ذكر محمد عبده في مؤتمر صحفي أقيم مساء أول أمس في فندق الماريوت بالقاهرة بمناسبة إطلاق ألبومه الجديد “عالي السكوت” وإحيائه لحفل غنائي في دار الأوبرا المصرية، إن فرصته الذهبية للانتشار العربي جاءت من القاهرة عندما غنى فيها في بداية السبعينيات “فقد كنت من الفنانين الذين قدموا إلى مصر للإقامة فيها بعد نكسة 1967 في الوقت الذي كان بعض الفنانين المصريين والعرب يهجرون القاهرة للإقامة في بيروت والعمل بها”، مؤكداً اعتزازه بتلك الفترة من حياته، لأن مصر وقتها “كانت فاضية” على حد تعبيره، وكانت فرصة مناسبة لكي ينطلق منها نحو النجاح، موضحاً أنه لو ذهب إلى لبنان في تلك الفترة وغنى لمدة 20 عاماً ما كان وصل إلى ما وصل إليه من خلال بوابة القاهرة، قائلاً “لن يسمعني أحد لأن الكل كان في لبنان!”.
ووفقا لصحيفة الرياض قال عن الألقاب الفنية وتأثيرها على مسيرة الفنان :أن الألقاب ليست معياراً حقيقياً للفن، مثنياً على نوال الكويتية التي يراها أفضل من أحلام “لأن لديها أحاسيس جميلة”. وأشار إلى أن مشروعه الفني الخاص يتمثل في نشر فنون الجزيرة العربية وبثها في أنحاء العالم العربي، مشدداً على أن مهمة أي فنان هي أن يغني لوطنه وترابه “ويقتل العصبيات والتكتلات الموجودة بداخله”، مع اعتزازه بأنه غنى بكل اللهجات وتعامل مع أغلب الشعراء العرب.
محمد عبده في مؤتمر صحفي : نوال أفضل من أحلام!

مهمة اي فنان ان يغني لوطنه وترابه ههههههه @ محمد يأجبه محوتو مكشنو
المغني اللي ينتقد احلام اقول انتم في الهوى سواء كلكم مابين طقاقه و مروس و كمنجاوي
ت72 الله يهديك اضحكتني اضحك الله سنك تبي هذولا يهتمون بالسنه او بالاسلام هذولا دورهم وراء راقصه تهز هز وتشعللها شعلله هذا مستواهم بس
اهل الفلوجة السنة يذبحون الآن وأنتم ….
ما يبغا لها والله الذوق كله اخلاق وادب وصوت ورزه احلام طقاقه فقط