رئيس التحرير : مشعل العريفي

مريم حسين تخرج عن صمتها وتفجر مفاجأة: لستُ مطلّقة.. وأنتظر خروج زوجي من السجن!

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد: على الرغم من أن المعروف هو طلاق الممثلة المغربية "مريم حسين" من عارض الأزياء السعودي فيصل الفيصل، إلا أن الفنانة فجرت مفاجآت من العيار الثقيل، ونفت هذا الأمر، بقولها في أحدث حواراتها مع مجلة "لها" ردًا على حقيقة انفصالها: "ما زلتُ «معلّقة» وغير مطلّقة، ولكن حالياً أوكلتُ مهمّة وملف طلاقي إلى المحامي علي المنصوري للقيام بإجراءات الخلع".
وردًا على أنها مادة دسمة للإعلام والسوشيال ميديا، أضافت الفنانة المغربية: "أعيش حياتي بشكل طبيعي جدّاً، حالي حال أي أمّ وسيّدة عربيّة، وليس ذنبي إن كان أسلوب حياتي وطريقة عيشي يثيران الجدل. أنا لا أسعى لإثارة الجدل بقدر ما أسعى لأكون جيّدة وناجحة في مجال عملي. قد يرى البعض أنّ شخصيتي مثيرة للجدل، ولكنّني للأمانة لا أتعمّد ذلك أبداً".
وبسؤالها ماذا غيّرت فيك الأمومة؟ قالت: "في الفترة الحالية، أشعر مع ابنتي وكأنّني أقوم بمهمة إنسانية نبيلة وجميلة، وأبذل مجهوداً إيجابياً في مكانه الصحيح، وسعيدة بأنّ ذلك يملأ كل وقتي. ليس هناك مجال للملل أو الفراغ الذي كنتُ أعيشه في السابق. اليوم صرتُ أكثر حرصاً ومداراةً لحياتي، ولم أعد أحبّ المغامرات غير المحسوبة. أصبحتُ أفضّل البقاء في المنزل وقتاً أطول إلى جانب ابنتي، فلم أعد أخرج كثيراً للسهر في الخارج، وقد اختلفت أولوياتي أيضاً. سعادة ابنتي باتت همّي الأول والأخير وراحتها من أبرز الأمور التي تشغلني وتطغى على أي شيء آخر".
وأكدت مريم أنه لا صداقات في الوسط الفنّي، أو إذا صحّ التعبير مفهوم الصداقة غير وارد بين الفنانين. قد تكون الـ«صحبة» كما نقول في العامية أو حتى «المعارف»، فمفهوم الصداقة عميق جدّاً، والوسط الفنّي تغلب عليه الغيرة والنميمة والمؤامرات، فصديقكَ اليوم قد يصبح عدوّ الغد. وأوضحت أنها لم تخوض أي عمليات تجميل، وتعيش كلّ يوم قصة حب جديدة مع ابنتها الأميرة.

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up