سوء تقدير أو تصعيد من الممكن أن يقود إلى أمر أسوأ وأكثر خطورة.
CNN
لماذا يشهد بحر الصين الجنوبي توتراً كبيراً بين واشنطن وبكين؟

يسوون تحكيم دولي وينتهي الموضوع لكن أمريكا سياستها تشبه سياسة ايران التدخل في كل مكان
خطا ان تعتمد دول الشرق الأقصى على أمريكا لان أمريكا راح تسحب عليهم في الوقت القاتل ولو بعد مائة عا م مثل دول الخليج خلصتهم من صدام واعطتهم لا ايران
أمريكا مازالت تهايط روحي على إيران ثم تعالي جهة الصين وكوريا الشماليه وروسيا خلاص ماعندك حليف حتى بوعرب ماعاد يثقون بيكم
ان شاء الله يتحاربون الكفار فيما بينهم لينشغلون عن المسلمين □مدري وش سالفة الجزر والبحاروالسيادة ههه من عرب وغرب
عندي احساس ان روسيا والصين وكوريا الشماليه راح يجتمعوا ويجلدوا ترامب ودولته لين يشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ويقيم الصلاه ?