رئيس التحرير : مشعل العريفي

قطر وإيران والجزيرة

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

يقول الزميل غازي الفقيه، 55 دولة إسلامية تقف مع المملكة العربية السعودية ضد حملات التشويه، عدا إيران وقطر.
مجلس التعاون الخليجي مع المملكة ضد استهدافها عدا قطر.
رابطة العالم الإسلامي مع المملكة في مواقفها الثابتة عدا قطر وإيران.
جامعة الدول العربية تقف مع المملكة ضد الحملات المشبوهة عدا قطر.
فمن مع قطر غير إيران (الشريفة كما تدعي قطر)
وخديجة بن قنة وغادة عويس وجمال ريان وفيصل القاسم وبقية الذباب القطري.
(2)
قال جيمي كارتر:
‏السعوديون وحدهم هم الذين يقولون في العلن ما يقولونه تماماً في المحادثات الخاصة.
و جيمي كارتر الذي قدم هذه الشهادة ليس قارئ نشرة أخبار ولامقدم برنامج أو رئيس تحرير، بل هو أحد حكام أمريكا.
(3)
إذا حاصرتك الأخبار التي تدعي مصدرا ليس له اسم
‏هل تنساق لها. ‏هل تصدقها؟.
‏إن وقعت في التصديق، كل ما تحتاجه هو اللجوء لذاكرتك
‏لتتفكر كم كذبة مرت عليك وصدقتها.
هكذا غرد الدكتور عبدالله الغذامي والرسالة أوضح من أن تفسر يادكتور.
(4)
حب الوطن ما هو شعارات وإعلام
‏ ولاهو شعر مدح وطلعت مسيرة
‏حب الوطن في قلوبنا ماهو العام
يثبت وجوده في الليالي العسيرة
(5)
أكثر من أسبوع على حملة الجزيرة في قضية#اختفاء_جمال_خاشقجي.
‏• إطار الحملة: (وجود أدلة سيتم الإعلان عنها).
‏• فرضية الحملة المزعومة: (تورط السعودية).
‏• الحقيقة: لن تفرط الجزيرة بأي دليل تتوصل إليه وهذا يعني أنها لم تجد شيئا يذكر.
•النتيجة: الحملة لا تستهدف الحقيقة وإنما الصورة الذهنية.
هكذا غرد الأكاديمي مسفر الموسى وأجاب موضحاً: ‏يسألني صديق: ما المقصود بهذه التغريدة من الآخر؟
الجواب: الجزيرة وهي تقوم بهذه الوظيفة المتكررة فهي لا تنتمي للعمل الصحفي ولا يمكن أن نطلق عليها مؤسسة صحفية تهدف إلى الخدمة العامة (كما تصف نفسها). وإنما هي مؤسسة علاقات عامة تأسست لخدمة أجندة حزبية محدودة.
(6)
‏‏يقول الشيخ صالح المغامسي، في ظل أباطيل تُشاع وأراجيف تُقال وقضايا لم يُكشف بعد لثامها يتاجر البعض بها فإنّ الذود عن بلادنا الغالية «السعودية» «وولاة أمرها» -أيّدهم الله- أضحى واجباً شرعياً لا حيْدةَ لنا عنه، فالسعودية معقل العرب وموئل الإسلام وحصن الأمّة.
ومضة
‏نحن من نصنع غرور بعض الأشخاص من خلال أسلوبنا في التعامل معهم حين نبالغ بالتقدير والاهتمام نعطيهم الفرصة للتكبر علينا شيئاً فشيئاً.
نقلا عن عكاظ

arrow up