صحيفة المرصد : جسدت عدسات مصوري كرة القدم المخضرمين لقطات لا تنسى للاعب الأرجنتيني دييغو مارادونا خلال مسيرته الحافلة، لكن صورة واحدة برزت بين الكل وأصبحت رمزا من رموز فوتوغرافيا الرياضة، وارتبطت بتجسيد مثالي لعبقرية النجم الأرجنتيني.
الصورة هي لمارادونا في مونديال 1982 الذي أقيم في إسبانيا، وتظهره من الخلف وفي قدمه كرة القدم، وهو مقبل على 6 مدافعين من منتخب بلجيكا ، بحسب سكاي نيوز .
ولكن تبين لاحقا أن الصورة التي جسدت موهبة مارادونا أمام 6 مدافعين، ورمزت لشخصيته التي لا تأبى الإقبال على الخصوم مهما كان عددهم، لم تكن بالروعة المتوقعة، على أرض الواقع.
فالحقيقة هي أن مارادونا لم يكن مقبل على 6 مدافعين بمفرده، لكن ما حصل هو أن ضربة حرة غير مباشرة للأرجنتين، تم استخدامها للتمرير إلى مارادونا، مما أدى لتفكيك الجدار البشري البلجيكي، الذي التفت لمارادونا، وتم التقاط الصورة من الجنب.
ولم يتوقع المصور ستيف باويل، الذي كان يعمل في مهمته الرياضية الأولى، لمجلة “سبورتس إلستريتد”، أنه سيلتقط صورة يخلدها التاريخ، على استاد كامب نو في برشلونة، ذلك اليوم.
وقال باويل بعد التقاط الصورة: “تصادف أن يكون للصورة ألوان رائعة، العشب الأخضر واللون الأحمر العضوي للقميص البلجيكي، هذه تناقضات رائعة تجعل الصورة مبهرة، والتركيب قوي أيضا”.
وبالرغم من أن اللقطة لم تجسد هدفا خارقا لدييغو، أو لحظة لا تنسى في مسيرته، إلا أنها جسدت بطريقتها الخاصة الأسطورة بمواجهة الخصوم، وبمواجهة العالم.
الله يرحم ماردونا ويحسن اليه
خلاص بنشرت الكوره ولاعاد فيه كوره وانتهت الكوره مات مارادونا
يابني آدم اكثروا من هذا الدعاء والسؤال
اللهم إني أسألك ياالله بأنك الواحد الأحد الصمد اللذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد أن تغفرلي ذنوبي إنك أنت الغفور الرحيم
احفظوه وانشروه وعلموه آهاليكم
فيه صورة للاسطورة ماجد عبدالله بين سبعة لاعبين هلاليين وصورة اخرى مع منتخب الامارات بين ست لاعبين ومر منهم جميعهم
1982 كان احلى كأس عالم.
اكثروا من قول الباقيات الصالحات وغراس الجنه : سبحان الله .. والحمد الله .. ولا اله الا الله .. والله اكبر