القرار !

رئيس الاتحاد الآسيوي في الرياض.
ضيفا كريما وابن كرام .
حضر معززا و مكرما .
والتقى برئيس هيئة الرياضة.
جاء لفتح صفحة ( جديدة ).
صفحة عنوانها ( الصدق).
لسنا ( طلاب) أزمات.
ولا نريد ( امتيازات).
لكننا ( مللنا) من ( التجاوزات) !
التجاوزات ( الممنهجة) !
فكانت ردّة الفعل ( طبيعية) .
مؤسساتنا الرياضية دعمت ( الكثير).
لا طلبا ورغبة لـ ( محاباة) أحد !
بل وفق ( النظام).
دون المساس بـ ( مصالحنا).
تحقيق ( المصالح) لا يقتضي ( التجاوز) !
تجاوزات الأندية الإيرانية ( شنيعة) !
لو حدثت تلك التجاوزات في دوري أبطال أوروبا !
( لجمدت) مشاركات تلك الأندية !
لا نرض بالهتافات والشعارات ( الطائفية) .
ولا نقبل التجاوزات على ( حكامنا) .
ولا يمكننا الصبر على ( الفضائح) النيشيمورية!
وكان موقف الاتحاد الآسيوي ( سلبيا) !
لم ( تسيس) الملاعب السعودية .
وأتحدى أن يأتي أحدٌ بـ ( لقطة) واحدة.
بينما حولت ملاعب ( شريفة) لـ ( قبب) !
قبب ( حزبية) لرسائل ( نتنة) !
تلك ( لمحة ) من قصص ( التجاوزات) .
عودة الهيبة و ( القوة) هي ما طالبت به كثيرا.
فأهلا بالشيخ سلمان .
مرحبا به في عاصمة ( القرار) .
نقلا عن "عين اليوم"