صحيفة المرصد : انتقد وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس الخميس عدم اهتمام بعض المعلمين بالتحضير اليومي للدروس أو الاعتماد على التحاضير المطبوعة والجاهزة فقط، دون قراءتها ومراجعتها وفهمهما، مقارنًا في هذا الصدد حرص واهتمام المعلمين القدامى بالتحضير اليومي للدروس وإعطاء الواجبات للطلاب وتصحيحها؛ مؤكدًا أهمية ذلك لأن عملية التعلم أهم من عملية التلقين أو التعليم فيما أعرب عن ثقته بأن غالبية المعلنين ،والمعلمات يتميزون بالجانب المهني وجانب العطاء، وفقا لموقع سبق .
وأوضح الوزير قائلا: لا يمكن أن ينظر المجتمع إلى معلم يحضّر كل يوم لحصته للغد، مثل معلم آخر لا يحضّر! أو يأخذ مثلًا تحضيرًا جاهزًا من جهة أخرى، ولا يقوم حتى بمراجعة هذا التحضير لمادته!
وتابع : “نحن نعرف أن معلمينا كانوا يحضّرون للدرس قبل موعد شرحه بيوم، وأيضًا يأتي ويعطي أبناءه أو تعطي بناتها الطالبات الواجبات، ثم يتم جمعها، ويتم التصحيح والمراجعة؛ لأن عملية التعلم أهم من عملية التلقين أو التعليم؛ فلا بد أن يقوم المعلم بعملية القياس والتقويم للعمليات التي تتم كل يوم، وأحيانًا على الأقل كل أسبوع، وتم بعد ذلك إجراء عمليات التصحيح”.
الى جميع التعليقات الحاسدة الحاقدة
اللي مايطول العنب. التعليم اشرف مهنة غصبا عنكم
معالي الوزير وفقكم الله تطوير المعلم شي مفيد بس لا تثقلوا كاهله بكثرة الانظمةوالعقبات ففي الاخير التدريس يحتاج جهد كبير لا يعرفه الا المعلم فاتركوا له وقت كافي لبيته واهله ليتمكن من تقديم الافضل لعمله
الحسد وصل الان بين المعلمين القدماء والجدد لا حول ولا قوة الا بالله. المعلم معلم وان اختلف الاسلوب والادوات ارجو تبادل الاحترام بين المعلمين فانتم الافضل ولا تدعوا للسفهاءالذين يحبون انتقاد اي شي سبيل
عجبا لمن يكره المعلم ويعاديه ..
ويأتي غدا ويرسل فلذات كبده لقمة سائغة لهذا العدو اللدود.
تناقض عجيب.
سامحكم الله في هجومكم على من علمكم الكتابه ينطبق عليكم اعلمه الرماية كل يوماً. فلما اشتد ساعده رماني
إذا الخدمة فوق العشرين وتبغي تتقاعد ترجع للمستوي الثالث الدرجه السادسة 16390
عين وماصلت على النبي عيون المشفح في روتيب هالمعلم الله يكفينا شر اللي فيه شر والحمد لله
طيب***
1/تطبيق البصمة عاجلا
2/وضع كميرات مراقبة بالفصول والممرات مرتبطة بالوزارة مباشرة
3/الكشف الدوري للمخدرات
3الترقية حسب اداء المعلم
اشوفهم طاحت ركبهم لطلباتناهذا اكبر دليل على التسيب والاهمال