رئيس التحرير : مشعل العريفي
 أحمد الشمراني
أحمد الشمراني

الهلال سبب هزيمة الاتحاد

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

• ضمك يضع الاتحاد في مواجهة شرسة مع سييرا لا ندري هل سنتهي قبل الهلال أم بعد التعاون مع يقيني أن الحملة (أقصد حملة الإقصاء) بدأت.
• ما فعله سمي الجبل ضمك في المحالة هو حصة تدريس ليس إلاّ، ينبغي أن يستفيد منها الاتحاد الذي يحتاج بلا شك (هيك دروس)؛ لكي يتعلم من الأخطاء قبل اشتداد رحى المنافسة.
• سييرا ليس كل الأخطاء، كما هو أحمد عسيري الذي غادر الاتحاد بأمر الإعلام والجمهور، وبقي دفاع الاتحاد ممراً سهلاً لكل زائر لمرمى فواز، وبغياب أحمد أو رحيله كبش الفداء هذه المرة سييرا الذي كان أمس بطل الأبطال واليوم ردد له مدرج الاتحاد أنشودة الإقصاء (برا على برا يا سييرا)، ولا تملك إدارة الاتحاد إلاّ التنفيذ.
• فارس الجنوب رقص على أنغام التاريخ في سهرة كانت فيها المحالة ترقص بهجة، وكنتُ من عروس البحر أردد (كل شي حولي يذكرني بشي)..!
• خسر الاتحاد ومن الطبيعي أن يغضب الاتحاديون، لكن ما هالني هو قول فواز القرني إن سبب الخسارة هو التفكير في مباراة الهلال الآسيوية، فهل مثل هذا الكلام يقبل يا فواز..؟!
• لو سلّمنا أن فواز وفقاً لكلامه لعب المباراة وهو مشغول البال بالهلال هل بالضرورة كل زملائه خاضوا المباراة وهم يتحدثون مع بعض عن الهلال..؟!
• سؤال افتراضي من وحي تصريح غير (مهضوم) أردت أن أصافح به الكابتن فواز القرني الذي من كثر ما يفكر في مباراة الهلال كاد يجلد فيتشو لولا تدخل أحد زملائه..!
• قبل المباراة لم يكن هناك اي اتحادي يفكر في الهزيمة من ضمك وبعد المباراة فاق الكل على الصدمة، لا أعني صدمة الهزيمة، بل تصريح فواز الذي استقبل من الجماهير الاتحادية وغير الاتحادية بسخرية لا أعلم فهمها فواز أم لا.
• المهم أن نتعامل مع كل المباريات وفق منطق كرة القدم التي يقال أحياناً لا منطق لها او لعبة غير منطقية ومنطقها عندي ان نحترم نتائجها أياً كانت لاسيما في دورينا الذي تقلصت فيه الفروقات مع الـ (7 الأجانب).
• الجميل أن ضمك في هذه المباراة قدم نفسه فريقاً قادراً على إكرام وفادة أي فريق سيلعب معه على أرضه وبين جماهيره مع أن كثيراً من المباريات (أعني مباريات الأربعة الكبار تحديداً) ستلعب على أرض ضمك وبين جماهيره، وهذه قد تخدم فارس الجنوب في الحصول على المليون وهذه أيضاً غنيمة أخرى.
• أخيراً:‏ رحيل الثقة، أصعب من رحيل الأشخاص.
نقلا عن عكاظ

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up