رئيس التحرير : مشعل العريفي

مصر.. العثور على ضريح قديم يكشف عن ممارسة طقوس دينية غامضة.. وسر الصقور مقطوعة الرأس

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد: كشفت بقايا صقور مقطوعة الرأس عثر عليها في ميناء مصري قديم على ساحل البحر الأحمر، عن تفاصيل جديدة حول مجموعة غامضة تعرف باسم بليميس، وعبادتهم لإله القمر خونسو.

وتم الكشف عن ضريح الصقر، كما تم تسميته من قبل فريق من علماء الآثار بقيادة جوان أولر جوزمان من جامعة برشلونة المستقلة في إسبانيا، خلال العمل الميداني في عام 2019.
ووفقا لنقش تم العثور عليه في موقع حفر في ميناء بيرنيك البطلمي الروماني، تم حظر جوانب معينة من الطقوس الدينية داخل هذا المكان المقدس - أي غلي رؤوس الصقور استعدادا لتقديمها في طقوس مقدسة. حسب "ساينس ألرت".
ويقول النقش: "من غير اللائق غلي الرأس هنا"
ويمكن العثور على دليل مهم لتضحية الصقر في مكان قريب على شكل لوح حجري محفوظ بشكل ممتاز، أو شاهدة. وعليها نقش يصور فرعون يقدم قربانا لثلاثة آلهة: حربوقراط، إله الطفل حورس؛ الإله خونسو برأس الصقر، وهو الإله الرئيسي في المشهد؛ وإلهة ترتدي تاج حتحور.

arrow up