رئيس التحرير : مشعل العريفي

كلنا معك يا رئيس الهلال..!!

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

• المكان.. قرية تأكل العشب. • الزمان.. شتاء قارس. • المناسبة.. أنا وهمي والسهر. • في الدوحة أقمنا مأدبة، فرح العريس فيها طائر الأشجان والعروس فيها من ملامح جدة.. • عادل عصام الدين يحرضني على مغادرة حجرتي الفاخرة في فندق النجوم الكثر مرة بسوق واقف ومرة بسوق آخر فوعدته ونمت دون آبه بوعد كان سلطان النوم أقوى منه..!! • حاولت أن أنتهز فرصة الوقت الميت لمد جسور الحب لغيمة مرت من هناك فكان صوت محمد عبده يملأ المكان بصوتك يناديني، فرددت معه في لحظة استجرار ذكريات ريانة العود نادي الليالي تعود، فقطع الفاصل الإعلاني من طين وجدار وحصير، فضاع جمال أغنية هي الأفضل عندي مهما تقادمت بها السنين..!! • في الجلسة الخليجية يأخذنا الحوار في ليلة النوايا الطيبة شرق الخليج وغربه وشمال القلب وجنوبه فيملأ توفيق الخليفة المكان بروحه المرحة بهجة..!!! • خالد جاسم يقدم سؤالا بلغة مختلفة وأسلوب ربط فيه بين ما يريد وأريد، وبينما كنت أتأهب للإحابة رماه بكل ألغامه نحو توفيق الخليفة الذي كان يعيش في صراع مع الواتس وتويتر لكن روح أبونايف أضاعت علينا هدفا وأهدتنا أجمل هدف، والفارق بين الهدفين جزء من الثانية.. • جميلة هي الحوارات التي تخلو من صخب الميول وابتذال الميول في حكاوي تبدأ بصوت عال وتنتهي بملاسنات..!! • أحاول مرة أخرى مع صديقي السهر أن أرطب العلاقة معه بحوار هادئ عله يمنحني فرصة أخذ بعض من الراحة قبل الشروع في رحلة أطول خط سيرها الدوحة / جدة/ نمرة وعليكم بقية الحساب..!! • صوته بدأ فيه نوع من الارتباك وهو يحدثني عن حلقة الحصاد التي مضى عليها أسبوعان، ويسأل هل تقصد في حوارك أن الهلال هو الفريق الذي حقق البطولات بالتوجيهات والتسهيلات؟؟، فقلت اقفل خاصية التسجيل وبعدين أجاوبك..! • وعلى هذا الأساس أبني أسئلة من خلال حاله إلى هذه الدرجة بات وسطنا الرياضي سيئا؟ لهذه الدرجة باتت فيه التسجيلات جزءا من اللعبة..!! • في النصر يمثل خالد الغامدي حالة الثابت أداء وروحا في كل مباراة يلعبها إلا أن ثمة إعلاما منتميا للنصر لا يذكره ويتذكره إلا في حالة الهزيمة أو تراجع العالمي، فماذا نسمي هذا..؟؟ • نعم يا رئيس الهلال نريد دوري دون شبهات، فهيا يا سمو الأمير، نفعل هذا الشعار بالأفعال، فقد تعبت رياضتنا من التسهيلات والشبهات، والله لا يبارك في بطولات تأتي من خلال ظلم الآخرين..؟.
نقلا عن عكاظ

arrow up