صحيفة المرصد – رويترز: دعت المعارضة في تركيا الأربعاء، إلى استقالة رئيس الوزراء بن علي يلدريم، قائلة إن تقارير عن امتلاك ابنيه لشركات في الخارج تصل إلى حد المخالفة الأخلاقية.
وظهر ابنا يلدريم باعتبارهما مالكين لشركتين في مالطا وفقا لما تسمى “وثائق برادايز”، وهي سلسلة وثائق مسربة عن تسجيل شركات بالخارج تتعلق بأصول عالمية تخص أثرياء.
وقال بولنت تزغان، المتحدث باسم حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيسي في البلاد، إن مثل هذه الشركات حرمت تركيا من الكثير من الإيرادات الضريبية التي تحتاجها.
وأضاف “هذه ليست جريمة من الناحية القانونية، هذا أمر مختلف، لكنها مخالفة أخلاقية.. هل تحتاج بلادك المال؟ نعم تحتاج”.
وأشار بولنت تزغان إلى أن الشيء الأول والوحيد الذي يتعين على رئيس الوزراء القيام به الآن بعد أن يكشف ذلك بنفسه ويستقيل.
من جهته، قال يلدريم إن ابنيه اللذين يعملان في مجال الملاحة لم يرتكبا أي مخالفة، ودعا المنتقدين إلى فتح تحقيق مالي أو قانوني، وقال إنه “غير مقبول” اتهام الأبرياء بارتكاب مخالفات.
تركيا عذي ماهي بعاجبتني لامسلسلاتها ولاحلاقينها. ولامشاويها من الله كذا
عاصفة من الحزم والعزم ستجتاح العالم الآن ، لله درك يامحمد بن سلمان .
قبلهم ابن ****الهارب بألمانيا
اقطعو رؤوس الأتراك الأخوانيين الفاسدين الخائنين وعيالهم معهم أعداء الله ورسوله وأمتنا العربية.
تركيا قيادة فاسدة يبيلها محمد بن سلمان يغيرها.
كثيرمن هذه الوثائق التى بدأت تنتشر وتشاع مشكوك فيهاوليست ذات ثقه,بعضها تعرض لقيادات ودول وشخصيات لتشويه صورتها وتضليل العامه,فبعد مازعموا انه فضح لقيادات عربيه,إتجهوا لقيادات اسلاميه.مخطط عدائى لدولنا