رئيس التحرير : مشعل العريفي

ماروتكس في واجهة “باقة دهانات الجزيرة 2016”

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد: اتخذت دهانات الجزيرة عملاق صناعة الدهانات عالية الجودة في الشرق الأوسط والأقاليم المجاورة من منتجها ( ماروتكس) المخصص للتطبيقات الخارجية واجهةً لباقتها لعام 2016, الملبية لرغبات وتطلعات مختلف الشرائح الاجتماعية والقطاعات الحيوية في ميدان البناء والإعمار والتصميم الداخلي.
وأفاد الأستاذ عبد الله بن سعود الرميح مدير عام الشركة أن ( الجزيرة ماروتكس) معدّ لحماية الجدران الخارجية الإسمنتية والخرسانية للمباني من الظروف الجوية القاسية ولسد وتغطية الشقوق فيها, ومدعّم بحبيبات خاصة لحماية طويلة ومتانة عالية, مشيراً إلى أنه يأخذ مظهر الرشة الناعمة بألوان جذابة.
وأضاف مدير عام الشركة أن ( الجزيرة ماروتكس) يأتي في واجهة الباقة الأكثر تميّزاً, والتي تضم إلى جانبه طلاء التشطيبات الداخلية الأحدث للعام الجاري " الجزيرة نوفل مت" المطفي المظهر والمقاوم للاتساخ بقابلية فائقة للغسيل بالماء والمنظفات, والمفضل لربّة المنزل باعتباره الحلّ الأمثل لما يواجهها من تحديات تتعلق باتساخ الطلاء وتعرّضه للبقع بالنظر لسهولة تنظيفه, بالإضافة إلى نضارة ونقاء ألوانه غير المتناهية وقلّة رائحته وإضفائه الفخامة والبهاء على الأماكن التي تتزيّن به, إلى جانب توفيره بيئة صحية لقاطني المباني لمسؤوليته بيئياً, ومنعه لانتشار ألسنة اللهب, ومقاومته لنمو الميكروبات.
وإلى جانب منتجي ( الجزيرة ماروتكس) و ( الجزيرة نوفل مت) تشمل باقة دهانات الجزيرة 2016 خمسة منتجات أخرى, هي ( الجزيرة ون كوت) المصمم لتغطية فائقة بطبقة واحدة فقط في التطبيقات الداخلية موفراً التكلفة والجهد والوقت, ومنتج ( الجزيرة جبسوم بوتي) الحل الأمثل لعلاج الفواصل الجبسية وتسوية الأسطح الجبسية الداخلية, والمنتج اللؤلؤي الديكوري ( الجزيرة ميتالو) المخصص للمشغولات الحديدية والخشبية الخارجية والداخلية, ودهان الأثاث الخشبي الفاخر ( الجزيرة وود راك) ذي الملمس الحريري المقاوم للاحتكاك, والخالي من الزنك ستيريت السام المضر بالبيئة والمستخدم, بالإضافة إلى منتج ( جاز تانك كوتينج DW ) المعدّ ليكون بمثابة بطانة لخزانات مياه الشرب لتبقى نقيّة وصالحة للشرب.
وأشار إلى أن منتجات دهانات الجزيرة يجري اختبارها في مركز الأبحاث والتطوير بالشركة الذي يضاهي أكثر مراكز البحث العالمية تقدماً ورقيّاً, وفي مركز الأبحاث والدراسات الطبيعية فيها, الذي يعتبر الأول من نوعه في الشرق الأوسط ويقوم بإجراء الفحوصات والأبحاث والاختبارات ميدانياً عبر تعريض عينات من الدهانات لمختلف الأحوال والظروف الجوية وتقلبات الطقس لسنوات طويلة قد تمتد إلى خمس عشرة سنة, لمعرفة العمر الافتراضي للمنتجات ومدى مقاومتها وقوة تحملها جرّاء الظروف الجوية التي تتعرض لها.
023265999454555555

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up