رئيس التحرير : مشعل العريفي
 أحمد الشمراني
أحمد الشمراني

هل تم بيع التفاحي..؟

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

هل تم بيع التفاحي..؟
• أكثرت من الحديث عن الأهلي وملفاته المالية المعقدة، ولن أتوقف لأن هذا الملف مهم، ومتى ما وجدنا له حل واستعاد من خلاله الأهلي ماله أو ما سلب منه على مدار سنوات فحتماً أول من سيكون سعداء أصحاب القرار في المؤسسه الرياضية وكذلك إدارة الأهلي التي أعول عليها كثيراً في كشف كل القوائم المالية وتفحص العقود عقداً عقداً، ورقة ورقة، وتوقيعاً توقيعاً، أو أن الإدارة ستكون مسؤولة مسؤولية مباشره أمام الوزارة وجماهير الأهلي.
• هنا لا أتهم أحداً ولا أسقط على أحدٍ لا إدارة أو مرحلة بقدر ما أطالب بضرورة إعادة حقوق النادي إذا كان له حقوق أو على الأقل تبرئة من ألصقت بهم التهم جزافاً.
• ما يصرف على الأندية اليوم مال دولة ويجب أن يصان هذا المال بمعنى أن كل ريال منه يجب أن نعرف أين يصرف، كما يجب أن لا نغفل مداخيل النادي من الدعاية والرعايه والإعلان ومتجر النادي الذي يفترض أن يدر ذهباً كما كان أول ما استحدث.
• سمعت وهذا أمر تجيب عليه إدارة المتجر هل صحيح أن ماركة اللون التفاحي تم بيعها على شركة ولا يحق للنادي استعادة ذاك اللون وإن تعذرت أو تعثرت الإجابة من إدارة المتجر أتمنى أن تنورنا إدارة الأهلي لكي نقول إذا كانت المعلومة كاذبه وما آفة الأخبار إلا رواتها..!
• هذا اللون الذي أتحدث عنه ماركة عالمية أو هكذا أرى فحرام يغيب أو يغيّب من متجر الأهلي أو زي الفريق.
• وإن بيع كما قال الرواة ففي أي إدارة تم بيعه وعلى من ومقابل كم وقبلها ليش يباع...؟
• هنا فقط أتساءل مع يقيني أنه لا يمكن لأي إدارة أو رئيس يفعل ذلك ويبيع ماركة من شركة دون أن يشعر بها أحد..!
• عموماً أتمنى إذا كذب الرواة أن تعيد الإدارة هذا الطقم التفاحي إن لم يكن للمباريات على الأقل في المتجر لأن جمهور الأهلي مرتبط مع التفاحي بذكريات جميلة.
• هذا المقال الثالث على التوالي عن الأهلي وهموم الأهلي وهدفي كما يعلم الله هو الانتصار للكيان من مدعى عشق، ولن أتوقف عند هذا الحد، بل من حين إلى آخر سأتحدث عن عشقي بما يمليه قلبي علي، وأدرك أن ثمة وزارة ووزيراً لم ولن يغفلا عن كل ما يطرح عن الأهلي وغيره من أنديتنا.
• أخيراً:
يقول‏ مالكوم اكس: لقد تعلمت باكراً أن الحق لا يُعطى لمن يسكت عنه، وأن على المرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد..!
نقلا عن عكاظ

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up