صحيفة المرصد: كشفت إحدى الوثائق السرية للمرشحة الأميركية الخاسرة في الانتخابات، هيلاري كلينتون، عن الأسباب الحقيقية لقيام حلف الناتو بضرب ليبيا وتسهيل مهمة القضاء على الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، حيث تبين من تلك الوثائق أن دول الحلف كان لديها رغبة في القضاء على العملة الإفريقية المدعومة بالذهب.
وأوضحت الوثائق أن الناتو كان لديه أطماع أخرى في ليبيا منها الاستيلاء على احتياطي النفط الليبي، كما أن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، كان يطمع في ضمان النفوذ الفرنسي في المنطقة وتعزيز سمعته محليًا، إضافة إلى تأكيد قوة الجيش الفرنسي، ومنع القذافي ونفوذه من ما تعتبره فرنسا “أفريقيا الناطقة بالفرنسية”، وفقًا لمجلة “فورين بوليسي جورنال”.
ووفقًا للمجلة، فإن القذافي كان لديه احتياطي هائل من الذهب يُقدر بـ 143 طنًا، إضافة إلى كمية مماثلة من الفضة، يبلغ القيمة الإجمالية لها 7 مليارات دولار، وكان يخُطط “القذافي” لصك عملة إفريقية على أساس الدينار الذهبي الليبي، وتكون بذلك عملة بديلة للفرنك الفرنسي في الدول الإفريقية وهو ما استفز فرنسا وجعلها تقود دول الناتو للتخلص من القذافي.
مايبيلها كشف وثائق سرية معروف للجميع ان امريكا والغرب لما يشن حرب على اي دولة مسلمة ان الهدف الاساسي هو الاستيلاء على نفطها وثرواتها فقط وأليسا حبا في اهلها
فخار يكسر بعضه صاحب الكتاب الاخضر وعوده الحكم الفاطمي قائد خبل مجنون ضيع نفسه وبلد والغرب استغل جنونه وضرب دولته وقتله بدم بارد
الله يرحمه
رحمه الله قتلوه الصليبيين لأنه لم يخن ولم يكن حليف لهم مادا جنت ليبيا بعده ألا الدمار والرجعية إلى الأبد انتهت ليبيا والدور لايعلم من هو علية ونحنوا نرقص ونغني وندفع الألوف من اجل عبدة ***
قال تعالى في القرأن المجيد : ((ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)) هذه مله اهل الكفر والطغيان ، ولكن الله سلط على القذافي
هاذي هيا الحرية التي يدعونها الغرب وهو طمعهم في ثروات العرب والمسلمين ياتدفعون بالطيب وتنصتون لقراراتنا وسياستنا او نغزو بلادكم ونسرقكم بعض الدول صرفت ثروة بلادها للغرب وتركت شعوبها
اي واحد يعاند الغرب او يعاديهم يطيحون فيه ويدعمون الثوارت والمعارضين ضده لاسقاطة يعني بالعربي الغرب هم من يحكمونكم سياسيا واقتصاديا وعسكريا واي دولة تفكر تخرج يقلبون الدنياة عليها
يشبه المصارع سنوكا الطائر
الله يرحمه ولو كره الكارهون والاغبياء
وهذا الكلام ينطبق على العراق تونس سوريا مصر اليمن وأي دوله سيطالها أصابع التغيير كما يلوح السويدان والعودة واشكالهم (لفوضى الخلاقه)لإضعاف الدول والاغبيا..يطبلون لهم.وفي الحقيقه ماهي إلا انقلابات الحذر
نبغى اجابه واضحه محدده بعدذهاب هذا الطاغيه المستبدمن الحكم هل طبقت الشريعه واستقرالأمر في ليبيا؟؟اذافليفهم الاغبياءمن ينادون بالثورات والربيع العربي أن الموضوع ليس إلاحرب عالكراسي باسم الدين.اتعلموا
اقسم بالله العظيم تكلمت ايام الثور والله العظيم نفس الكلام ولاكن صوت الشيوخ اقوى من صوتي
الدول الغربية تنفذ خططها في بعض الدول العربية عن طريق التخلص من الرؤساء العرب بيد بعض السذج من الشعب العربي فخلي سذاجتهم تنفعهم في ليبيا والعراق وغيرها من الدول العربية .
لا إله الا الله