رئيس التحرير : مشعل العريفي
 د.عدنان المهنا
د.عدنان المهنا

عيون جدة تحمل الوردة البيضاء لجنودنا

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

*يَكْفي أن الأرض التي تُقَلُّنا تلتقي معنا وبنا!وجنودنا الأشاوس بيرقٌ أخضرُ يظلّلنا؛ والمواطنون يستظلّون أفياءها!! بل يكفي أن شهداءنا فاضت أرواحهم فداءً لبلادهم .. فماذا عسانا ..أن نشعر في قرارات أنفسنا؟ ! وسطوة شبابنا المقاتلين المدافعين عنا هناك بالجبهات ( بحضور أجسادهم وأرواحهم ) في الذود عن حياض الوطن القارة ومقدساتنا الآن وبعد الآن .. *وفي دورة عيون جدة .. يقبض (الرياضيون على الواجب بحراك ذاتوي جمعوي من لدن الإعلامي النشط حمدان بن سلمان الغامدي ، الذي يصدر (متواليات الفكر الناضج المغاير) في نبوغ الرياضي الانسان!! بإيعاز من خطاب الوطن، ومن ذات الولاء (للمليك خادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي العهد، يحفظهما الله) !! *ومن هذه نرى أن هذه الدورة الرمضانية بقيادة شرفية من المهندس أنس صالح الصيرفي الرئيس الفخري للبطولة والرجل الذي تزخر شخصيته بعطاءات وافرة ومتنوعة وقيمة في مجال اعمال الخير لأن الدورة الرمضانية الموسمية هي للوفاء تطلعاتُ إستشرافٌ رياضي بكرة القدم نوصي أقلامنا بالاضطلاع بالدورالترقُّبي الفني لها ولهاتيك المتغيّرات التنافسية الرياضية لدورة تقام منذ ثلاث سنوات على ملاعب عيون جدة بجوار الصيرفي ميقامول تقاطع الستين مع التحلية من العاشرة مساء مع بداية هذا الشهر الكريم وبحضور نخبة من رجال الإعلام واللاعبين القدامى وجمعية اللاعبين القدامى وبتغطية من العديد من الصحف وشبكات التواصل الاجتماعي وسوف تختتم فعالياتها لهذا العام بين أكاديمية الماهر وأكاديمية كفى مساء يوم الأحد ١٤ رمضان **( فعسانا ) ..أن نتحول إلى فخرنا ومجدنا بالمقاتل السعودي المدبر المغطى بأكمله ( بالشجاعة والتضحية والفداء ..ونبض الدين والوطن ) . ثم نحمل الوردة البيضاء ..والقبلة البيضاء لهؤلاء المقاتلين شهداء وأحياء ودعاء ‏**فاللهم أودع في قلوب مقاتلينا مايشغلهم بك ‏نصراً..أو شهادةً.. وأودع في ألسنتنا مايهديناإلى الدعاء لهم في أعماق الأوقات ‏اللهم إنانستغفرك لهم استغفاراًيطهر نفسنا من أوزارها ونشهد لجنود الوطن شهادة إمتنان وعرفان و فخر نحشرتحت ظلالها!! **اللهم سدد رميهم واكبت عدو الوطن عدونا وعدوهم..! *وترصد الدورة مهارات ومواهب ١٦ فريقًا من الشباب ظلّ يهْطِل بنبل الرياضيين (لاعبين ومدربين وإداريين)، وقدراتهم، وحضورهم، والأداءات بالوفاء الوطني لجنودنا ، وقبلها مقتضيات تاريخنا في الرياضة بالعموم، وبكرة القدم على وجه الخصوص!

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up