رئيس التحرير : مشعل العريفي

أول تعليق لشقيق الشهيد «عسيري».. يكشف تفاصيل مكالمة وزير الداخلية بالأسرة.. وهكذا نعاه أصدقاؤه

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد : بدأ الرقيب محمد مسعود الطحاني، حديثه عن زميله الشهيد الرقيب أحمد إبراهيم عسيري،الذي طالته يد الغدر أثناء عمله في الميدان، قائلا: «زاملته منذ التحقنا بالدورة العسكرية قبل قرابة 3 عقود وحتى الشهادة، ولم نرَ منه إلا كل إخلاص وتفانٍ وحب للعمل وإخلاص للوطن».
وعن بداية المسيرة، أكد الطحاني، أنها بدأت في مدينة تدريب الأمن العام عام 1412هـ، ثم عمل الشهيد في البحث الجنائي بمكة ثم شرطة العرضيات حتى استقر في مركز شرطة محافظة المجاردة عام 1424هـ، وفقا لما ذكره موقع «سبق» الإخباري.
وأوضح أنه شهادته في الشهيد مجروحة، مضيفًا: «منذ سنوات تعيينه حتى الآن لم نرَ منه إلا الانضباط والتفاني والتضحية، وأنا أراهن أن ملفه مليء بشهادات الشكر وليس غيرها، فوالله ما عرفنا عنه إلا كل خير».
من جانبه، قال الشيخ السابق لقبيلة الشهيد علي أحمد، إن الشهيد كان من خيرة رجال القبيلة، ولم يكن يتأخر عن الواجب.
أما الرقيب بمركز شرطة بارق، محمد إبراهيم، شقيق الشهيد، فأكد أن شقيقه كان لديه 3 أبناء أكبرهم محمد أحد أفراد حرس الحدود البحري بأملج، بالإضافة لـ4 بنات.
وأضاف: «نحن وما نملك فداء لأغلى وطن، وما مكالمة وزير الداخلية، مساء أمس، إلا شاهد على اهتمام القيادة برجل الأمن والمواطن».
للاشتراك في خدمة "واتس آب المرصد" المجانية أرسل كلمة “اشتراك” للرقم (0553226244)
في حال رغبتكم زيارة "المرصد سبورت" أضغط هنا

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up