رئيس التحرير : مشعل العريفي

مخزن أسرار "ميلانيا" لدى "أختها الغامضة" .. تفاصيل مثيرة عن علاقتهما "السرية" تروى لأول مرة !

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد: سلطت صحف أمريكية الضوء على شقيقة سيدة أميركا الأولى "ميلانيا"، وهيّ "إنيس كناوس"، التي تسكن على بعد دقائق قليلة من منزل "ميلانيا"، ووصفت المرأة بـ "الغامضة والسرية"، مؤكدة أنها "فنانة" كرست حياتها من أجل شقيقتها، وهي أقرب الصديقات لزوجة ترامب.
صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية، كانت أكثر الصحف التي ركزت على تفاصيل تلك العلاقة الغامضة، وقالت إن "إينيس" تبلغ من العمر 48 عامًا، وهيّ شخصية محبوبة ومبدعة للغاية، مستدلة على ذلك ببعض الشخصيات التي ارتبطت بشقيقة "ملانيا"، واللذين وصفوا العلاقة بين الشقيقيتن بالقريبة للغاية.
ورغم ارتباطها القريب بـ "ترامب"، لم تظهر "إينيس"، إلا في صورة واحدة في مجلات "بالم بيتش" المعنية بالشخصيات الشهيرة، وذلك خلال حضورها حفل زفاف "ميلانيا ودونالد ترامب" في عام 2005، وكانت إينيس هيّ وصيفة العروس.
تُفضل "إينيس" الابتعاد عن الأضواء، لذلك فإن الوسيلة الوحيدة التي يُمكن من خلالها الحصول على معلومات عنها، هو "الفيسبوك"، وتُشير مجموعة المنشورات الخاصة بها إلى ميولها "الفنية"، كما أنه يُمكن للمتابع بمجرد الدخول إلى صفحتها رؤية تفاصيل أكثر عن شقيقتها "ميلانيا" وهيّ طفلة وحين أصبحت عارضة أزياء.
هناك "مُصور" له علاقة بالأختين، أكد أنهما تركتا بلدهما "سلوفينيا" لتبدأ كل منهما حياتها الوظيفية في "ميلان" في أوائل التسعينيات، مضيفًا: "بينما عملت ميلانيا عارضة أزياء، حاولت إينيس أن تعمل في تصميم الموضة، لكنها لم تستطع أن تكون مثل الفتيات الأخريات في تصرفهن وكأنهن ملكات، وذلك لأنها مهذبة ولطيفة للغاية"، بحسب وصف المصور.
ووصفت "إينيس" المعلومات التي كانت تروج ضد أختها "ميلانيا" أثناء ترشح زوجها ترامب للرئاسة الأمريكية بـ "الشائعات الفارغة"، وواصلت حملة الدفاع عن أختها في كافة المحافل، كما وجهت رسالة شديدة اللهجة إلى من يزعمون بأنهم يحبون "ميلانيا" بينما أفعالهم لا تدل على ذلك، قائلة: "لدينا كلنا ذكريات طيبة، وستجعل الأكاذيب أصحابها يُعانون في المستقبل".

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up