رئيس التحرير : مشعل العريفي

مساعد مدير "تعليم الرياض" الأسبق يقدم مقترحا بتقليص إجازة منتصف العام ويثير جدلا على تويتر

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد : طرح مساعد مدير "تعليم الرياض" سابقًا الدكتور إبراهيم الحميدان، مقترحا للنقاش، حيث طالب بتقليص إجازة منتصف العام إلى أسبوع، لتكون الاختبارات النهائية في شهر رمضان المبارك. وأضاف "الحميدان" وهو أستاذ جامعي وخبير تربوي في سلسلة تغريدات: ثمّة فكرة يتم تداولها هذه الأيام تتعلق بتقليص إجازة منتصف العام إلى أسبوع، وتكون الاختبارات النهائية في شهر رمضان المبارك، متسائلا: هل ترى منطقية هذه الفكرة، وبالذات وجود اختبارات في شهر رمضان؟ إن ‏كثيرين يتمنون أن تنتهي الاختبارات قبل رمضان، وهذا صعب جداً. وتابع: السؤال هل الطالب قادر على المذاكرة والاختبار في شهر رمضان بشكل طبيعي؟، متسائلا: ماذا لو اختبرنا الأسبوع الأول قبل رمضان والأسبوع الثاني في رمضان، واختبارات الدور الثاني في الأسبوع الثاني من رمضان، والمدارس تنهي أعمالها في 20 رمضان. وتفاعل عدد كبير من المغردين مع مقترح "الحميدان"، وقال المغرد أحمد السلمان: جداً منطقية دكتور إبراهيم وتطبيقها سهل بحيث يقلص أسبوع من الفصل الدراسي الأول ويقلص أسبوع من الفصل الدراسي الثاني وتكون إجازة ما بين الفصلين أسبوع واحد وتكون اختبارات الفصل الثاني أسبوع قبل رمضان وأسبوع في رمضان، وتكون اختبارات الدور الثاني في الأسبوع الثاني من رمضان. ووصف أسامة المحيا الاختبارات في رمضان بأنها "جداً مناسبة، من التراويح للفجر يذاكر الطالب ثم يتسحر، ثم يأتي للمدرسة بعد الفجر يؤدي اختباره، ويعود للبيت لينام". وقال المعلم ماجد الصقري: لازم يقتنع الجميع بأن رمضان بدأ يتقاطع فعلياً مع الدراسة والحل الأفضل من وجهة نظري إيقاف الدراسة وترحيل الأسبوعين اللي في رمضان إلى ما بعد رمضان بدل التوقف والعودة للاختبارات مباشرة (وجهة نظر). واعتبر مختار الديرة أن "رمضان لرمضان، قلص أسبوعًا من كل فصل، وأسبوعًا من إجازة منتصف الفصل وتحل المشكلة.

arrow up