وتوصل مصرف الريان وبنك بروة وبنك قطر الدولي إلى اتفاق مبدئي بشأن التسعير في أواخر العام الفائت، قبل أن يتم تعليق المحادثات لتكتنف الغموض الصفقة التي كان يعول عليها في مواجهة التحديات الاقتصادية التي تواجهها قطر بعد أزمتها الخليجية.

واستهدفت المحادثات التي بدأت في ديسمبر 2016 إنشاء أكبر بنك متوافق مع الشريعة وثالث أكبر بنك إسلامي في الشرق الأوسط بأكثر من 178 مليار ريال (49 مليار دولار) من الأصول.

وأغلق سهم مصرف الريان على تراجع 1.7 في المئة نزولا إلى 35.69 ريال في الدوحة، هذا الأسبوع، وهو أكبر انخفاض في ستة أسابيع.