رئيس التحرير : مشعل العريفي

الباقي على المدرج الملكي

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

* وأنت تكتب عليك مراعاة حقوق اللغة التي يجب أن تعطيها حقوقها كاملة. * وأنت تتحدث حاول أن تقلل من «الأنا» حتى لا تصنف من معسكر النرجسيين. * وقاسم هاتين الحالتين المشترك إعلام لم يدرك بعض أهله أن الكلمة كالرصاصة. * فاز الأهلي على هجر بضربة جزاء تركوا صحتها وذهبوا إلى المتسبب فيها وهنا قلت «اللي اختشوا ماتوا». * لم يعجبني الأهلي في تلك المباراة بقدر ما أعجبتني الثلاث نقاط فقط وعمر السومة الذي استقبل خروج حارس هجر عن النص بابتسامة الواثق. * كانت المباراة عصيبة وعصية على الأهلي الذي يفترض أن يستفيد منها، وأعني بالاستفادة هو تدارك ما حدث من أخطاء فنية وفردية فيها قبل مباراة الهلال. * ولا أظن أن هناك من لاعبي الأهلي من هو بحاجة إلى التذكير بأهمية مباراة الأحد أمام الهلال. * لكنني أعتقد بل أكاد أجزم أن ثمة جماهير تحتاج منا إلى القول إن هذه المباراة تحتاج منهم إلى حضور لافت عددا وحضور طاغ في التشجيع. * فاز الأهلي على هجر فقال مشجع - عفوا أقصد عاشق أهلاوي -: «كنت خايف أن تحدث المفاجاة»، وقال آخر من المجانين «من يحب الأهلي لا يخاف». * يا خسارة، صادق الأهلي على هبوط هجر الذي سيغني له أنصاره «تقوى الهجر». * مصطفى بصاص الذي أحبه أضاع في الشوط الأول ثلاثة أهداف جعلته يتذمر من نفسه في وقت لعب البصاص بروح خمسة لاعبين، ولهذا أتمنى أن أراه في كل مباراة. مهمة البحث عن الدوري.. الأحد يوم فاصل في تاريخ الأهلي الذي لا ينقصه عن إعلان نفسه بطلا إلا نقاط الهلال الثلاث وبعده غن يا وطن وافرحي يا جدة. شكرا لا تكفي. * سيدة الأعمال الأهلاوية تستحق أن نقول لها شكرا لا تكفي، من خلالها أسأل أين أعضاء شرف الأهلي من هذا المشهد؟. * أسأل فقط ومن حقي أن أسأل، وأتمنى أن تكون الإجابة «عدا ونقدا».
نقلا عن عكاظ

arrow up