رئيس التحرير : مشعل العريفي

رغم بلوغها 46 عامًا.. لماذا تحتفظ فاطمة بالزي المدرسي الخاص بها حتى الآن؟!

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

تابع صحيفة” المرصد” عبر تطبيق شامل الإخباري https://shamel.org/panner

صحيفة المرصد: قالت السيدة فاطمة عبد العزيز "دفعني حنان المعلمات وعطفهن علي بعد أن توفيت والدتي وأنا في سن خمس سنوات إلى حب المدرسة والتعلق بها"، فاطمة من مواليد 1972 تحدثت عن ما بقي لها من ذكريات جميله لا تنسى خلال فترة دراستها قبل نحو 29 عامًا، مؤكدة أنها ما زالت تحتفظ بالزي الدراسي الخاص بها حتى الآن، بحسب "مكة". سعيدة بمريولي وأرفقت فاطمة البالغة من العمر 46 سنة، في تغريدة لها على تويتر عن بداية العام الدراسي صورة لزيها المدرسي حينذاك، وكتبت تعليقا على الصورة "اشتقت لمدرستي، معلماتي وواجباتي والأوقات التي كنت أقضيها بتزيين دفاتري، للمراهقة لصديقات من عمر ما شفتهم". وأضافت في تغريدتها "سعيدة بمريولي وبعض دفاتري القديمة، أتأملها كل حين فتروي ما في الخاطر من حنين". زيارة المنازل وأشارت إلى أنه على الرغم من تخرجها منذ سنوات إلا أنها ما زالت تحن لأيام الدراسة والعلم والصداقة والمعلمات، مضيفة أنه خلال فترة تعليمها في تلك السنوات كان عدد من المعلمات يخرجن لزيارة المنازل وإقناع بعض الأهلي بضرورة تعليم بناتهن، ولكن بعد ذلك بدأ الناس يتفهمون ضرورة التعليم وبدؤوا يتوافدون لتسجيل بناتهم في المدارس.

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up