الردع!

« الخصوصية». حق أصيل لا يجب التعدي عليه! حضر ميسي لدبي. فصور أحدهم (جوازه)! فأعلن مباشرة (معاقبة) الفاعل! وأعلن عن ذلك! ذات الأمر حدث مع ديجاو! (انتهكت) خصوصيته! أحدهم سرب (مخالفته المرورية)! ديجاو وغيره ليسوا فوق القانون! وعليه أن يلتزم النظام! وإذا خالفه (يعاقب)! لكن (التسريب) مخالفة (أشنع)! نايف هزازي كذلك! اشتكى كثيرا من (انتهاك الخصوصية)! ومعه حق في ذلك. لكنه هو نفسه أفصح عن (كثير) من خصوصيته! نايف (سمح) للآخرين بذلك! فهو من ولج في (خصوصياته) أولا! تحت شعار (الانفتاح)! وهو الملام في المقام الأول! مع (طفرة) شبكات التواصل الاجتماعي (ضاعت) الخصوصية! لم تعد (تحترم) أصلا! بل باتت سبل (ابتزاز)! الحل (سهل)! ولا دخل له بـ (الثقافة)! النظام! النظام على الجميع! وقبل ذلك احترام الشخص نفسه لـ (خصوصيته)! قضية ديجاو ليست (الأولى)! ولا أظنها (الأخيرة)! بسبب غياب (تطبيق النظام)! سألوا الفشّار ما الحل في انتهاك الخصوصية! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (الردع)! نقلا عن مكة