رئيس التحرير : مشعل العريفي

قانوني يفجر مفاجأة بشأن مصير خاطفة طفلي مستشفى الولادة بالدمام قبل 20 عاما حتى لو تنازل الضحايا !

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد : أوضح المحامي هشام الفرج، أن عقوبة المتهمة بخطف طفلي الدمام لا تسقط حتى في حالة عفو الضحايا المجني عليهم عن المتهمة، مشيرا إلى أنه  سيتم التحقيق معها لمعرفة ملابسات الواقعة وحال إنكارها سيقابل ذلك وجود طفل لقيط معها دون تبليغ الجهات الرسمية، وهو ما يعد قرينة قوية على الخطف.
ووفقا لما نشرته " الوطن " قال الفرج " إن دعوى الحق العام لا تسقط بالتعاطف أو التنازل؛ نظراً لبشاعة الجريمة حتى في حالة عفو الضحايا عن الجناة حباً فيهم، مبيناً أنه يحق لوالدي الضحية المطالبة بالحق الخاص من الجناة إضافة إلى الحق العام.
وتعود تفاصيل اختطاف الطفل محمد العماري عندما دخلت سيدة سمراء إلى الغرفة التي تنومت فيها أمه، بمستشفى النساء والولادة بعد 6 ساعات تقريبا من ولادته، وأخذت الطفل من أمه واختفت عن الأنظار، ولم تسفر النتائج المبذولة للقبض على الخاطفة.
وأصدرت شرطة الشرقية بياناً أكدت فيه إلقاء القبض على امرأة بتهمة اختطاف طفلين قبل نحو 20 عاماً وإحالتها إلى النيابة العامة.

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up