رئيس التحرير : مشعل العريفي

ابتعد حسين وبقي الرئيس!

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

• بتنا نخاف أن نقول آراءنا في الأندية بل في اللاعبين والجماهير بسبب التصنيف؛ بمعنى أنك اتحادي ممنوع أن تقول رأيك في الأهلي والعكس صحيح!
• بتنا بأمر التصنيف لا نستطيع أن نظهر آراءنا في مسألة عودة شراحيلي للهلال أو القضية الساخنة بين زوران وعبدالغني في النصر!
• صعب بسبب هذا التصنيف أن نضع تصريح بلعمري بعد مباراة الهلال والشباب تحت طائلة الاستفسار أو التحليل والأصعب أن نسأل سامي الجابر ماذا فهم من ذاك التصريح!
• والأدهى والأمر من هذا الواقع أن هناك من يستكثر عليك نقد المؤسسة الرياضية لاعتبارات هيمنة لون على كل الألوان في وقت نعتقد فيه أن المؤسسة الرياضية وجدت من أجل كل الألوان وتوحيدها في لون واحد معني برياضة الوطن..
• ليس فرية إن قلنا الهدف من حملة بعض النصراويين على حسين عبدالغني يراد بها الرئيس ولا غضاضة أن نقول إن الأندية كل الأندية تعج بالمشاكل والخلافات والمضاربات في التمارين وبين الشوطين وليس النصر وحده يتعرض لهذه الخناقات لكن الفرق أن في النصر من يضرب الرئيس بتسريب أي مشكلة للإعلام وهذه خيانة يفترض أن يحاسب عليها المسرب بالطرد..
• لاعبون في أندية كبيرة يتشاجرون مع مدربيهم وزملائهم وأحياناً يأتي بعضهم للتمرين بحالة غير طبيعية ويتم احتواء الأمر وكأن شيئا لم يكن..
• كل ناد بأسراره ومشاكله يا معشر النصراويين ففتشوا بعد إجازة حسين عبدالغني عن جواسيس الإعلام في النصر بل من يعمل مع رئيس لا يحبه وعندها ستدركون أن علة النصر ليست في حسين الذي بات ضحية لصراعاتكم بقدر ما هي في من لا يريدون الرئيس!
(2)
• وضع أحمد مسعود عليه رحمة الله لبنة أو أساس عودة الاتحاد فأكملت إدارته المسيرة على ذات الخطى..
• من استبعدوا الاتحاد من دائرة الترشيح على بطولة الدوري عليهم التراجع فهم كما أرى في مأزق كبير مع شبان في كل مباراة يثبتون أن الدوري مطلب قبل أن يكون حلما!
(3)
• محمد الشلهوب لاعب متفق عليه أحبه النصراويون واحترمه الأهلاويون وصفق له كل الاتحاديين..
• هذا اللاعب الأنموذج أراه أحد أساطير الهلال بل وأحد أساطير الكرة السعودية لكن ما ينقص محمدا لا يوجد له ابن عم في الإعلام!
• بعض إعلام الهلال إعطوا ما للشلهوب لغيره وهنا أقول يكفي الشلهوب إنصاف المحايدين له ولكن ظلم ذوي القربى صعب!
(4)
• لا تتألم إن أنكر أحدهم فضلك عليه فأضواء الشوارع تُنسى في النهار..
نقلا عن "عكاظ"

arrow up